إعلانات تغري اللاجئين باعتناق المسيحية لتجنب الترحيل و الحصول على حق الإقامة في ألمانيا
تناقل سوريون في ألمانيا صورة إعلان طرقي يظهر حملة تبشيرية تغري الراغبين بالبقاء في ألمانيا، عبر اعتناق المسيحية.
الإعلان الذي يبدو أنه يخاطب اللاجئين على اعتبار أن هناك الكثيرين ممن ترفض طلبات لجوئهم لعدة أسباب، جاء فيه : “احتضن المسيح .. وتبقى في ألمانيا”.
أما صاحب الإعلان فهو مجموعة أطلقت على نفسها اسم “الأفق الجديد neuer horizont”، وأوردت عبر موقعها الإلكتروني الذي اطلع عليه عكس السير معلومات مقتضبة عنها، جاء فيها : “نحن مجموعة من المواطنين الملتزمين تريد أن تروج الخبر السار للانسانية كافة في كل انحاء العالم”.
وأضافت المجموعة : “نعلم كلنا, فردًا فردًا, أن الإيمان الحقيقي يدعم المؤمن كثيرا خلال الاتراح والمصائب. لهذا السبب تماما, نمد أيدينا للضعفاء والمحتاجين الذين ادراكهم لبشارة الخلاص هو الأعمق, وبالتالي يمكنهم التأثر من القوة العلاجية والشفائية للإنجيل”.
وتابعت : “حسب القانون الفدرالي الألماني, يُمنح حق اللجوء السياسي للمهاجرين واللاجئين من البلدان الإسلامية الذين تركوا الإسلام واعتنقوا المسيحية. وتشمل هذه البلدان كل من سوريا والعراق وأفغانستان وإيران وباكستان ودول المغرب العربي. ويتم منح حق اللجوء بسبب خطر الموت لمن يسموا بالمرتدين إذا عادوا الى وطنهم”.
وختمت : “لكي نساعدك ببدء العملية للحصول على اللجوء واتمامها السريع, الرجاء تعبئة التفاصيل التالية ونقوم بالاتصال معك”.
الجدير بالذكر أن الإعلام الألماني تحدث مؤخراً عن اعتناق عشرات المسلمين (غالبيتهم الساحقة من إيران وأفغانستان) المسيحية، طمعاً بالحصول على حق اللجوء والإقامة.[ads3]
رأيت مجده في حلم – الاف المسلمين شهريا يتحولون للمسيحية و يتركون الاسلام
مجد السيد المسيح سيبقى لانه عبد الله و رسوله و روح الله و كلمته و هو المؤيد بروح القدس .. نحن المسلمون مؤمنون برسالة السيد المسيح عليه السلام و نحبه بحق و نؤمن به و نراه المخلص الذي سيعود ليملأ الارض عدلا و يقضي على الجهل و الدجل و الكذب . هذا الدجل المتمثل بقصة الصلب والتثليث التي الفها بول بعد المسيح عليه السلام ……
وكذلك ظلم و جهل المتأسلمين و المتهودين و عباد الشهوات و الاموال … المسيح سيأتي ليخلصنا جميعا .. من كذب و دجل اتباعه المنافقين و من كذب و دجل المتأسلمين و المتهودين… المسيح هو رحمة من الله و هو موجود حي لم يمت…
سيدي المسيح نحن نحبك و ننتظرك أنت تعلم أننا نحن المستضعفين أتباع الله تعالى.
هذا كله اسلامنا و ديننا و محبتنا … من حمى المسلمون كانوا مسيحيين . و من سيحمي المسيحيين الحق هم المسلمون الحق … لا فتاوي المشايخ و لا كلام الكنائس .. الدين و الايمان اكبر من جامع او كنيسة او طمع بجنسية أو باقامة …
الكلمات السبع التي قالها الرب يسوع على الصليب:
لكلمة الأولى-” يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون” ( لوقا 23: 34).
الكلمة الثانية-“الحق أقول لك: إنك اليوم تكون معي في الفردوس”( لوقا 23: 43).
الكلمة الثالثة- قال لأمه: ” يا امرأة، هوذا ابنك” ثم قال للتلميذ: ” هوذا أمك” ( يوحنا 19- 26و 27).
ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً: إيلي إيلي لما شبقتني؟ أي: إلهي إلهي، لماذا تركتني؟” ( متى 27: 46).
الكلمة الخامسة – ” أنا عطشان” (يوحنا 19: 28).
