البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي : السوريون في لبنان ينتزعون لقمة العيش من فم اللبنانيين و يهددون الاستقرار الداخلي
اعتبر البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي (لبنان) أن اللاجئين السوريين يهددون الاستقرار الداخلي لبلاده.
وخلال ترأسه قداس الميلاد في بكركي، قال الراعي إن “الأمن الاجتماعي بحاجة إلى معالجة أخطار المليونَي لاجئ ونازح. فهم مع تضامننا الإنساني معهم ومع قضيّتهم، يهدّدون الاستقرار الداخلي”.
وأضاف، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام لبنانية : ” إنهم ينتزعون لقمة العيش من فم اللبنانيِّين، ويعرّضون نفوسهم للاستغلال السياسي والمذهبي والإرهابي، ويشكّلون عبئًا ثقيلًا تنوء تحته الدولة والشعب”.
وتابع : “لا بدّ من العمل الجدّي السريع، مع الأسرة الدولية، على إعادتهم إلى أرض وطنهم، وتوجيه جميع المساعدات إليهم هناك، لكي يتمكّنوا من إعادة بناء بيوتهم، واستعادة حقوقهم وكرامتهم كمواطنين”.[ads3]
رجل تافه . . موالي سافل للنظام السوري . . رحم الله أبانا مار بطرس صفير . .فعلا” جرذ قد ورث أسد
بما انه صار رئيسك في لبنان ماروني يابطريرك الراعي وقبل ان تلوم وتتهم اللاجئين بما أصابهم عليك أيها الماروني أن تعيد الحقوق لأصحابها وتوجه اللوم للمسبب اللجوء إلى المناطق اللبنانية…وهو حزبكم اللبناني الشيعي الإيراني وحليفكم القوي والذي احتل أراضي في سوريا وارتكب جرائم القتل والتهجير…أم تريد يانيافة البطرك رمي اللاجئين في البحر.. تكلم في الحق وانت الداعي إلى الله وتعاليم المسيح…أم انك انعميت ولم تعد تفرق بين الحق والباطل.
تعقيب : الراعي والحسون وممحون الضاحية ٠ يمثلون هيئات دينية ٠ مع الأسف وصلت الأمور لحد مشاركة من ٠ من الفروض بهم ان يكونوا على مستوى من الوعي والحرص على تهدئة الناس والإصلاح والوقوف الى جانب الحق والعدل وقف هوءلاء الثلاثة مع سفاح الأطفال ٠ فلعنة الله عليكم كل صباح وكل مساء وحتى قيام الساعة ٠
عصابة تتألف من ثلاثة مجرمين بحق الشعب السوري البطل أولهم وهو غني عن التعريف الذي وصلت به السفالة والنذالة ٠ انه لم يعد قادر على رفع كلسونه ٠ ام الثاني وهو ممحون الضاحية فهو عبارة عن تابع رخيص لمجوس ايران ٠ اما الثالث فهو الراعي المشهور بحقده الأعمى وتعصبه وكرهه لكل ما هو سوري ٠ والذي يعتب المسلمين في لبنان دخلاء ٠
واسفاه عليكم يا اصحاب الدين المسيحي ما كان هاد المرجو منكم ما كنتو هيك
هاد التعليق ما رح يعجب المسيحي و المسلم، ولكن:
قبل ما نحكي عن المسيحيين اللي انا ليل نهار بحكي عنهن بشكل حاد لدرجة انو المسيحيين التكفيريين نفو عني مسيحيتي: فيك تنكر انو لولا وقوف تجار السنة في حلب والشام وقسم لا يستهان فيه من سنة الطبقة الوسطى مع المجرم بشار٫ كان طار من اول الثورة؟
ومعليش تقلي مين اللي مسكو مؤسسات الثورة من بابها لمحرابها؟
وشو كنت بترتجي من المسيحيين؟ عددهن ومواقعهن السياسية والاجتماعية قبل الانتفاض على حكم الطاغية ما كانت حتغير مسار الثورة وحتى لو وقفو كلهن معها. الوحيدين اللي كانو قاردين على التغيير هني السنة بسوريا بحكم مواقعهن الاقتصادية والاجتماعية والتنظيمية، و العسكرية في بعض الحالات.
