بشار الأسد : ” دمرت حلب لتحرير أهلها .. و مستعد للتفاوض على كل شيء و لكن مع من سأتفاوض ” ؟ ! ( فيديو )
في حديثه لصحفيين فرنسيين، أبدى بشار الأسد استعداده للتفاوض ّحول كل شيء”، وذلك بحسب ما نشر إعلامه صباح اليوم.
وتساءل بشار بخصوص من سيكون الطرف الثاني في محادثات الآستانا بالقول: “من سيكون فيها من الطرف الآخر، وهل ستكون معارضة حقيقية لها قواعد شعبية؟”.
نص اللقاء مع الصحافيين الفرنسيين، كما أوردته وكالة أنباء النظام سانا :
السؤال الأول:
سيادة الرئيس لقد التقيتم وفداً من البرلمانيين الفرنسيين.. هل تعتقد أنه سيكون لهذه الزيارة تأثير في الموقف الفرنسي حيال سورية؟
الرئيس الأسد:
هذا سؤال يطرح على الفرنسيين.. نحن نأمل أن يرى أي وفد يأتي لزيارتنا حقيقة ما حدث ويحدث في سورية على مدى السنوات الأخيرة منذ بداية الحرب قبل ست سنوات.. المشكلة الآن.. فيما يتعلق بفرنسا بوجه خاص.. هي أن لا سفارة لها هنا.. ولا يقيم الفرنسيون أي علاقات مع سورية على الإطلاق.. وبالتالي يمكن القول إنها دولة عمياء.. كيف يمكنك وضع سياسة حيال منطقة معينة إذا لم تكن ترى ما يحدث فيها.. أو كنت أعمى؟ إذن ينبغي أن ترى.. تكمن أهمية هذه الوفود في أنها تمثل عيون الدول.. لكن ذلك يعتمد أيضاً على الدولة.. هل تريد هذه الدول أن ترى.. أم أنها تريد الاستمرار في تبني سياسة النعامة ولا تريد أن تقول الحقيقة.. أقول هذا لأن كل شيء في العالم يتغير الآن فيما يتعلق بسورية.. وعلى كل المستويات.. المحلية والإقليمية والدولية.. حتى هذه اللحظة.. لم تغير الإدارة الفرنسية موقفها.. ما زالوا يتحدثون نفس اللغة القديمة المنفصلة عن واقعنا.. لهذا نأمل أن يكون هناك في الدولة الفرنسية من يريد أن يصغي لهذه الوفود وللحقائق.. أنا لا أتحدث عن رأيي بل عن الواقع في سورية.. وبالتالي لدينا أمل.
السؤال الثاني:
سيادة الرئيس.. قلتم إن حلب تمثل انتصاراً رئيسياً لسورية وتحولاً رئيسياً في الأزمة.. ما شعورك عندما ترى صور مئات المدنيين الذين قتلوا في عمليات القصف.. والدمار الذي حل بالمدينة؟
الرئيس الأسد:
بالطبع: من المؤلم جداً لنا كسوريين أن نرى أي جزء من بلادنا يدمر.. أو أي دماء تراق في أي مكان.. هذا بدهي من الناحية العاطفية.. لكن بالنسبة لي كرئيس أو كمسؤول.. فإن السؤال بالنسبة للشعب السوري هو.. ماذا يجب أن أفعل حيال ذلك.. لا يتعلق الأمر بالمشاعر فقط فهي بدهية كما قلت.. السؤال هو كيف سنعيد بناء مدننا.
السؤال الثالث:
لكن هل كان قصف شرق حلب الحل الوحيد لاستعادة السيطرة على المدينة مع وفاة المدنيين وهم مواطنوك؟
الرئيس الأسد:
الأمر يعتمد على نوع الحرب التي تبحث عنها.. هل تبحث عن حرب هادئة.. حرب دون دمار؟ لم أسمع أن هناك حرباً جيدة على مدى التاريخ.. فكل حرب سيئة.. لماذا سيئة؟ لأن كل حرب تنطوي على دمار.. وكل حرب تنطوي على القتل ولذلك فكل حرب سيئة.. لا تستطيع القول.. “هذه حرب جيدة” حتى لو كانت لسبب جيد أو نبيل وهو الدفاع عن وطنك فهي تبقى سيئة.. لهذا فهي ليست حلاً لو كان هناك أي حل آخر.. لكن السؤال هو.. كيف يمكنك تحرير المدنيين في تلك المناطق من الإرهابيين؟ هل من الأفضل تركهم تحت سيطرتهم وقمعهم وتركهم لقدر يحدده أولئك الإرهابيون بقطع الرؤوس والقتل وكل شيء في ظل عدم وجود دولة؟ هل هذا دور الدولة أن تجلس وتراقب؟ عليك أن تحررهم.. وهذا هو الثمن أحياناً.. لكن في النهاية يتم تحرير الناس من الإرهابيين.. هذا هو السؤال الآن.. هل تحرروا أم لا؟ إذا كان الجواب نعم.. فإن هذا ما ينبغي أن نفعله.