الكلمة السادسة – ” قد أُكمِل” ( يوحنا 19: 30).
الكلمة السابعة – ” يا أبتاه، في يديك أستودع روحي” ( لوقا 23: 46).
لاحظوا معي أنو اللي أكد صلب المسيح مش هو بول أو الرسول بولس حسب رأي السيد حلبي بل الرسل لوقا و متى و يوحنا و بعدين إذا فرضنا أنو المسيحيين اختلقوا قصة الصلب طيب ليش لحتى يختلقوا قصة الكلمات السبع و حياة المسيح بعد قيامتو من الموت و الي استمرت 50 يوم بعد القيامة و قبل الصعود إلى السماء ؟؟.. طبعا رح يقللي البعض انو باعتراف الإنجيل قال المسيح : إلهي إلهي لماذا تركتني .. أي أن المسيح يعبد إله و هو الله و هون بحب أعطي تفسير صغير :
برهن المسيح على أنه الإله المتأنس بصفاته الخالية من كل عيب، ومعجزاته الفائقة الطبيعة، وتعاليمه الفوق بشرية، وملكوت السماء الذي أسسه على الأرض، ودخوله للعالم وخروجه منه بطريقة خارقة للعادة. ولا نجد حلاً معقولاً للغز الكون إلا في الله، ولا نجد حلاً للغز إلا في المسيح، ولا نجد حلاً للغز المسيح إلا في الصليب، الذي فيه وحده سد إعواز الطبيعة البشرية وبلوغها إلى درجة الكمال. فالمسيح إله تام وإنسان تام بلا انفصال ولا امتزاج فهو ” الله الذي ظهر في الجسد” (1 تيموثاوس 3: 16) وهو ” صورة الله آخذاً صورة عبد” وهو الذي ” وضع نفسه في الهيئة كإنسان” (فيلبي 2: 5- 8). فكإنسانٍ تعبّد لله وخضع لرئاسته وتمم إرساليته وتألم ومات، ولكنه كإلهٍ مساوٍ للآب في جوهر، لا يكل ولا يعيا أبد الدهور.
فالألم وقع فقط على الناسوت، ولأن اللاهوت لم يفارقه لحظة ولا طرفة عين صرح الإنجيل أن الترنيمة السماوية تقول:” ذُبِحْتَ واشتريتنا لله بدمك من كل قبيلةٍ ولسان وشعب وأمة” (رؤيا 5: 9) ودعا الإنجيل المسيح عمانوئيل الذي تفسيره ” الله معنا” (متى 1: 23). اما قصة التثليث يعني الآب و الإبن و الروح القدس فاللحديث تتمة
أما
أخي لادئاني الكريم … عيسى المسيح لم يقل يوماً أنا الاله و لم يأمر أحدا بعبادته بل بعبادة الاله الواحد .. التفسيرات التي فهمنها من كتب الانجيل و جاء بعده القس بول هم من تقولوا عليه … و أقتبس من الكلام “لا نجد حلا معقولا للغز الكون إلا في الله و لا نجد حلا للغز إلا في المسيح ….. “الى اخر كلام حضرتك ….. ما الدليل ؟؟ انت تفترض و بول افترض !! اخي الكريم المسيح عليه السلام سيأتي و أول ما سيفعل سينزل ليقول عن من تقولوا عليه … أرجوك و أتوسل من كل انسان مسيحي محب حقيقة للمسيح ان يتوقف عن قراءاة التفسيرات و يتجه لكلام السيد المسيح … المسيح بكلامه اكد انه بشر و ليس الاب (او الاله) و أن اباه “والابوة هنا ليست بشرية كما نظن” نعم نحن المسلمون نؤكد و نبصم على ذلك .. عيسى المسيح لم يدع الا لعبادة الواحد القهار …. ثم كيف كتب طلاب المسيح كلام المسيح و هم هربوا و لم يروه يصلب … مريم المجدلية “و انت تعلم ” من هي كانت من القلائل الذين حضروا الصلب …. هل يمكن ان تكتب عن شيء لم تراه !! أرجوك و اتوسل لك . أنا لا أحاول ان اقلل الاحترام أو الادب … أنا احب السيد المسيح حقيقة واحب كل محبيه و افتديه بكل ما املك … لكن يعلم الله ان ما قاله بول ليس من المسيح في شيء…. اه والف اه ارجو الله تعالى ان ينزل المسيح ويريحنا جميعا لنرى ولهداية على يديه الطاهرتين الشريفتين …. طبعا اخي هذا الحديث لم ولن يغير محبتي لاخوتي المسيحيين لكن الصراحة أنا اختلف معهم في هذه التفاسير و لا اريد الا ان يرضى عنا الله و ليعلم اخوتنا المسيحيين اننا لسنا ممن يكره السيد المسيح بل نحن نحبه و نتبعه و نؤمن بكل ما قاله هو وليس تفسيرات البشر التي كثيرا حتى ما تتناقض مع نفسها … المسيح حق و مريم العذراء حق … لا خلاف في ذلك ابدا ….