في موضوع الثورة، المسيحيين فشلو في الامتحان الاخلاقي فشل ذريع، بل قل سقطوا اخلاقيا. والكنيسة في سوريا يجب ان يكون لها وقفة طويلة امام هالموضوع وان يقود المسيحيين نهضة في كنيستهم تتمرد على البطاركة والقساوسة اللصوص، الفريسيين وتجار الهيكل. آنا كل يوم بقول هيك مش بس على هالموقع، ولكن من موقعي الاجتماعي وحتى من موقعي ومسؤولياتي الكنسية.
آما من ناحية الاخوة السنة، فالشريحة الواسعة منهن فشلت تنظيميا، واداريا وفكريا وعسكريا و و و و
الكلام بيطول يا اخ محمد. وما بدي عدد شخصيات مسيحية (شيلك من النصاب ميشيل كيلو وغيرو) وقفت ضد الطاغية، بس في كتير مسيحيين دفعو حياتهن بصمت اول الثورة… ناضلو بصمت ورحلو بصمت…
مسيحيين تكفيريين! ما غريبة بعد داعس ستراهم حواليك من بوتين لترامب للغرب والشرق وأفريقيا، نتيجة طبيعية للقاعدة وداعش وغيرهم
كلامك صحيح مئة في المئة لكن يا ترى هل النسبة الغالبة من المسيحيين يفعلون خيراً لهذه الثورة ؟؟؟؟ هل تبرأ المسيحيون الصادقون الذين يقولون أنهّم مع الثورة قلباً و قالباً من بطريركهم الشبّيح يازجي علانيةً و على رؤوس الأشهاد كما فعل أهل السنّة المعارضين للنظام و تبرأوا من المجرم أحمد حسون. للأسف موقف الأقليات جعلهم في موقف محرج و سيتحملّون مسؤولية كبيرة ستعود عليهم سلباً بعد إنتهاء هذه المحنة بإذن الله
آما ردا على هالفريسي الراعي، بطرك الضاحية، ما طلع معك هالكلام الا يوم الميلاد اللي المفروض تتآمل بمعانيه؟ لك حتى اللصوص بتتأمل بهاليوم وانت رفضت اللاجئ بهاليوم تحديدا !؟
ثُمٍّ سَيَقُولُ المَلِكُ لِلَّذِينَ عَنْ يَمِينِهِ: ‹تَعالَوا يا مَنْ بارَكَهُمْ أبِي. خُذُوا المَلَكُوتَ الَّذِي أُعِدَّ لَكُمْ مُنْذُ خَلْقِ العالَمِ. 35 لِأنِّي كُنتُ جائِعاً فَأطعَمْتُمُونِي. كُنْتُ عَطشاناً فَسَقَيتُمُونِي. كُنتُ غَرِيباً فَآوَيتُمُونِي. 36 كُنتُ عُرياناً فَألبَسْتُمُونِي. كُنْتُ مَرِيضاً فَاعتَنَيتُمْ بِي. كُنتُ مَسجُوناً فَزُرتُموني.›
37 «فَيُجيبُهُ الأبرارُ: ‹يا رَبُّ مَتَى رَأيناكَ جائِعاً فَأطعَمْناكَ، أوْ عَطشاناً فَسَقَيناكَ؟ 38 وَمَتَى رَأيناكَ غَرِيباً فَآوَيناكَ، أوْ عُرياناً فَألبَسْناكَ؟ 39 وَمَتَى رَأيناكَ مَرِيضاً أوْ مَسجُوناً فَزُرْناكَ.› 40 فَيَقولُ المَلِكُ: ‹أقولُ الحَقَّ لَكُمْ، كُلُّ شَيءٍ عَمِلْتُمُوهُ لِأحَدِ إخْوَتِي الضُّعَفاءِ فَإنَّما قَدْ عَمِلْتُمُوهُ لِي.›»
متى ٢٥:٣٤
الزلمة ما كان لازم يحكيها لانو بتنفهم غلط خصوصاً من مؤسسة دينية والله وما الله رغم انو لسان حال الشعب اللبناني بالكامل كما يقول ، والمشكلة ليست في السوري المشكلة فينا وزير العمل حمار وما عندو اي رؤية لسوق العمل واللي جاي اضرب منو وهذا الرجل يريد آمال بدون طرح حلول واقعية الحل الواقعي هو انو ينقبر وزير العمل يعمل مثل بلاد برا الفهمانة احصاءات واستمارات بطالة ويروح اللبناني بسجل حالوا فيها وشهاداتو والراتب المتوقع وهون يغربلوا ويتلفنوا او يضعوا اعلانات للوظائف الفارغة مع اعفاءات ضريبية يلي بيشغل لبناني وغير هيك شي بيخري من سجعان قزي الى اللي جاي جديد ناس ما خصها بالعمل ، السوري جاي ينستر ويعبي جيبتو وهادا شي طبيعي بس انتا شو خطتك يا خالص انتا وهو!!! صفر على الشمال
