صحيفة ألمانية : صور حلب مشابهة لصور برلين عام 1945 .. الفرق أن العالم ساعدنا و لم يساعد السوريين
قالت صحيفة “بيلد” الألمانية، إن “الخوف مازال قائماً لدى السوريين القاطنين في الداخل. كل يوم تقصف منازل العديد منهم ويبحث غيرهم في الأنقاض عن ناجين. كل يوم يفقد السوريون أحباء لهم وترى جثثهم على الطريق ولا توجد مستشفيات ولا كهرباء”.
ونقلت الصحيفة قول المستشارة الألمانية حول حلب : “إن الوضع (في حلب) محبط للغاية لأننا نرى في القرن الواحد والعشرين كل شيء أمام أعيننا وهو أمر مخجل ويفطر القلب”.
وقالت “إن الصور التي نراها حول الوضع المأساوي في حلب .. تشابه الصور التي نرى فيها الناس يفرون في برلين عام 1945 .. أما وجه المقارنة هو أنه في الماضي حرر العالم ألمانيا من الديكتاتور أدولف هتلر، وساعدها في العودة إلى العالم المتحضر. أما اليوم يقف العالم متفرجا أمام ما يحدث في حلب”.
وتابعت الصحيفة بحسب ما ترجم عكس السير: ” هذه المرة، يتفرج العالم كيف يذبح الديكتاتور الأسد شعبه. لقد تأسست الأمم المتحدة بعد فشل عصبة الأمم سابقاً لمنع ما نراه من قتل وتدمير”.
وذكرت الصحيفة ما يسميه المؤرخون في الفترة الانتقالية بعد الحرب بـ “ساعة الصفر” حيث بدأت ألمانيا عبر حلفائها بداية اقتصادية وسياسية واجتماعية جعلها تقف على قدميها، وتتساءل الصحيفة : ” لماذا لا يحصل الشعب السوري من الغرب على نفس الفرصة التي حصلت عليها ألمانيا سابقا؟”.
وقال فولكر بيرتيس، مدير مؤسسة العلوم والسياسة (SWP): “إن ثاني أكبر مدينة في البلاد هي الآن تحت سيطرة الحكومة وهذا يعني إنه انتصار كبير عسكري ليس للأسد وحده بل لروسيا وإيران ويعد هزيمة كبيرة للمعارضة ولكن الحرب لم تنته بعد، فهناك العديد من المناطق مثل محافظة إدلب وأجزاء من جنوب سوريا وضواحي دمشق تحت سيطرة المعارضة. كما يسيطر داعش على أجزاء أخرى من البلاد “.
وذكرت الصحيفة كيف ينام الأسد مطمئناً قرير العين من دون الخوف من الغرب، فبعد نحو 20 عاماً من القتل الجماعي في (يوغوسلافيا) والإبادة الجماعية في رواندا، ما يزال المجتمع الدولي عاجزاً أمام جرائم الحرب التي حدثت و ما زالت تحدث.
وقال مؤرخ في مركز التاريخ المعاصر للصحيفة : “إن نظام الأسد ليس قويا ولكن روسيا وإيران تدعمانه. الأسد ليس لديه قاعدة شعبية في بلده ولا يحظى بأي تأييد”.
وقال المؤرخ مايكل ولفسون : “حتى باريس وبرلين ولندن ليسوا على استعداد لتحمل تكاليف التدخل في سوريا. كما أن ذلك يشكل عبئا على شعوبهم”.
واعترفت ميركل هذا الاسبوع بعجز الغرب عن مساعدة سوريا وقالت : “لقد وجدنا أنه يمكننا جميعا أن نفعل الشيء القليل أكثر مما كنا نود القيام به”.[ads3]
اشعر مدى الصدق الذي يصدر عن كثير من الالمان من مسؤولين او صحافة او عامة الناس لردة فعلهم وحزنهم على سوريا ارضا وشعبا وجرأتهم في قول الحقيقة
فتحية للسيدة ميركل ولكل الماني يرى الحق ويدافع عنه رغم معرفتي بوجود قلة من الالمان تناصب الاجانب العداء ولكن هذا لا يقلل من ما فعلته المانيا رغم الكثير من التجاوزات التي حدثت هنا وهناك وجرى معاملتها حسب الاصول والقوانين الالمانية والتي لا يمكن التلاعب بها او تغييرها (كرمال عيون) اي شخص او فئة اتت الى هذا البلد وتحت اي مسمى كان متجنسا او مقيما اوسائحا او لاجئا
واعرف ان عددا ممن تعودوا على التشهير والاساءة لن يعجبهم كلامي وهم مرتبطون بحالات شخصية لا تتعدى مدة اللجوء التي حصلوا عليها او تأخير لم الشمل او شكل المسكن الذي حصلوا عليه
هههههههه صدق قلتلي؟؟
إقتتال الفصائل فيما بينها أكثر من قتالها لمليشا بورقبوف على الدعم والفكر وزج وخلط الأسلام بالثورة دفع دول العالم في إعادة حسابات فكرة المساعدة، كما يحدث الأن في قضية اللاجئين، الصور كصور متشابهة ولكن مضمون ما حدث ويحدث مختلف، فهكذا إققتال فصائل وخلط لم يحدث في ألمانيا والشعب الألماني لم يغادر أرضه وركب البلم.