إلى الأخ الكريم حلبي: شكرا لردك اللطيف و اللي للأسف حضرتك شوهتو من خلال قولك : ” الدجل المتمثل بقصة الصلب و التثليث التي ألفها بول بعد المسيح عليه السلام”. و قولك أيضاً: المسيح سيأتي ليخلصنا جميعاً.. من كذب و دجل أتباعه المنافقين و من كذب و دجل التأسلمين و المتهودين …
أنا مسنغرب اأنك عم تردد و دون تفكير قصة بول اللي هو كما شرحت الرسول بولس و اللي إسمو بول باللغة اللاتينية علماً أني شرحت أنو اللي كتب الإنجيل العهد الجديد هم الرسل يوحنا و متى و مرقس و لوقا و ليس الرسول بولس أو بول و اللي طبعا إلو كتابات تحت مسمى الرسائل و اللي بتلاقيها بعد الأناجيل الأربعة اللي هنن جزء من العهد الجديد و اللي هو الإنجيل بالإضافة لرؤيا يوحنا .. اللي بدي قولو أنك ما قرأت الإنجيل أبداااااااا و لو قريته كنت عرفت مين كان واقف عند الصليب و طبعا هيدا مثال بسيط على جهلك بالإنجيل . رح عيد شوي اللي انكتب بالإنجيل لحتى تعرف مين كان عند الصليب:
25 وكانت واقفات عند صليب يسوع، أمه، وأخت أمه، مريم زوجة كلوبا، ومريم المجدلية
26 فلما رأى يسوع أمه، والتلميذ الذي كان يحبه واقفا، قال لأمه: يا امرأة، هوذا ابنك
27 ثم قال للتلميذ: هوذا أمك. ومن تلك الساعة أخذها التلميذ إلى خاصته.
التلميذ هنا هو تلميذ إلهنا يسوع المسيح و اللي إسمو يوحنا و الإصحاحات رقم 25-26-27 موجودين بإنجيل يوحنا و اللي ذكر الكلمات السبع اللي قالها المسيح لأنو كان الشاهد و وقف عند الصليب مع مريم العذراء و أختها و مريم زوجة كلوبا ومريم المجدلية إضافة لسوقه إلى الصلب و و صلبه أمام الجموع.
تاني شغلة رح أعطيك كم آية من الإنجيل اللي بتقول عنو محرف و اللي بيذكر فيها المسيح أنو هو مساو للآب و يشترك مع ىلآب في الألوهية:
قال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن.يوحنا إصحاح 8 آية58 .. و هلق رح تقلي أنو الآية محرفة متلحادثة الصلب تبعيت عمو بول طيب برأيك شو بيقصد المسيح بقوله أنه موجود قبل ابراهيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فكر فيها مني بتعرف الجواب لحالك.
آيه تانية :
“الآنَ مَجدني أنتَ أيُّها الآبُ عِندَ ذاتِكَ بالمَجدِ الذي كانَ لي عِندَكَ قَبلَ كونِ العالَمِ” (يو17: 5) يوحنا إصحاح 17 آيه 5 هون المسيح عم يطلب مجد الآب الذي هو أبيه السماوي (و اللي طبعا ما تزوج و خلف) بالمجد الذي يملكه المسيح عند ىلآب قبل أنو يخلق العالم ؟؟؟؟؟؟ طيب كيف المسيح عندو مجد إلهي قبل ما يولد العالم و هو مجرد بني آدم و رسول عادي ….
