إساءات و تجاوزات تلقي بظلالها على آلاف اللاجئين .. ألمانيا : الشرطة تكشف أن من قام بـ ” إحراق مشرد ” في برلين هم ” لاجئون سوريون “

لا تتسرعوا ايها الناس وانتظروا نتائج التحقيق ولا تفعلوا كما اقام بعضهم الدنيا ولم يقعدها على الباكستاني الذي اتهم بحادثة الشاحنة وكان بريئا ونعود لنقول للمرة المئة البلد يحكمها قانون وقضاء وليس تعليقات الذين نصبوا من انفسهم محققين وقضاة

والله صرت استحي لما حدا يسألني عن جنسيتي . استحي قلوا سوري . والله لو كنت موزمبيقي كان احسن .طلع كتير من شعبنا انور من النور

كل يوم جريمة ومصيبة جديدة ، إذا كتبنا الحقيقة فلن تروق قراءتها لكثيرين، ولكن والله عالم كثيرة طار عقلها فرحآ بركوب البلم وهم لايستحقون اللجوء واللذين يستحقون مازلوا تحت الخيمة وكان كثيرآ عليهم أهبلوف بوقريد وفي أحسن الأحوال عند أردوغان الذي ورط ميركل.

من من أشكالهم هاربون هؤلاء وعبروا تركيا والبحر وغير تركيا ودفعوا الألفات ليحطوا الرحال في ألمانيا مع سكن ومساعدات مالية كخبرات وشهادات بماذا؟ بقتل وإغتصاب وحرق أصحاب الأرض الأصليين بينما وطنهم يحترق ويغتصب أمام أعينهم.

لعما شو صار فينا؟ من يوم يومها جرايم القتل عنا رد فعل..يعني خناقة او دفاع عن النفس..بعمرنا ما اسمعنا بقتل بغرض التسلية.. شكلو الجيل يلي طالع هلا استسهل منظر الدم والموت وصار واحدهن بفكر روح الانسان بلاقيمة.. لعما لما كنا صغار ازا حبينا نتسلى بشي ممنوع ننط من فوق سور المدرسة بعد الدوام ونلعب كرة قدم ..ولك اغلظ واحد اذا حب ياذي كان يعلق صورة فكاهية على ضهر رفيقو بدون ما يحس..يرشو بالمي.. اكبر مراهق ازعر اخرو اخرو يدق باب الجيران ويهرب..اما يحرق بني ادم مشان يتسلى!!!لعما!!! ازا القتل صار تسلاية معناها هدول شو ممكن يساووا بحرب حقيقية؟! المشكلة انو القانون بالمانيا متسامح مع القاصرين..ما رح اتفاجا ازا العقاب ما كان على مسنوى الجريمة!!

هدول شباب صغار ومراهقين… وهذا الطوشان والتجاوزات مسؤولية الأهل والبيئة التي نشأ بها هؤلاء الشباب وهي بالواقع تتشابه مع البيئة التي خرج منها الشبيحة هي البيئة التي يترعرع بها الأجيال في سوريا تحت القمع والإرهاب والتسلط بداية من منزل الأهل والأسرة إلى المدرسة ومؤسسات الدولة والعسكرة في المجتمع ؛ هذه هي بلدنا وهذا هو مجتمعنا.
غداً الألمان وبعد النظر في القضية من الممكن تحويل هؤلاء الشباب للعلاج النفسي وتغريم عائلات لمن هم تحت السن القانوني .
عاشت الثورة وعاش الشعب السوري الحر.

ياجماعة لي بيعمل هيك شبيح لانو مو لاجىء لانو الشبيحة مافيهم اخلاق و لا انسانيه بقى بعملو كل شي انتبهوا منهم

انا لا أثق بالإعلام الألماني حدثت معي تجربة شخصية بأن أحد الصحفيين كتب مقالا كاذب على الل جئين في كامب ثم اعتذرت الإدارة لقاء آخر وأخشى وأيضا الدستور في ألمانيا لا يشمل للاجئ في كثير من تفاصيله والخلفي اعلم

ههههه كملت معنا
والله ليدفع كل شي اسمو سوري وكمان كل شي اجنبي تمن افعال ناس خسيسة