لا حدا يزعل, بس الفرق شاسع ,اصلا مافي وجه مقارنة, قبل الحرب كان الالمان عم بفكروا بالذرة بينما نحن كنا عم منمجد تاريخنا المجيد.. وبعد الحرب نساء المانيا هنن يلي قادوا النهضة بينما نسائنا درر مكنونة مكانها المطبخ لحتى تلحق على محاشي والكبب ..أغلب نسائنا غير متعلمات تركوا المدارس من صف السادس بشان يتفرغوا للطبخ ويصبحوا زوجات للمطابخ.. وطبعا الام الجاهلة ما رح تعرف تربي ..والنتيجة هي الدمار الحالي .. والباصات يلي احترقت من كم يوم دليل لفين نحن رايحين .. طبعا بعرف انه كتير عالم رح تحط الحق على الدولة لان بخافوا حتى يواجهوا الحقيقة الدولة يمكن يكون عليها 20 بالمية بس 80 بالمية الحق على الناس..
لا وحياتك.. الحق كاملا عالدولة… والدليل بتعليقك… المانيا ايام الحكومة النازية انتجت شعب وحش يمشي على قدمين بيعتبر اي انسان مو من العرق تبعهن لازم يكون خادم او عبد عندهن.. 15 سنة بس بعد الحرب الشعب برحب بمليون تركي دخلوا المانيا باول الستينات ليساهمو ببناء المانيا.. اتغيرت الحكومة لتغير كل تفكير وثقافة الشعب.. كلمة تانية بتحكيها رح افتح سيرة سنغافورة ها.. هديك اثبات علمي كيف الحكومة المتيحة فيها تحول الحمار لبني ادم.. انس.. مبارح كنت عم احكي لواحد كيف فارس الخوري المسيحي يلي حكم سوزيا بالاربعينات.. وكان مع رئاسة الوزارة مستلم وزارة الاوقاف.. اتخيل اديش كان مستوى الوعي السياسي للشعب بزمن باب الحارة يلي كان يحلف بحياتو لفارس الخوري.. في داعي احكي عالجامعات السورية وبعثات الفودكا لروسيا من رفاق البعث؟! حبيبي.. بالمختصر.. التعليييييييييم.. بدك تبني بلد صلح التعليم… وبدك تهدو اهدم التعليم.. وهادا يلي ساوى البعث الخاين.. بس هدم التعليم.. بعد ماكان دكتور الجامعة واحد فهمان خريج بشطارتو صار خريج فودكا.. انا رح ايدك بس بالعكس.. 20% عالشعب. و80% عالحكومة!! رسمالها الله وكيلك!! اكتر من هيك مافيي عطيك!!
“وحش يمشي على قدمين يعتبر اي انسان مو من العرق تبعهن لازم يكون خادم او عبد عندهن. بظن هل الجملة لو شلة كلمة عرق وحطيط كلمة دين بتصف حالة العرب.
التعليم اكيد اساسي بس الدولة مالها ذنب هي عم تبني مدارس بس الشعب ما شاء الله عليه كل واحد ضروري يجيب 7 8 ولاد بشان يكون رجال قام دوبل الشعب خلال كم سنة نحن بالاربعينيات كنا دوبنا 4 ملايين هلا ما شاء الله صرنا 25 مليون ..اي دولة بالعالم بتقدر تستوعب هل الانفجار ..ولا دولة فيها .. بعدين لو كان الحق على الحكومات ..كان العرب لما بسافروا على دول اوروبا بيتحضروا ..يا زلمة كنت بفرنسا الجيل الثالث من المهاجرين العرب ما بيحكوا فرنسي متل العالم والناس وهذا غير الاحصائيات يلي بتقول اغلب السجناء ذو اصول عربية او اسلامية ..بالسويد يلي استقبلت العرب وعطتهم يلي بعمرهم ما حلمو فيه شو عملو العرب غير التحايل على القانون ..هذا بطلق مرته على الورق بشان ياخذ بيت ثاني يأجره بالاسود والثاني بجيب تقرير طبي مزور بشان ياخذ زيادات والثالث بأجر جواز سفره بشان يجيب اشخاص على السويد..