السؤال الرابع:
سيادة الرئيس.. لقد تم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في الثلاثين من كانون الأول.. لماذا لا يزال الجيش السوري يقاتل قرب دمشق في منطقة وادي بردى؟
الرئيس الأسد:
أولاً.. وقف إطلاق النار يرتبط بأطراف مختلفة ولهذا يمكنك القول إن هناك وقف إطلاق نار قابل للحياة عندما تتوقف كل الأطراف عن القتال وإطلاق النار.. وهذا ما لم يحدث في العديد من المناطق في سورية.. وهذا ما أورده مركز المراقبة الروسي لوقف إطلاق النار.. ثمة انتهاكات لوقف إطلاق النار يومياً في سورية.. بما في ذلك في دمشق.. وهذا يحدث في دمشق بشكل رئيسي لأن الإرهابيين يحتلون المصدر الرئيسي للمياه لدمشق حيث يحرم أكثر من خمسة ملايين مدني من المياه منذ ثلاثة أسابيع.. ودور الجيش السوري هو تحرير تلك المنطقة لمنع أولئك الإرهابيين من استخدام المياه لخنق العاصمة.. هذا هو السبب.
السؤال الخامس:
سيادة الرئيس.. “داعش” ليس جزءاً من وقف إطلاق النار.
الرئيس الأسد:
لا.
الصحفي:
هل تخططون لاستعادة الرقة.. ومتى؟
الرئيس الأسد:
دعني أكمل الجزء الثاني من السؤال الأول.. وقف إطلاق النار لا يشمل “النصرة وداعش”.. والمنطقة التي نقاتل لتحريرها مؤخراً والتي تشمل الموارد المائية للعاصمة دمشق تحتلها “النصرة” وقد أعلنت “النصرة” رسمياً أنها تحتل تلك المنطقة.. وبالتالي فهي ليست جزءاً من وقف إطلاق النار.. فيما يتعلق بالرقة.. مهمتنا طبقاً للدستور والقوانين أن نحرر كل شبر من الأرض السورية.. هذا أمر لا شك فيه وليس موضوع نقاش.. لكن المسألة تتعلق بـ “متى”.. ما أولوياتنا.. وهذا أمر عسكري يرتبط بالتخطيط العسكري والأولويات العسكرية.. لكن وطنياً.. ليست هناك أولويات فكل شبر من سورية هو أرض سورية وينبغي أن يكون خاضعاً لسيطرة الحكومة.
السؤال السادس:
ستجرى محادثات مهمة في أستانة نهاية الشهر وستضم العديد من الأطراف السورية بما في ذلك بعض المجموعات المعارضة.. هل أنتم مستعدون للتفاوض معهم مباشرة؟ وهل أنتم مستعدون للتفاوض للمساعدة في استعادة السلام إلى سورية.
الرئيس الأسد:
طبعاً.. نحن مستعدون وقد أعلنا أن وفدنا إلى ذلك المؤتمر مستعد للذهاب عندما يتم تحديد وقت المؤتمر.. نحن مستعدون للتفاوض حول كل شيء.. عندما تتحدث عن التفاوض حول إنهاء الصراع في سورية أو حول مستقبل سورية فكل شيء متاح وليست هناك حدود لتلك المفاوضات.. لكن من سيكون هناك من الطرف الآخر؟ لا نعرف حتى الآن.. هل ستكون معارضة سورية حقيقية؟ وعندما أقول “حقيقية” فإن ذلك يعني أن لها قواعد شعبية في سورية.. وليست قواعد سعودية أو فرنسية أو بريطانية.. ينبغي أن تكون معارضة سورية كي تناقش القضايا السورية وبالتالي فإن نجاح ذلك المؤتمر أو قابليته للحياة ستعتمد على تلك النقطة.
السؤال السابع:
هل أنتم مستعدون حتى لمناقشة منصبك كرئيس؟ لقد كان هناك جدل حيال ذلك.