في كتتير مزيد و إذا حبيت بزيدك لسا
آه صحيح قبل ما إنسى .. مكتوب بالقرآن : إنا أنزلنا الذكر و إنا له حافظون و آية تانية بتقول : مصدقا لما بين يديه من التوراة و الإنجيل… يعني إذا بتوصف الإنجيل بالمحرف فهذا يشكك بمصداقية قرآنك …….. و شكرا سيد حلبي و تقبل احترامي
الاف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هههه
الله يهديكم ويصلحكم فقط أريد أن أطرح تساؤل بسيط يا ريت لو يتم الإجاية عنو. كل مين حر أن يختار ألدين الذي يريده. من حق الإنسان أن يختار الدين الذي يراه مناسب له. كل ما يصيبنا هو ما يريده الله. ينبغي الخروج من ثقافة الإمتلاء الفارغ بالنفس.. والإعتقاد بأن المسلم هو الأفضل والأشرف.. وأن الآخر ليس سوى كافر أو ضال والإعتراف بأننا بشر مثل بقية الخلق وأن تراثنا أيضا لا يخلو من الأخطاء التي تجذرت في وعينا على أنها حقائق مقدسه لا يجوز الخوض فيها. والتأكيد على أن ما يتعارض مع الحقوق الإنسانية العالمية كالمساواة والحرية يتعارض مع مبادىء كل الأديان. تأكدوا اول شي من الخبر. ينبغي الخروج من ثقافة الكره وتحليل قتل الكافر والمرتد ورجم الزانية.. لأن هذه ثقافة همجية لا تنتمي إلى إنسانية أي من الأديان. ونمت بفعل منابر دينية دأبت على الدعاء على الآخر وعلى حرمان المرأة من حقوقها الإنسانية. والخروج من ثقافة تقديس العمل الإرهابي وإعتباره أمرا إلهيا وواجبا مقدسا لا يملك معه المسلم سوى الطاعة… بل التأكيد على إدانته ورفضه من الجميع.
الذين تحولوا عن دينهم إلى المسيحية لأجل الأقامة و الجنسية لم يحصلوا على الجنسية لأن القانون الألماني لا يعطي الجنسية إلى بالدم, و بالتالي الحل بقي عندهم الزواج و إهداء الجنسية لأبنائهم أما هم فبقيوا على الإقامة و الذين أتوا بعد 2005 محظوظين بنقظة هامة و هو أن الإقامة تسمح لهم بالعمل و لم الشمل, أما من قدم قبل ذلك فقد تحولوا لمتسولين في شوارع المانيا و خماراتها, و مواخيرها لأن هذا الإعلان لو قامت به جهة إسلامية لقامت الدنيا و لم تقعد في غلمانيا و الدليل أن المرمون و شهود يهوه يزورون البيوت لتنصير الناس و عندما وزع بعض المسلمين الأتراك في يوم حوار الأديان القرآن الكريم في أحد المدن الألمانية حصلت هجمة إعلامية كبيرة و إعتقل بعضهم و حوكم بتهم مختلفه و تم تشويه سمعتهم في المجتمع الألماني.
حقوق الإنسان هي تعاريف لأسس قانونية معينه فصلها العالم الغربي على حسب ما يناسبه فهي في الغالب لا تشمل سوى الغربيين أنفسهم.
دخلت كنيسة في كندا فوجدتها تغص بعائلات مسلمة من ارياف حلب و ادلب و درعا و قالت لي محجبات كن يغنين اغاني مسيحية مع اولادهم انهم تحولوا للمسيحية بعيد وصولهم و اختفاء الخوف من قلوبهم
كرمال الاقامة والجنسية وراتب الاولاد …
لانهم وجدوا دين لا يثقلهم بثقافة الكره و عندي صور لعائلات من سرمدا و تل رفعت اذا بتحب
الدين أثقلهم أم الجهل, إرتدوا بسبب ثقل الدين أم بسبب الأموال و الجنسية و الإقامة ؟.
ألدين المسيحي أكثر تشدداً من الإسلام بكثير لو كانوا يعلمون.
الكلمات السبع التي قالها الرب يسوع على الصليب:
لكلمة الأولى-” يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون” ( لوقا 23: 34).
الكلمة الثانية-“الحق أقول لك: إنك اليوم تكون معي في الفردوس”( لوقا 23: 43).
الكلمة الثالثة- قال لأمه: ” يا امرأة، هوذا ابنك” ثم قال للتلميذ: ” هوذا أمك” ( يوحنا 19- 26و 27).
ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً: إيلي إيلي لما شبقتني؟ أي: إلهي إلهي، لماذا تركتني؟” ( متى 27: 46).
الكلمة الخامسة – ” أنا عطشان” (يوحنا 19: 28).
الكلمة السادسة – ” قد أُكمِل” ( يوحنا 19: 30).
