نوري المالكي : الحشد الشعبي قد يتوجه إلى سوريا إن اقتضت الحاجة ذلك
قال نائب الرئيس العراقي نوري المالكي يوم الاثنين، إن ميليشيات شيعية من الحشد الشعبي العراقي قد تتوجه نحو الأراضي السورية، في حال اقتضت الحاجة ذلك.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده بالعاصمة طهران التي يزورها، حيث قال، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الأناضول : “عندما نتمكّن من تطهير الموصل والأراضي العراقية من تنظيم داعش الإرهابي، فإنّ بإمكان الحشد الشعبي التوجه إلى سوريا لمساعدة إخواننا في القضاء على هذا التنظيم”.
ورداً على سؤال حول وجود مجموعات تابعة للحشد الشعبي في سوريا، قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في وقت سابق، إنّ هذه المجموعات لا تمثّل الحكومة العراقية، وإنه وجّه نداءً إلى كافة المجموعات المنضوية تحت لواء الحشد الشعبي بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى.
الجدير بالذكر أن عشرات الميليشيات العراقية الشيعية تقاتل دفاعاً عن بشار الأسد في سوريا، بحجة حماية “مراقد مقدسة” مزعومة.
* الصورة : عناصر من الميليشيات العراقية بعد احتلال حلب[ads3]
لساتو عايش بياع الجرابات
للتصحيح كان بياع كلاسين وليس الجرابات
حتى تتحرك مليشيات جيش الحشد الشعبي (ج ح ش) من الموصل إلى مناطق حلب و إدلب و أرياف حمص و حماة و دمشق هي بحاجة إلى حماية من الطيران الأمريكي من الموصل و حتى الرقة ثم يستلم الحماية بعد ذلك الطيران الروسي.
تحتاج هذه المليشيات إلى تنسيق بين الأمريكان و الروس ، و هذا سهل حتى تاريخ 19/1/2017 أي قبل أن “ينقلع” أوباما من البيت الأبيض.
لوحظ أن المليشيات الشيعية القادمة من شرق و غرب سوريا تتحرك بحرية و بشكل مكشوف من دون أن تتعرض إلى أية ضربة جوية و على مدى أعوام . قد يكون سبب ذلك أن كل عنصر في هذه المليشيات يحمل حجاباً أو حرزاً في جيبه ليرد عنه الأذى و خاصة من عيون الحاسدين و الكائدين !
لقد رفع راْسه مرة اخرى من مستنقع القذارة والخيانة الذي يسبح فيه هذا الخنزير البغيض ٠ لقد اديت دورك بالخيانة وحان الوقت لتريح العباد من شكلك البشع ٠ لا احد يريد مشاهدتك مرة اخرى حتى من الشيعة لأنك أصل الفساد والخيانة لعنك الله على هذه الخلقة الشيطانية ٠ لقد كنت انت بالذات. السبب الرئيسي للحرب الطائفية في العراق. لقد قتلت عشرات الآلاف من أهل السنة ٠ باذن الله سوف تكون نهايتك قريبة يا صاحب الوجه المتكلس ٠
الحشد من المقرر ان یشارك فی المعارك ضد داعش فی دیرالزور ؛ ای منطقة الحدودیة مع سوریا… اذن لامکان للازعاج…