الرئيس الأسد:
نعم.. لكن منصبي يتعلق بالدستور.. والدستور واضح جداً حول الآلية التي يتم بموجبها وصول الرئيس إلى السلطة أو ذهابه وبالتالي.. إذا أرادوا مناقشة هذه النقطة فعليهم مناقشة الدستور.. والدستور ليس ملكاً للحكومة أو الرئيس أو المعارضة.. ينبغي أن يكون ملكاً للشعب السوري ولذلك ينبغي أن يكون هناك استفتاء على كل دستور.. هذه إحدى النقاط التي تمكن مناقشتها في ذلك الاجتماع بالطبع لكن لا يستطيعون القول “نريد ذلك الرئيس” أو “لا نريد هذا الرئيس” لأن الرئيس يصل إلى السلطة عبر صندوق الاقتراع.. إذا كانوا لا يريدونه.. فلنذهب إلى صندوق الاقتراع.. الشعب السوري كله ينبغي أن يختار الرئيس.. وليس جزء من الشعب السوري.
السؤال الثامن:
في هذه المفاوضات.. ما مصير مقاتلي المعارضة؟
الرئيس الأسد:
انطلاقاً مما نفذناه على مدى السنوات الثلاث الماضية ومن رغبتنا الحقيقية في تحقيق السلام في سورية فقد عرضت الحكومة العفو عن كل مسلح يسلم أسلحته وقد نجح ذلك ولا يزال الخيار نفسه متاحاً لهم إذا أرادوا العودة إلى حياتهم الطبيعية هذا أقصى ما نستطيع تقديمه.. أي العفو.
السؤال التاسع:
سيادة الرئيس.. كما تعرفون ستجرى انتخابات رئاسية فرنسية.. هل تفضلون أياً من المرشحين للرئاسة؟
الرئيس الأسد:
لا.. لأنه ليست لدينا أي اتصالات مع أي منهم ولا نستطيع الاعتماد كثيراً على التصريحات والخطابات التي يطلقونها خلال حملاتهم الانتخابية.. ولذلك فإننا نقول دائماً.. لننتظر ونر ما السياسة التي سيتبنونها بعد أن يستلموا منصبهم.. لكننا نأمل دائماً أن تكون لدى الإدارة القادمة أو الحكومة أو الرئيس الرغبة بالتعامل مع الواقع وفصل أنفسهم عن السياسات المنفصلة عن واقعنا.. هذا ما نأمله.. كما نأمل أن يعملوا لمصلحة الشعب الفرنسي لأن السؤال الآن.. بعد ست سنوات.. بالنسبة لك كمواطن فرنسي هو.. هل تشعر بأنك أكثر أماناً؟ لا أعتقد أن الجواب سيكون نعم.. ما يتعلق بمشكلة الهجرة.. هل جعلت الوضع في بلادكم أفضل؟ أعتقد أن الجواب هو لا.. سواء في فرنسا أو في أوروبا عموماً.. السؤال الآن.. ما السبب؟ هذا هو النقاش الذي ينبغي على الإدارة القادمة.. أو الحكومة أو الرئيس أن يخوضه كي يتعامل مع واقعنا.. وليس كما يتخيلونه هم كما كان يحدث على مدى السنوات الست الماضية.
السؤال العاشر:
لكن أحد المرشحين وهو فرانسوا فيون لا يتبنى الموقف الرسمي نفسه.. فهو يريد أن يعيد تأسيس الحوار مع سورية.. هل تعتقدون أن انتخابه.. إذا انتخب.. من شأنه أن يغير موقف فرنسا حيال سورية؟
الرئيس الأسد:
إن خطابه فيما يتعلق بالإرهابيين أو لنقل إعطاءه الأولوية لمحاربة الإرهابيين وعدم التدخل في شؤون البلدان الأخرى موضع ترحيب.. لكن علينا أن نكون حذرين.. لأن ما تعلمناه في هذه المنطقة على مدى السنوات القليلة الماضية هو أن العديد من المسؤولين يقولون شيئاً ويفعلون عكسه.. لن أقول إن السيد فيون سيفعل هذا.. آمل ألا يفعل هذا.. لكن علينا أن ننتظر ونرى.. لأنه ليس هناك أي اتصال.. لكن حتى الآن.. إذا نفذ ما يقوله.. فإن ذلك سيكون جيداً جداً.
السؤال الحادي عشر:
هل تقدرون فرانسوا فيون كسياسي؟
الرئيس الأسد:
لم يكن لي معه أي تواصل أو تعاون ولذلك فإن أي شيء أقوله الآن لن يكون ذا مصداقية كبيرة.. كي أكون صريحاً معك.
