سلطات النظام تجند إجبارياً الرجال المتبقين في دمشق في الفيلق الخامس ” التطوعي ” حتى سن 57 عاماً !

نشرت وسائل إعلام موالية تعميماً صادراً عن محافظ بشار الأسد في دمشق، يطلب فيه من المؤسسات الحكومة في المحافظة “إرسال أسماء جميع العاملين الذكور من هم بعمر 18 – 57 عاماً”.

وتفاجأ عدد من العاملين باستدعائهم للالتحاق بالفيلق الخامس “التطوعي” بشكل إجباري دون علمهم.

وأفادت المصادر الموالية بأن هذا القرار جاء تزامناً مع “الفضيحة المدوية لمحافظ اللاذقية الذي أجبر الموظفين المندوبين إلى المحافظة على الالتحاق بالفيلق الخامس، حيث أكد رئيس الحكومة تحت قبة مجلس الشعب لدى تساؤل الأعضاء عن تلك التجاوزات أنه تصرف فردي”.

كما تزامن أيضاً مع “القرار الذي صدر عن وزير التربية بغض النظر عن الوضع التجنيدي للمتقدمين للتوظيف والتعاقد على شواغر الوزارة”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. خلي الموالين القاطنين بدمشق وتوابعها وكل من ساند هذا الفاجر ان يتحمل تبعات قرارته الغبية سوف يقضي على باقي الشباب

  2. للاسف هي مزرعة بهايم لال الاسد وحثالتهون. لو المحافظ مو مدعوس بالصرماية ومامور ما تجرأ. المهم انو المؤامرة والحرب ضد الشعب.وبهنيكون لانو القرار رح يطور الدعارة والسرقة والإجرام بسوريا.فيلق خامس اجرام .تفي على هيك عصابة.معتوه الشعب السوري يلي عمبيقبل رغم كل يلي صارلو.الاسد او تحرق البلد .إيران روسيا دنب الكلب بشبش

  3. تهجير المعارضة السنية بالقتل والقصف

    تهجير المولاة السنية بالهرب من التجنيد وارتفاع الاسعار والحياة

    وتصفى لدنيا للايرانيين والمجنسين المجرمين من خارج الحدود

    خلي ابن انيسة والموالين ينبسطو عليه

  4. أؤيد ما قاله جيفارا . القصد من شيوع خبر تجنيد الرجال في دمشق و ممارسة ذلك على أرض الواقع بشكل جزئي هو حث الشباب من السنة على الهرب من مدينة دمشق و محافظتها ،و من يجندونه سيضعونه في الخطوط الأمامية ليموت أو يقتلونه هم من الخلف . أصبح واضحاً ما هو أحد الأهداف الرئيسية من الحرب على أهل سوريا : التغيير السكاني و خاصة في المدن الكبرى و ضواحيها بحيث يكثر فيها الشيعة و بقايا النصيرية و أقليات أخرى.
    فعلهم هذا يشبه ما فعله فرعون حين علم بأن هنالك فتى سيولد و يكون هلاكه على يده ، فأخذت عصابته تذبح المواليد الذكور ، و لكن الله خير الماكرين لأن الناجي الوحيد الذكر “موسى عليه السلام” قد تربى في قصر فرعون حتى أصبح شاباً قوياً و بالفعل قضى على فرعون بطريقة الإستدراج.
    مهما مكرت أمريكا و أدواتها الروسية و الفارسية ، فسيرتد كيدهم إلى نحورهم بعون الله و ستبقى بلاد الشام المباركة قلعة شامخة لأمة عريقة لا ينال منها الضيم و تستعصي على الإزالة و محفوظة بحفظ الله لها.

  5. ذيل الكلب بشار الأسد لن يرتاح حتى يهلك الشعب السوري
    جند الرجال والأطفال والنساء للدفاع عنه والأن يجند المسنين وكبار السن
    الكل سوف يحترق في محرقة الأسد المجنون

  6. في المعركة بين الحق و الباطل لا وجود (( للحياد )) في المنتصف
    لأنك اذا اخترت الحياد ستجد نفسك مرغما من أهل الباطل على الانخراط معهم شئت أم أبيت
    و هذا ما يفعله النظام في جماعة ( الله يطفيها بنوره ) في كل المحافظات السورية
    فقاتل من اجل دينك و بلدك بدلا من أن تموت و أنت تقاتل في سبيل نظام الخيانة و العمالة