اخيرا لو رح انضل نعلق مشاكلنا على الدولة بعمرنا ما رح نتقدم ..لازم نشوف السيئات يلي فينا قبل الايجابيات
وانت تكلم عن الايجابيات لانها اكثر بعدين بعدين بسوريا ما عندنا انفجار سكاني لو قسمت عدد السكان عالمساحة الارضية لطلع تقريبا ١٣٥ نسمة للكيلو متر المربع الواحد ٠ وهذه هي الكثافة السكانية ٠بعدين أتكلم على قدك ولا تدخل شعبان برمضان ٠ مثل ما قلت ابحث عالايجابيات لانها اكثر من السيئات ٠
حاول تكون محترم ..شو هي تكلم على قدك يا فهمان.. ما عجبك الحكي انطاح راسك بأقرب حيط يا حيط .قلتلي الايجابيات اكتر مو هيك والنتيجة اننا رجعنا لورا 200 سنة .. وقسمت عدد السكان على مساحة الاراضي بس ما خطر ببالك انه اغلب اراضينا صحراوية ..
وعلى فكرة نسبة الولادات بسوريا هي الاعلى عالميا نحن يا بالمركز الاول او الثاني بعد غزة .. وهل الشي ما بتسميه انفجار سكاني ..
مرة ثانية بقلك السلبيات اكتر من الايجابيات والا ما كنا وصلنا لهون ..
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
انفجار سكاني.. اخخخخخخ بس.. بتعرف انو اليابان هلا مستعدة تدفع راتب اضافي للمواطن مشان يجيب ولاد.. حتى المانيا بزودوا تعويض الولد مع زيادة العدد؟! السكان ثروة قومية بالحكومات يلي بتحترم حالها!! بربك بربك مين عندو ثروات اكتر؟! سوريا ولا اليابان او المانيا؟! مين يلي عندو نفط وزراعة وسياحة وموقع اتسراتيجي؟! مشان الله خليكن واقعيين.. هات الحكومة الالمانية هلا لتحكم سوريا وشوف اذا مو خلال 25 سنة منصير اقوى اقتصاد بالعالم كلو!! اليابان هلا ازا حدا بجيب 8 ولاد بكرموا وبيحتفلوا فيه!! روح اقرا عن اهم مشكلة عند اليابان هلا عدد السكان حيصير 66 مليون فقط عام 2060!! لما بكون عندك حكومة بتكفل راتب وتعويض متل الناس للاسرة المدفوعة من ثروات الدولة المستغلة بامانة وبدون سرقة بصير ابو عبدو يلي جايب 8 ولاد بطل قومي بدل ما يكون متخلف لانو في مؤسسات بتعتني بولادو ومدارس وجامعات وشركات ناطرتهن ليكبروا!! المانيا بتتمنى على الله يصيروا 800 مليون مو 80!! اقسم بالله ازا بدي اكتب عن خراب البعث بدي مجلدات!! انت مصدق شعب كان يعد الرشوة عار للعيلة صار يفتخر انو مرتشي؟! ولك مين يلي عملو هيك؟! مو الحكومة الفاسدة يلي بتكافئ المرتشي وبتعاقب الشريف؟! انا معك عنا سيئات.. بس لا تقارن بسيئات حكوماتنا..بالعكس انا برايي الحكومة قادرة تمحي سيئات الشعب باجراءت وتوعية على ارض الواقع.. شو رايك البعث الرشيد يستلم حكم المانيا هلا؟! شو بساوي فيها؟! سنغافورة عام 1965 من افقر الدول واخطرها للمعيشة..عام 2000 صارت تقارن بالمانيا!! 35 سنة بس !! متخيل انت في طفل سنغافوري ولد بالطريق لان اهلو ما عندهن بيت عمرو صار بس 35 سنة مواطن بارقى دولة باسيا بعد اليابان!! شو يلي اتغير بالشعب ب35 سنة؟! اتفضل قلي؟! الشعب اتغير؟! لا!! الحكومة يلي اتغيرت فقط واستلمها واحد اسمو لي كوان يو ا شريييييييييف وبحب البلد!! سواها تالت بلد بالرفاهية بالعالم وحلم كل الدول الفقيرة!! انا لولا سنغافورة بالعالم كنت صدقتك انو تخلفنا فقط من الشعب.. بس شوفة عينك من دولة منبوذة من ماليزيا لفقرها وقلة مواردها لدولة بتحلم ماليزيا هلا تصير متلها وبنفس الشعب ما تغير!! قلتلك لا تخليني افتح سيرة سنغافورة انت جبرتني!!