السؤال الثاني عشر:
هل هناك رسالة تريدون توجيهها إلى فرنسا؟
الرئيس الأسد:
أعتقد أني إذا أردت توجيهها إلى السياسيين فسأقول الشيء البدهي.. عليكم أن تعملوا لمصلحة المواطنين الفرنسيين.. وعلى مدى السنوات الست الماضية.. تسير الأوضاع في الاتجاه المعاكس لأن السياسة الفرنسية ألحقت الضرر بالمصالح الفرنسية وبالتالي.. سأقول للشعب الفرنسي.. إن وسائل الإعلام الرئيسية قد أخفقت في معظم الدول الغربية.. وقد ناقض الواقع روايتها.. وهناك وسائل الإعلام البديلة فعليكم أن تبحثوا عن الحقيقة.. لقد كانت الحقيقة هي الضحية الرئيسية للأحداث في الشرق الأوسط بما في ذلك سورية.. سأطلب من كل مواطن فرنسي أن يبحث عن الواقع.. عن المعلومات الحقيقية من خلال وسائل الإعلام البديلة.. عندما يبحثون عن هذه المعلومات يمكنهم أن يكونوا أكثر فعالية في التعامل مع حكومتهم.. أو على الأقل عدم السماح لبعض السياسيين ببناء سياساتهم على الأكاذيب.. هذا ما نعتقد أنه الأمر الأكثر أهمية على مدى السنوات الست الماضية.
السؤال الثالث عشر:
سيادة الرئيس.. لقد كان والدكم رئيساً لسورية مدى الحياة.. هل تفكرون في خيار التخلي عن الرئاسة يوماً ما؟
الرئيس الأسد:
نعم.. وذلك يعتمد على أمرين.. الأول هو إرادة الشعب السوري.. وما إذا كان يريد أن يكون ذلك الشخص رئيساً أم لا.. إذا أردت أن أكون رئيساً بينما الشعب السوري لا يريدني فحتى لو فزت في الانتخابات لن أتمتع بدعم قوي ولن أستطيع تحقيق شيء وخصوصاً في منطقة معقدة كسورية.. لا يكفي أن تنتخب رئيساً.. بل ينبغي أن تتمتع بالدعم الشعبي.. دون ذلك لا يمكن أن أكون ناجحاً.. عندها لن يكون هناك معنى لكوني رئيساً.. الأمر الثاني.. إذا كان لدي الشعور بأني أريد أن أكون رئيساً فسأرشح نفسي لكن ذلك يعتمد على العامل الأول.. إذا شعرت بأن الشعب السوري لا يريدني فلن أكون رئيساً بالطبع.. وبالتالي فإن الأمر لا يتعلق بي بشكل رئيسي بل بالشعب السوري وما إذا كان يريدني أم لا.
السؤال الرابع عشر:
السؤال الأخير: سيستلم دونالد ترامب مهام منصبه رئيساً للولايات المتحدة خلال أقل من أسبوعين.. وقد كان واضحاً في أنه يريد تحسين علاقاته مع روسيا.. وهي أحد حلفائكم الرئيسيين.
الرئيس الأسد:
نعم.. تماماً.
الصحفي:
هل تتوقعون أن يغير ذلك موقف الولايات المتحدة حيال سورية؟
الرئيس الأسد:
نعم.. إذا أردت أن تتحدث واقعياً.. لأن المشكلة السورية ليست منعزلة.. وليست سوريةً-سوريةً.. في الواقع فإن الجزء الأكبر أو لنقل الجزء الرئيسي من الصراع السوري ذو طبيعة إقليمية ودولية.. الجزء الأبسط الذي يمكن التعامل معه هو الجزء السوري-السوري.. أما الجزء الإقليمي والدولي فيعتمد بشكل رئيسي على العلاقة بين الولايات المتحدة وروسيا.. ما أعلنه ترامب بالأمس كان واعداً جداً.. إذا كانت هناك مقاربة أو مبادرة صادقة لتحسين العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا فإن ذلك سينعكس على كل مشكلة في العالم بما في ذلك سورية.. ولذلك أقول نعم نعتقد أن ذلك إيجابي فيما يتصل بالصراع السوري.
الصحفي:
ما الإيجابي؟
الرئيس الأسد:
أعني العلاقة أو تحسين العلاقة بين الولايات المتحدة وروسيا سينعكس إيجاباً على الصراع السوري.
الصحفي:
شكراً جزيلاً لكم.