الكلمة السابعة – ” يا أبتاه، في يديك أستودع روحي” ( لوقا 23: 46).
لاحظوا معي أنو اللي أكد صلب المسيح مش هو بول أو الرسول بولس حسب رأي السيد حلبي بل الرسل لوقا و متى و يوحنا و بعدين إذا فرضنا أنو المسيحيين اختلقوا قصة الصلب طيب ليش لحتى يختلقوا قصة الكلمات السبع و حياة المسيح بعد قيامتو من الموت و الي استمرت 50 يوم بعد القيامة و قبل الصعود إلى السماء ؟؟.. طبعا رح يقللي البعض انو باعتراف الإنجيل قال المسيح : إلهي إلهي لماذا تركتني .. أي أن المسيح يعبد إله و هو الله و هون بحب أعطي تفسير صغير :
برهن المسيح على أنه الإله المتأنس بصفاته الخالية من كل عيب، ومعجزاته الفائقة الطبيعة، وتعاليمه الفوق بشرية، وملكوت السماء الذي أسسه على الأرض، ودخوله للعالم وخروجه منه بطريقة خارقة للعادة. ولا نجد حلاً معقولاً للغز الكون إلا في الله، ولا نجد حلاً للغز إلا في المسيح، ولا نجد حلاً للغز المسيح إلا في الصليب، الذي فيه وحده سد إعواز الطبيعة البشرية وبلوغها إلى درجة الكمال. فالمسيح إله تام وإنسان تام بلا انفصال ولا امتزاج فهو ” الله الذي ظهر في الجسد” (1 تيموثاوس 3: 16) وهو ” صورة الله آخذاً صورة عبد” وهو الذي ” وضع نفسه في الهيئة كإنسان” (فيلبي 2: 5- 8). فكإنسانٍ تعبّد لله وخضع لرئاسته وتمم إرساليته وتألم ومات، ولكنه كإلهٍ مساوٍ للآب في جوهر، لا يكل ولا يعيا أبد الدهور.
فالألم وقع فقط على الناسوت، ولأن اللاهوت لم يفارقه لحظة ولا طرفة عين صرح الإنجيل أن الترنيمة السماوية تقول:” ذُبِحْتَ واشتريتنا لله بدمك من كل قبيلةٍ ولسان وشعب وأمة” (رؤيا 5: 9) ودعا الإنجيل المسيح عمانوئيل الذي تفسيره ” الله معنا” (متى 1: 23). اما قصة التثليث يعني الآب و الإبن و الروح القدس فاللحديث تتمة
أما
ليس راتب و إنما معونه إجتماعية تشحيدة.
يعني اعتنقوا المسيحية وضلو محجبات؟ ولا عبيضحكو عليك يعني؟ يرجى شرح المفردات
شو بعرفني يلعن أبو الغباء يا رجل مين حط لايك لهذا الهراء ما بعرف؟؟؟
هم الخاسرون في النهاية لأنهم يبقون لاجئين في نظر العالم, و في نهايتة المطاف مصيرهم الرمي بسطل القمامة و إسألوا من كانوا قبلهم.
اسلوب متخلف باقناع الناس بدينهم …
متخلف وبس … قمت الجهل
قال الرب يسوع تعالوا الي يا أيها المتعصبين و الثقيلة الأحمال و انا اريحكم
و نحن معك يا سيدنا المسيح ارجوك ان تاتي لتخلصنا من دجل وكذب من يدعون انهم اتباعك ….. سيدي المسيح انت حي فينا في كل مسلم موحد نحن مؤمنين بك وبرسالتك و نحبك بحق ، انت من ستخلص العالم من دجل وكذب اتباع الصليب و التثليث هؤلاء هم اتباع بول و ليسوا اتباعك ، من يصنف الناس حسب الوانهم و جنسياتهم و يفرق الناس حسب لهجاتهم ليسوا اتباع عيسى المسيح ….
الكلمات السبع التي قالها الرب يسوع على الصليب:
لكلمة الأولى-” يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون” ( لوقا 23: 34).
الكلمة الثانية-“الحق أقول لك: إنك اليوم تكون معي في الفردوس”( لوقا 23: 43).
الكلمة الثالثة- قال لأمه: ” يا امرأة، هوذا ابنك” ثم قال للتلميذ: ” هوذا أمك” ( يوحنا 19- 26و 27).
ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً: إيلي إيلي لما شبقتني؟ أي: إلهي إلهي، لماذا تركتني؟” ( متى 27: 46).
