أحدهم تقدم بـ 12 شخصية مختلفة .. ألمانيا : خسائر بملايين اليوروهات بسبب لاجئين محتالين انتحلوا عدة شخصيات !
تقوم النيابة العامة في “براونشفايغ” في ولاية سكسونيا السفلى بالتحقيق في حالات “غش ” في طلبات اللجوء.
وفي التفاصيل التي تناقلتها وسائل إعلام ألمانية فإن السلطات تتابع حالياً 300 حالة للاجئين معظمهم من إفريقيا قدموا مع موجة اللجوء الكبيرة في 2015.
ويتم الغش، وفق المعلومات التي ترجمها عكس السير، بتقديم هؤلاء اللاجئين عدة طلبات لجوء في مراكز مختلفة (بأسماء وشخصيات مختلفة)، بهدف الحصول على أكبر قدر من المساعدات الاجتماعية.
وفي معظم الحالات تقدم اللاجئون بثلاث أو أربع شخصيات، وفي إحدى الحالات وصلت إلى 12.
وعن كيفية حصول ذلك تشرح الشرطة، بحسب ما أورد موقع “فوكوس” الألماني، بأنه “خلال موجة اللجوء الشديدة في 2015 واكتظاظ اللاجئين في المراكز لم يتسن أخذ بصمات جميع المتقدمين وتم الاكتفاء بالصور”.
واستغل المحتالون هذا الأمر وقاموا بتغيير مظهرهم كإطالة أو تقصير الشعر وارتداء نظارات وتغيير الاسم والكنية أيضاً.
التقديرات أشارت إلى أن الخسائر التي سببها هذا الغش بلغت ملايين اليوروهات في عموم ألمانيا، وفي سكسونيا السفلى وحدها بلغت من 3 إلى 5 مليون يورو.[ads3]
المانيا راح تكتشف حيل أكثر وأكثر … في كثير قصص تحكى كذبا او مبالغ فيها ولم تحدث … انا اعرف شخص توفت اخته نتيجة الاصابة بمرض السرطان وذهب يبكي ويقول اختي ماتت بسبب قنبلة وطلب سحب باقي اهله وقد صدقته الحكومة ولبت طلبه ….
اشخاص يصحلهم يسرقو ابوهم بسرقوه
خليهم يتابعوا الاثرياء السوريين يللي يللي كانوا بالخليج ومازالت اقاماتهم ساريه المفعول وانتحلوا صفة لاجئين بالسويد اغلبهم ,,
هدول أحقر نمرة على فكرة مهما كان مستواهم المادي. بتلاقي الواحد فيهم قاعد عم يحسب قديش التكاليف بالخليج وقديش رح ياخد بألمانيا أو بهولندا ويعمل مقارنات كأنه العمل بالخليج مثل الشحادة بأوروبا. وما حدا منكم يشعر بالإهانة هذه الإعانات يستحقها من يحتاجها ولمن هرب من تحت البراميل وما بقي له لا حيط ولا بيت. ولكن من يأخذها وعنده عمل ومأوى في الخليج أو غيره فلا يمكن وصفه إلا بالشحاذ.
وبالأخير بيطلع عم يشتكي من أوضاع الكامب وطول الإقامة ،طيب على الأقل العب دورك الكاذب وقارن إقامتك بالإقامة في فرع المخابرات الجوية التي يفترض أنك هربت منها وما أدراك ما المخابرات الجوية ..
الناس ماتت من البرد والجوع والأمراض وهو قاعد بكل سخافة عم يشتكي من “أوضاعه الصعبة” بالخليج .