[ads3]
هذا الافاك الافاق يؤلمه ان يجد اي جزء من سوريا مدمر وهو الذي اعلن الحرب على سوريا وشعبها منذ اول يوم اعتقل فيه اطفال درعا حتى لا (تزعل خالته) حسب ما قاله للوفود الذين استنكروا ما قام به عاطف نجيب ابنها المدلل ثم خرج علينا بشعار الاسد او نحرق البلد
وعندما لاحت تباشير هزيمته وسقوطه استخدم الكيماوي وتساهل معه اوباما الذي يعتبر وكيري شريكين في المذبحة السورية ولم يبق دولة مارقة او قاطع طريق الا وهب لنجدته من روسيا الى ايران الى العراق ولبنان
والمصيبة ان وفودا من اليمين الاوروبي تزوره وتؤيده كما يؤيده اليسار من كوريا الى كوبا وفنزويلا فاي مصالح يحققها هذا القاتل ليلتقي الشرق والغرب واليسار واليمين واللصوص وقطاع الطرق والتكفيريين الطائفيين والاوغاد ويهبوا جميعا لنصرته ويشاركوه المذبحة المرتكبة بحق سوريا وشعبها
وهو الان يقول من يفاوض ومع من سيتفاوض ونحن نعلم انه لا يقبل الا ان يكون رئيسا للابد ويورث ابنه بعده وهو الان يخرق وقف اطلاق النار ويستمر القتل والتهجير وغبي من يصدق هذا المجرم
يا سبحان الله اليمين الاوربي صرعتونا فيه بانه مساند لاسرائيل و الان صار و اصبج له مصدقية عند
محور الممايعة … لاكن افول معامل انتاج الكدب مازالت تعمل و تنتج ايضا
الى بشار الاسد حامي حمى ا لعروبه والقوميه العربيه ؟؟؟؟
هؤلاء الصحفييون يتسابقون الى لقاء صحفي معك ليس لانك سياسي بارع
بل لانك فعلت شيئ لم بفعله اي رئيس على وجه الارض
دمرت بلدا كاملا وهجرت شعبا باكلمه بلخارج او بلداخل وقتلت اكثر من مليون شخص وكله من اجل ماذا ؟؟؟؟؟ الصحفيوون يتسابقون ليلتقو بشخص لن يكرره العالم مرتين ملاحظه من الممكن ان يكون هناك 21 شخص مثل بشار نعم انهم حكام الدول العربيه
الشعوب اللتي ترضى العيش في زريبه الطاعه والدكتاتوريه انها شهوب عظيمه والشعوب اللتي تطالب بلحريه انها شعوب خائنه هكذا يقول الحكام الطغاه
رئيس معتوه واهبل وخائن وكل صفات الاجرام فيك يا بشار الكر . الله يكون بعون الشعب السوري عليك . بعت البلد للروسي والايراني عشان كرسي يا حمار . الله يقصف عمرك وانشاءالله نشوفك بساحة الاعدام امام الشعب السوري يا كر
بشار يعتقد بأن السوريون قصر عبيد لايسطيعون حكم أنفسهم وهو صاحب الدم الأزرق الذي لا يجاريه أحد بالقدرات والمواهب والذكاء ومن حقه فعل مايريد بالبلد والأرواح…. هذا السيكوباتي الأخرق عليه أن يقرأ تاريخ عائلته أولا ثم سوريا ثم يتلو عليه القاضي كل الجرائم التي ارتكبها بحق سوريا و شعبها والابرياء والإنسانية وليسمع حكم إعدامه ضربا بالصرامي حتى الموت.
طبعا بالدستور المعدل يحق للرئيس فترتين رئاسيتين
هذه الفقة غير موجودة بقاموسك ياكلب
تعليقي على السؤال 13
اما فير هيك فانك منافق وكالعاهرة التي تحضر في العفة
الأرهابي بشار
عندما يقول هذا الأرهابي ذيل الكلب أن الشعب السوري يحبني
أنظروا الى المدن السورية فالمدن التي تحب بشار هي الساحل فقط وبقية المدن السورية مدمرة فهل يعتقد هذا السفاح أن الشعب السوري ما زال يحبه ويريده في السلطة نصيري قذر جلب كل حثالات العالم لقتل الشعب السوري وتدمير سورية وتشريد شعبها
ويا سيدي مو كل سكان الساحل معو.