الكلمة الخامسة – ” أنا عطشان” (يوحنا 19: 28).
الكلمة السادسة – ” قد أُكمِل” ( يوحنا 19: 30).
الكلمة السابعة – ” يا أبتاه، في يديك أستودع روحي” ( لوقا 23: 46).
لاحظوا معي أنو اللي أكد صلب المسيح مش هو بول أو الرسول بولس حسب رأي السيد حلبي بل الرسل لوقا و متى و يوحنا و بعدين إذا فرضنا أنو المسيحيين اختلقوا قصة الصلب طيب ليش لحتى يختلقوا قصة الكلمات السبع و حياة المسيح بعد قيامتو من الموت و الي استمرت 50 يوم بعد القيامة و قبل الصعود إلى السماء ؟؟.. طبعا رح يقللي البعض انو باعتراف الإنجيل قال المسيح : إلهي إلهي لماذا تركتني .. أي أن المسيح يعبد إله و هو الله و هون بحب أعطي تفسير صغير :
برهن المسيح على أنه الإله المتأنس بصفاته الخالية من كل عيب، ومعجزاته الفائقة الطبيعة، وتعاليمه الفوق بشرية، وملكوت السماء الذي أسسه على الأرض، ودخوله للعالم وخروجه منه بطريقة خارقة للعادة. ولا نجد حلاً معقولاً للغز الكون إلا في الله، ولا نجد حلاً للغز إلا في المسيح، ولا نجد حلاً للغز المسيح إلا في الصليب، الذي فيه وحده سد إعواز الطبيعة البشرية وبلوغها إلى درجة الكمال. فالمسيح إله تام وإنسان تام بلا انفصال ولا امتزاج فهو ” الله الذي ظهر في الجسد” (1 تيموثاوس 3: 16) وهو ” صورة الله آخذاً صورة عبد” وهو الذي ” وضع نفسه في الهيئة كإنسان” (فيلبي 2: 5- 8). فكإنسانٍ تعبّد لله وخضع لرئاسته وتمم إرساليته وتألم ومات، ولكنه كإلهٍ مساوٍ للآب في جوهر، لا يكل ولا يعيا أبد الدهور.
فالألم وقع فقط على الناسوت، ولأن اللاهوت لم يفارقه لحظة ولا طرفة عين صرح الإنجيل أن الترنيمة السماوية تقول:” ذُبِحْتَ واشتريتنا لله بدمك من كل قبيلةٍ ولسان وشعب وأمة” (رؤيا 5: 9) ودعا الإنجيل المسيح عمانوئيل الذي تفسيره ” الله معنا” (متى 1: 23). اما قصة التثليث يعني الآب و الإبن و الروح القدس فاللحديث تتمة
أما
يجب ان يكال لهم بنفس المكيال يعني المسيحية او الجزية وهم صاغرون او ….. ……
ههههههه ليش تكذب وتقول مسلم سابق, بدينكم الكذب حلال شكلو
انا لهلا ما عم افهم قصة اعتناق المسيحية شلون بتبقي بالمانيا لجوء.. باعرف الشذوذ والالحاد والديانات الغريبة لانك فيك تدعي انها بتشكل خطر على حياتك لانو مافي حرية نعتقد ببلدك.. ميف عم يزبطوها قانونيا ببلد بيعرف منيح انو المسيحية بسوريا دين رسمي!!
لانو القصة دينية من البداية, نفس الشي بكندا ليش الدولة لتحط الكنسية وسيط بينها وبين الاجيء؟؟؟؟ مافي سبب الدولة المفروض ما بدها وسيط بس كلن كلاب
الي عم تجاوبني يا صديقي.. انا لولا كم واحد محترم مسيحي بعرفهن كنت فتحت سيرة الحملات التبشيرية وحطيت روسهن بالارض لهالكم جاهل يلي عم يبروا الغرب.. ارجعلك صفحتين لورا وشوف نقاشي مع السيد عز الدين على الطفل العراقي يلي ضبط قبل ما يفجر قنبلة.. بتفهم هالناس كيف بتفكر.. وردلي خبر برايك هون!!
بسوريا ادا انت مسيحي بالاصل مافي مشكلة بس ادا مسلم و بدك تصيرمسيحي ممنوع قانونيا و عرفيا
هلا انا اكيد ضد هل الكلام. المسيح ما بده منافقيين.. وبظن هل الكلام قد يكون اشاعة او محاولة من شي منظمة كنسية لان الدول الغربية ما عندهم قيمة لا لمسيحي ولا لمسلم الاثنين عندهم سواء ..ولو كان بهمهم امر المسيحية كانوا دارو بالهم على مسيحية الشرق..