هذا الذي يطلق على نفسهالبطريريك الماروني مار بشارة بطرس الراعي لايعرف المسيح ولا التعاليم المسيحية لامن قريب ولا من بعيد. وهو رجل سياسي عنصري متعصب ولكنه لايفقه بالتاريخ ولا الجغرافيا. يحتاج لمن يذكره بأن السوريين في الأقليم اللبناني من سوريا الكبرى هم على أرضهم سوريا وأن إحتلاله للأقضية الأربعة وجبل لبنان وإقامة “دولة لبنان” لايختلف على الإطلاق عن إحتلال إسرائيل للجولان وإحتلال تركيا للواء إسكندرون. ماذا يرير هذا الأحمق من وراء هذه التصريحات والنق ..طيب إذا فييك ترحل هل المليون فلا تقصر. او لاقي حل أو سد بوزك…..
أشك أن “نيافته” قد قرأ بالأنجيل أقوال السيد المسيح” من طلب قميصك فأعطه القميص والرداء” “من سخرك ميل فأذهب مهع إثنين” اطلبو تعطو” (بفتح الطاء)…
تصريحاته سياسة مئة بالمئة…فإما ان تلبس بما يتفق مع تصريحاتك أو أن تصرح بما يتفق بما تلبس.
البطريق الراعي لا تحركه الا عقدته من السوريين وكرهه لهم ٠ اعتقاده ان السوريين دخلوا لبنان زيادة عددهم ٠ زيادة عدد المسلمين ٠ شعر بتهديد خطير لكيانهم ٠ هذه هي عقدة النقص التي تتملكهم تجاه كل ما هو سوري ٠ويعتقدون هوءلاء الموارنة ان فرنسا أعطتهم الافضلية من بين جميع الطوائف وأنهم يمثلون اللبنانيون الحقيقيون ٠
سيأتي يوم تحتاجون به السوريين ، تذكروا ذلك جيدا
سنرى قريبا جدا لن تبقى الاوضاع في سوريا بهذا شكل وستنتهي مشكله عاجل ام اجل حينها ليحلم لبناني ماروني او لبناني شيعي ان يمر عبر الاراضي سوريه بمجان وخلي خضره تبعكم تخم ويصيبها عفن درب كلب ع القصاب عدس بترابه وكل شي بحسابه مستر راعي الايام بيننا
بالرغم من اني ضد سياسة لبنان تماما مع اللاجئين السوررين و التعقيدات الكبيرة التي اقروها للدخول علبنان وعدد الناس المخالفة بلبنان بسبب الشروط التعجيزية المعمول بها للاقامة مع كل هذا بس انا بعتقد انو حكيه سليم جدا… لبنان اكثر بلد استقبل لاجئين نسبة لعدد السكان اربع ملايين لبناني بمساحة صغيرة مع موارد مادية محدودة مع مليونين لاجئ سوري بالاضافة للجنسيات الاخرى كلفلسطينيين والعراقيين ومع الوضع الحساس الطائفي بلبنان فبالنهاية معهو حق وهو طلب انو يعملو مع المجتمع الدولي لايجاد حلول وهذا حقو يعني المانيا ضاجت بمليون على عدد سكان تسعين مليون واستقرار سياسي واقتصادي… وتركيا سكرت الحدود و فرضت الفيزا وصارت تبازر الاتحاد الاوروبي عالسوررين وكمان في تلات ملايين سوري مع حوالي تسعين مليون تركي اما بلبنان نصف عدد السكان … لو حطينا حالنا محل اللبنانيين بظن منتصرف بنفس الطريقة