حسب كلامه انه هو مع مين بدو يتفاوض مع معارضة فرنسا او سعودية او معارضة بريطانيا ، على أساس هو مو عميل لروسيا وإيران وبشكل فاضح يعني انت معلش تكون عميل وتابع لروسيا لكن المعارضة لازم تكون وطنية وهو بيقصد بالوطنية انه المعارضة لازم تكون تابعة لروسيا ، يعني اذا المعارضة تابعة لروسيا مافي مشكلة عنده لانها حتقبل فيه كرئيس ، وبعدين شو ماضل غيرك بسوريا كفو يحكم سوريا وكيف كانت سوريا قبلما يستلم ابوك ، شو يعني بيت الأسد هنن الي اسسوا سوريا ، وتاني شي واضح انه الأسئلة بيعرفها و محضر الاجابات عليها وحفظانها، كأنه عم يتسمعوله بدرس هههههه مرة تانية احفظ الاجوبة مسح لأنك خربطت ببعض الاجوبة ، احفظ الاجوبة منيح المرة الجاية عشان تاخد عشرة على عشرة هههههه، والله واضح انه مجرد دمية لدول داعمة عم تحركه وتعلمه شو يحكي وهو مجرد دمية متحركة ، وعاشت سورية حرة أبية خالية من بيت الأسد
يتكلم بمنطقية .. بعيدا عن ان كانت افعاله عكس ما يقول .. لكن يتحدث بمنطق القانون والدستور
واذا كنا متفقين كجزء من الشعب السوري انه مجرم وجزء يقول العكس .. فالقانون والمحكمة هي الحكم وليس جزء من الشعب يحكم وينفذ …
والمحكمة ايضا تحكم القتلة والمجرمين .. يوجد ايضا مجرمين من فصائل اخرى وخونة ووو ولكن القانون هو يجب ان يحكم في النهاية
علينا كسوريين اولا اعادة بناء الهياكل التنظمية والمؤسساتية في الدولة وتفعيلها واشراك كل الفرق بادارتها وبعد ذلك ننتقل لمرحلة اخرى
الفوضى والعشوائية والهمجية تجلب الدمار اكثر مما نحن عليه ..
الى الأنسة حواء أو مدام حواء
والله أنت تتكلمين مثل الأرهابي بشار
وكأنك عايشة بسويسرا وتتكلمين عن دولة ودستور ومؤسسات وبرلمان وقانون هذه ليست دولة ولا يوجد فيها قانون بل التي تحكم سورية هي عبارة عن عصابة مافيا وتعفش هل سمعتي خلال خمسين سنة انه كانت هناك محاكمة مسؤول ومعاقبة مسؤول هل سمعتي أن أحد المسؤولين قدم أستقالته لأن سرق أو أخطئ
لو مانك شبيحة مثل بشار ما كنت دافعتي عن بشار السفاح
أكيد أنك شبيحة مثل بشار
مخلص الكلام أن زمن الرويبضة قد أتى ,فهذا الرويبضة بشار الأسد يتكلم بكل ثقة. قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .
من أنت يابشار الأسد سوى كلب وعبد لايران وحزب الله وروسيا.
ليس من الغريب أن يتكلم بكل هذا الكلام الفارغ لأنه يعلم ان كل العالم يقف معه ويسانده في القتل والاجرام سواء بشكل مباشر أو بالتستر عنه وعدم محاسبته.
ان الله عز وجل موجود والنصر قادم لا محالة لو بعد حين وهذا الكلب الى مزبلة التاريخ انشالله.
تتكلمين عن القانون ولكن يبدو انك لا تعرفين شيئا عنه حيث يوجد في القانون مادة تقول (كل ما بني على باطل فهو باطل) وسابدأ معك بانقلاب البعث ١٩٦٣ فهو لم يقم على القانون ثم الاطاحة بامين الحافظ وانفراد الطائفة العلوية بالسلطة وحركة حافظ الاسد التخريبية ورئاسته وتوريث ابنه كل هذا لم يكن للقانون فيه اي دور وانما اعتمد على القوة والقتل والسحل والسجون واللصوصية والفساد والرشوة والسرقة ومليون حجة غير قانونية يمكن ان اقولها لك
واذا اردت من اختيار هذا القاتل فقد تم تغيير الدستور (رغم انه كان مفصلا من حافظ اسد وعلى هواه) ولا يجوز هذا الا باستفاء شعبي وليس بمحلس تعرفين كيف يتم تعيينه وخلال ربع ساعة فقط وتم ترفيع بشار من عقيد الى فريق اول وهو اصلا لم يقم بدروة ملازم في الكلية الحربية وانما تم تدريبه لايام فقط ليحمل العلم ويؤدي التحية واعطي على الفور رتبة نقيب فهل هذا من القانون في شيء
اعتقد انك تعرفين كل هذا ومع ذلك تكابرين وتتحدثين عن القانون وانا ساقبل معك منطقك هذا جدلا وليس قناعة مني فهل يقبل معتوهك هذا الذي تدافعين عنه برأيك ويقبل المحاكمة ستقولين في نفسك يلعن ابوه حافظ وجده وجد جده لانه لن يسمع كلامي ولن يقبل به
الاخ الكريم … انا اتفق معك ببعض النقط بما خلاصته ان القانون تمت صياغته و يصاغ ليجاري اهداف فئات وشرائح محددة في السلطة التنفيذية والتشريعية والقيادة وايضا بكافة القطاعات الخدمية والاقتصادية وغيرها ..