شفنا على التلفزيون كيف المسيحين تهجروا من أرضهم وبأكد هون على كلمة أرضهم التاريخية خيروا بين الموت او الاسلام او الجزية .. واخرها صار بادلب والقرى المسيحية حوليها وطبعا ما رح ننسى سهل نينوى .. مسيحي الشرق بالرغم من وداعتهم وحبهم للسلام وعطائهم بكل المجالات كانوا هنن اول الضحايا في اي صراع بالمنطقة هنن بالاساس مالهم فيه.
وفي كتير من ابناء بلدنا بيكرهوا المسيحي بس كونه مسيحي ..
الله المستعان
يعني كمان المسلم الي تهجر خيرو بين الموت والجزية؟؟؟ يا ريت ترتقو شوي بتفكيركن
الى الغبي كاره الاغبياء
رح نفهمك
انه المسلم في ديننا الاسلامي اذا ارتد عن الاسلام يعتبر ملحد ويجوز معاقبته وباعتبار ان بلادنا اسلامية مثل الدول المشار اليها فان حسب القانون الالماني فان رجوع هؤلاء المرتدين الى بلادهم سوف يصبح خطر
سوريا بدها تقتل مرتد..وانا الغبي!؟ ههه..حبيبي روح العب غيرها الله يخليك.. اللجوء ما بتاخدو ليكون في خطر على حياتك… مين يلي بدو يشكل خطر على حياتك بسوريا!؟ فرع فلسطين ولا الجوية!! اخ بس كل واحد فيكن بناقش من عالاساطيح.. تحية.لسوري حر الوحيد يلي فهم المغزى من التعليق!!
الى سوري حر اللي عم يتفلسف اليس بلادك العربانية كانت تجبر او تقتل او ترغم الغير مسلم على دفع الجزية و هو صاغر ان لم يعتنق الاسلام فلما العجب على الاقل المانيا تبقيك في اراضيها و تمنحك الجنسية و تدفع لك راتب شهري و مسكن و تعليم و رعاية صحية مدى الحياة ….. هل فعلها دينك او بلدانك العربانية من حق كل انسان ان يختار عقيدته بنفسه
المسيحي بسوريا عايش متلو متل المسلم يا مسلم سابق (طبعا بشك انك كنت مسلم) .. بدون بطولات ورخي مراجل انته وغيرك ما بدكن اوربا الا مشان هالراتب والجنسية واحسن شي عملتو انو طلعتو لهنيك الله يهني المانيا وغيرا فيكن لانو انتو عبارة عن عدد فقط لا وزن ولا قيمة ولا جنسية … اذا مفكر المانيا رح تثق فيك بتكون غلطان بمنحوك جنسية واذا اشتغلت بتدفع ضرائب بس هنا بيعرفو انو مستعد تبيع المانيا متل ما بعت بلدك ولا عندك لا ولاء ولا اخلاص لا لبلدك ولا لغيرا … بكفي مزايدات على بعض … وبكفي تحكي على بلادك وتنسى اصلك ان وجد
{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
فقد يكونوا ربحوا في الدنيا ولكن بكل تأكيد سيخسرون الاخره.