انسيت قلك انو اول شي ساواه لي كوان يو بسنغافورة صلح نظام التعليم واهتم فيه اكتر شي بالبلد..لدرجة صارت سنغافورة حاليا نموذج المقارنة لكل الدول بمناهج التعليم.. فيك تتاكد من كلامي من النت وتستغرب كمان انو احسن نظام تعليمي حاليا موجود بسنغافورة ويعتبر حلم كل الدول!!
ليش العرب بأوروبا أغلبهم الأعم فاسد .. السوري والعراقي والمصري والمغربي والجزائري .. في مناطق كتير ببلجيكا وفرنسا وحتى بريطانيا الشرطة ما بتقدر تدخل عليها حتى .على كل حال الايجابية منيحة كويس يكون الانسان ايجابي ..واذا انت متفائل بالمستقبل العربي بكون كتير منيح .. انا ما عندي امل بالعالم العربي
وحاليا ما عندي امل بأوروبا كمان
والسلام خير ختام
الشعب السوري شعب عظيم وانشالله رح يطلعوا من هذه الزمه و انشالله يعرفو من هم اصدقه سوري ومن هم عدو الشعب السوري
لما خلصت الحرب اجت مساعدات لالمانيا لانو بيعرفوا انو الالمان رح يرجعوا يبنوا البلد متل ما كانت قبل الحرب . بس تخلص الحرب السورية (اذا خلصت) المساعدات رح تجي لسوريا وترجع تتعمر بنفس الشكل السابق البهدلة وطبعا معظم المساعدات رح ينسرق من السوريين الشرفاء .. فالامر عادي ..
ألمانيا قبل الحرب العالمية الأولى كانت دولة متقدمة و خسرت الحرب الأولى و لم يرضخ شعبنا للهزيمة و دخلنا الحرب الثانية كدولة عظمى و خسرناها و لكننا تعلمنا من هزائمنا, الحق يقال عندما دمرت بلادي في الحرب العالمية الثانية لم نكن الوحيدين بل كانت اليابان و أيطاليا أيضاً مدمرتين, إستقلت سوريا قبل تأسيس ألمانيا الغربية بعده سنوات و كان الإقتصاد السوري في حينها أقوى من الإقتصاد الألماني بل بقي كذلك لفترة غير قصيرة, حتى المارشال بلان التي وضعت لإعادة بناء ألمانيا لم تكن هدية بل كانت قروضاً بفوائد و أموالاً كثير منها كانت أموال الشعب الألماني في المغترب, لم يكن إعادة بناء ما خربته الحرب سهلاً و لكن بالجد و العمل و الإيمان بالوطن كان حافزنا, أحد أصدقاء أسرتي ممن عاشوا تلكم الفترة أخبرني كيف كان يذهب للدراسة في الخيمة صباحاً و يعود ليعمل بيده لبناء منزل والده المدمر مساءً.
نعم كنا متفوقين تقنياً و لم نخسر الكثير من العقول التي أدارت البلاد بعد الحرب, أعتقد أن سوريا يمكن إعادة بنائها إن آمن الناس بقدرتهم على إعادة على ذلك, و لكن الأهم هو عودة العقول و الأقتصاد المهجر إلى البلد و هذا لن يكون و في البلد جسم سياسي متطرف يقيد الحريات و يحتقر حقوق الإنسان.
ليلي ما عندو امل.. المذكورين بتعليقك من عرب اوروبا طبيعي يكونوا هيك.. ما هنن جايين من حكومات متل البعث واضرب.. ازا المثقفين منهن شوفة عينك على هالصفحة عم يطلع منهن كره لولاد بلدهن بكفي اوروبا وبزيد.. وبعضهن لساه حامل عقلية الحواري يلي طلع منها.. بعدين على شو الخلاف.. عالامل.. انا متلك ما عندي امل.. خلافي معك على سبب ضياع الامل.. هادا كان محور النقاش.. انت رايت انو الشعب هو السبب وانا بينتلك بالدليل انو الحكومة قبل الشعب.. هادا كان خلاف الراي بينا.. والسلام ختام!!