لكن نحن الان عند قرار مصيري ب أن نبني سوريا مع كل السوريين دون اقصاء احد وهذا يتم بتفعيل دور المؤسسات وعندما ذكرت المحكمة وحكم القانون .. ذكرت انه يجب اولا تفعيل مؤسسات الدولة ومشاركة الجميع بها ..ومن ثم ننتقل للمرحلة الاخرى … وهذا ما يجب النقاش فيه في المؤتمرات الحالية والقادمة ..
اما انتخابات بمراقبة دولية تشارك فيها اطراف متفق عليها او ايجاد اي طرق اخرى يتفق عليها الجميع … الجميع دون استثناء …
سيدتي الكريمة ربما كانت نواياك طيبة ولكن طريق الجحيم مفروش بالنيات الطيبة ولا اختلف معك بضرورة بناء الدولة والمؤسسات الحقيقية وليست اجهزة المخابرات المجرمة
ثم ان اي عاقل يعرف ان القانون والدستور والمؤسسات وحتى الشعب نفسه لا قيمة له بوجود حاكم مستبد وان اي مستقبل لسوريا بوجود هذا المجرم تعني امرا واحدا هو الغاء سوريا لانه يعتبرها مزرعة ابيه وحتى هذا لن يبقٓ له لان المستعمر الفارسي الان له هدف اكبر من بشار نفسه فهو يريد الارض ومن عليها ويستبدل السوريين بقطاع الطرق الايرانيين والعراقيين واللبنانيين والافغان
المشكلة ان المجال هنا ضيق لشرح كل شيء ولكن الخلاصة تقول مادام هذا النظام فلا مستقبل لسوريا والسوريين هذا لو بقي منا احد
ليس غريبا أن يقوم الفرنسيون بزيارات متكررة لنظام الاسد ومنذ بداية الثورة ولما لا وهم من أوصل آل الاسد لسدة الحكم بسوريا ومخطئ من يظن أن فرنسا تقف مع الثورة السورية ضد نظام الاسد ربما بالكلام صحيح شأنها شأن أغلب دول الغرب ولكن الواقع هو أن فرنسا والغرب ككل يقف ضد الشعب السوري ويصرون على بقاءهم تحت الحكم الطائفي الذي يضمن لهم بقاء سوريا دولة تخلف وفساد وضعف ضاميين بذلك أمن اسرائيل.
فرنسا هي عرابة الطائفية بالدول العربية والاسلامية فمنها انطلق آيه الشيطان الخميني على متن أحدى طائراتها وبرفقة ضباط فرنسيين إلى طهران ليجعل منها مدينة للخراب وعدم الاستقرار لكل شعوب المنطقة فلا أحد ينكر أنه ومنذ وصول الخميني لطهران ارتفع معدل الطائفية بالدول العربية وبدأت الدسائس بين مكونات المنطقة والتدخل بشؤونها وصولا لما نحن عليه الآن.
بن غوريون وفي عام 1956 قال بأن اسرائيل تعيش ضمن وسط سني متشدد وعلينا تفتيت دولهم العراق وسوريا ومصر لأن قوتنا بذلك وعلينا التعامل مع الاقليات وهذا ما حدث بالفعل بدء من وصول الخميني لسدة التحكم بإيران وايصال آل الاسد لحكم سوريا وهذا أدى بالنهاية لتفكك سوريا والعراق وبقيت مصر ويجري العمل على تدميرها اقتصاديا….