Laissez leurs se convertir au christianisme , cela va pas durer long temps pour savoir que leur nouvelle religion ne tien pas la route…..!!! Les européens île l’ont délaisser depuis long temps et sont devenus non croyants??? Venez voire. Leurs églises c’est dur dur .hélas sont vides très vide alors mes amis chrétien
عكل حال خلينا نشوف الي طلعو من الاسلام شو حيعملو فرجونا ابداعاتكم وابتكاراتكن … هي طلعتو من العالم العربي ومن الاسلام المفروض خلصتو من التخلف حسب رايكن هاتو لنشوف يا عباقرة فرجونا مراجلكن … الله يعينكن على عقلكن
لنكون واقعيين ازا بدك تطبق الاسلام مزبوط فيفه الجزية لغير المسلم و الرجم للزاني المتزوج وقطع اليد للسارق و سبي النساء الغير مسلمات وقت الحروب فقط اما القتل للردة فهل شي مو مذكور بالقران ولا الرسول طبقه الي طبقه عمر بن خطاب و بعدين تعمم وللمنطق اليهودية اول دين و المسيحية التاني لكن المسيح الاسلام بايد انه خلق بمعجزة و كان يشفي الابرص و يحيي الميت طبعا باذن الله بس عند مسيحين فهو كان يقوم بهل شي لانه هو الاله و هي نقطة بظن عم تعيق كتير عالم انه يدخلو بالمسيحية شغلة انه يسوع هو الاله بينما الاسلام بعتبره رسول لاله و لكن منكقيا الدين المسيحي اقوى و بتأيد القران…
اسمحلي أصلحلك أخي. الجزية لغير المسلم مو لأنو غير مسلم. هي لأنو ما بيدفع الزكاة. يعني بديل عن الضريبة. والرجم للزاني المتزوج يا ريت تقتبسلي الآية الخاصة فيه لأنو مو مذكور بالقرآنوسبي النساء عادة اجتماعية لم يحرمها الإسلام ولكن حض على عدم الثيام بها وتحرير العبيد حتى انتهت بحمد الله وقتل المرتد لا طبقه الرسول ولا غيره من الراشدين. المرتد الذي يقتل هو المحارب وليس الموضوع بتغيير الدين.
الكلمات السبع التي قالها الرب يسوع على الصليب:
لكلمة الأولى-” يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون” ( لوقا 23: 34).
الكلمة الثانية-“الحق أقول لك: إنك اليوم تكون معي في الفردوس”( لوقا 23: 43).
الكلمة الثالثة- قال لأمه: ” يا امرأة، هوذا ابنك” ثم قال للتلميذ: ” هوذا أمك” ( يوحنا 19- 26و 27).
ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً: إيلي إيلي لما شبقتني؟ أي: إلهي إلهي، لماذا تركتني؟” ( متى 27: 46).
الكلمة الخامسة – ” أنا عطشان” (يوحنا 19: 28).
الكلمة السادسة – ” قد أُكمِل” ( يوحنا 19: 30).
الكلمة السابعة – ” يا أبتاه، في يديك أستودع روحي” ( لوقا 23: 46).
لاحظوا معي أنو اللي أكد صلب المسيح مش هو بول أو الرسول بولس حسب رأي السيد حلبي بل الرسل لوقا و متى و يوحنا و بعدين إذا فرضنا أنو المسيحيين اختلقوا قصة الصلب طيب ليش لحتى يختلقوا قصة الكلمات السبع و حياة المسيح بعد قيامتو من الموت و الي استمرت 50 يوم بعد القيامة و قبل الصعود إلى السماء ؟؟.. طبعا رح يقللي البعض انو باعتراف الإنجيل قال المسيح : إلهي إلهي لماذا تركتني .. أي أن المسيح يعبد إله و هو الله و هون بحب أعطي تفسير صغير :
برهن المسيح على أنه الإله المتأنس بصفاته الخالية من كل عيب، ومعجزاته الفائقة الطبيعة، وتعاليمه الفوق بشرية، وملكوت السماء الذي أسسه على الأرض، ودخوله للعالم وخروجه منه بطريقة خارقة للعادة. ولا نجد حلاً معقولاً للغز الكون إلا في الله، ولا نجد حلاً للغز إلا في المسيح، ولا نجد حلاً للغز المسيح إلا في الصليب، الذي فيه وحده سد إعواز الطبيعة البشرية وبلوغها إلى درجة الكمال. فالمسيح إله تام وإنسان تام بلا انفصال ولا امتزاج فهو ” الله الذي ظهر في الجسد” (1 تيموثاوس 3: 16) وهو ” صورة الله آخذاً صورة عبد” وهو الذي ” وضع نفسه في الهيئة كإنسان” (فيلبي 2: 5- 8). فكإنسانٍ تعبّد لله وخضع لرئاسته وتمم إرساليته وتألم ومات، ولكنه كإلهٍ مساوٍ للآب في جوهر، لا يكل ولا يعيا أبد الدهور.
فالألم وقع فقط على الناسوت، ولأن اللاهوت لم يفارقه لحظة ولا طرفة عين صرح الإنجيل أن الترنيمة السماوية تقول:” ذُبِحْتَ واشتريتنا لله بدمك من كل قبيلةٍ ولسان وشعب وأمة” (رؤيا 5: 9) ودعا الإنجيل المسيح عمانوئيل الذي تفسيره ” الله معنا” (متى 1: 23). اما قصة التثليث يعني الآب و الإبن و الروح القدس فاللحديث تتمة
أما