لن نقبل برحيلك ولن نريد بديلك
كذاب
ووقح
من الأمور التي جعلت ثورة شعب سوريا تتعثر (و لن أقول تفشل) هي أن من وصلوا إلى قيادة الشقين العسكري و السياسي كانت خبرتهم في الأحابيل و الدهاليز السياسية تقريباً صفر. لم يدركوا أن أمريكا هي من فرضت على شعب سوريا هذا الحكم العميل منذ آذار عام 1963 من خلال صلاح جديد و مروراً بالهالك حافظ و انتهاءاً بالوريث القاصر. لقد تقبلوا أن تجلس أمريكا في ما يسمى مؤتمرات “أصدقاء سوريا” مع أنها عدو لدود لشعب سوريا و لا تريد أي خير له. أحد قادة الفصائل انزلق و سار مع دولة إقليمية عميلة لأمريكا ثم سحب معه قائد فصيل آخر كنت أتوسم فيه الخير. و كان المبرر لديه أن فصيله يحتاج إلى المال و الذخيرة فأرسلت له قائلاً : يا شيخ ، هل يوجد في شرع الله شيء إسمه “فقه التبريرات” ؟ اتق الله و تذكر قوله تعالى في سورة هود “وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ” . لم يسمع النصيحة و كانت النتيجة أنه جرى قتله أولاً ثم قتلوا من أغراه بالسير مع تلك الدولة العميلة.
حين نعرف عدونا أولاً ، سوف ندرك ما هو المناسب من العمل. جمهورية الملالي الفارسية صناعة أمريكية و روسيا بوتين دولة مافيا مرتزقة و هؤلاء مسخرون لخدمة مصلحة أمريكا المتمثلة بديمومة كل نظام مستبد لدى العرب لأنه ممنوع عند هذا العدو اللدود أن نمتلك حرية أو كرامة أو عدل . سوف تنتصر الثورة بعون الله بعد ربط الأسباب بالمسببات و هذا الربط يكون بالعمل ضمن الامكانيات الذاتية المتاحة أي العمل الفدائي فقط حالياً. من الغريب أن شعب سوريا البسيط كان أوعى من قادة ثورته، ألم ينشد ابراهيم القاشوش “رحمه الله”في حماة عند بداية الثورة : يا ماهر يا جبان يا عميل الأمريكان، الشعب السوري ما بينهان . يا ليت القادة سمعوا كلمات ابراهيم لأن طلبهم المتكرر أن تسمح لهم أمريكا بالحصول على مضادات طيران كان فيه أتعس أنواع الذل و المهانة. يا قائد ،تريد من أمريكا أن تساعدك في منع القتل و الدمار و هي معنية بذلك ؟ ألا تعلم أن أمريكا أرادت تلقين جميع شعوب العرب درساً قاسياً من خلال سوريا حتى لا تفكر في أي تغيير و تقبل بالطواغيت ؟ و للقصة بقية.
انت ولَك بشار
الشعب السوري بكل اطيافه قالها من اول يوم يسقط هذا النظام الفاشي المجوسي اما أنت ومن معك جلبت كل حثالت العالم من حالش وداعش وماعز وحسن زميره ودمرت البلاد وشرت العباد ولسع بكل وقاحه عمال تسال هل لهم ارضيه
هذا الحقير المجرم الذي كتب لك المقال كيف خطر في باله هيك سخفات الا لعنةًالله عليكم لعنكم التاريخ والبشر والحجر
حتى المجرمين الروس وصفوك ب دنب الكلب
سيشهد التاريخ ويلعنكم انت ومن قبلك المقبور حافظ
إنكم أسوأ عائلة مرت ع ارض الشام
معتوه دمر البلد و يظن نفسه بطلا فاسد لص قاتل زعيم عصابة لصوص قتلة و الاحقر منه من يؤيده …… و من يسمون انفسهم ثوار مثله لصوص خونة منحطون… اللعنة على هكذا بلد و هكذا شعب ..اثبتم انكم شعب فاشل تتشفون ببعضكم و بقتل اطفال بعضكم البعض و همكم المادة قرفتونا
يا حرام على هيك اجوبة غبية !!! معقول عم يحكم بلد ؟
الذي دمر سوريا وحلب خاصه الصليبيه العالميه وتمثلهم روسيا وامريكا اللتان تحالفتا مع الصفويه والنصيريه ليعطوهم الغطاء المضلل للشعوب ويظهرهم ان وجودهم اصبح شرعيا في سوريه
قلتلي شعب السوري؟ يلعن الشواسمو تبع الشواسما.
لا تضرب بالحجارة الا الشجرة المثمرة …
القافلة تسير .. وال … تنبح
اسد بزمن الكلاب الله يحميك ….