إذاعة وسط ألمانيا : مكتب الهجرة و اللاجئين يكيل بمكيالين ضد اللاجئين المتحولين للمسيحية
اهتم موقع “إذاعة وسط ألمانيا” بتسليط الضوء على سياسة المعايير المزدوجة التي يقوم بها مكتب الهجرة واللاجئين ضد اللاجئين المتحولين للمسيحية.
وقال الموقع، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الكثير من اللاجئين من إيران ومن بلدان أخرى يتحولون إلى الديانة المسيحية ولكن مكتب الهجرة واللاجئين يطبق سياسة المعايير المزدوجة عبر اختبار نوايا معتنقي المسيحية بسؤالهم أسئلة في الدين المسيحي مثل ما هو اسم الابن الضال في العهد الجديد ومتى توفي مارتن لوثر وهي أسئلة تصيب حتى العديد من المسيحيين المولودين في ألمانيا بالإرباك.
وأضاف الموقع أن القس الألماني غوتفريد مارتينيز في كنيسة (الثالوث) الإنجيلية يرافق معتنقي المسيحية إلى جلسات الاستماع في المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين ويوثق الأسئلة الدينية.
وقال مارتينيز “إن بعض الأسئلة ليس لها إجابة، ويمتحن الموظف المسؤول في المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بسؤال اللاجئين بأسئلة مضللة من أجل إرباكهم”.
وقام الموقع بسؤال مكتب اللاجئين: “من الذي يقرر ما هي الأسئلة التي ستطرح في جلسة الاستماع؟”، فجاء الجواب، بحسب ما ترجم عكس السير: “الأسئلة التي يطرحها الموظف المسؤول في جلسة الاستماع على طالبي اللجوء ارتجالية ولا توجد قائمة موحدة للأسئلة”.
وذكر الموقع أن الأمر مختلف في كل من ولايتي تورينغن وزاكسن ولا توجد أسئلة معقدة تطرح على اللاجئين كما هو الحال في بقية الولايات.
وانتقد رئيس الكنيسة الكاثوليكية في مدينة إرفورت، وينفريد فاينريش، الأسئلة التعسفية التي يطرحها الموظفون المسؤولون في المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين على اللاجئين معتنقي المسيحية، كما انتقد أيضاً المترجمين العاملين هناك لأنهم في بعض الأحيان غير قادرين على تحويل الأسئلة ذات المحتوى المسيحي إلى اللغة المترجم إليها بشكل صحيح.[ads3]
طبعا لان البحث عن النوعية وليس الكم
ههه طبعا بيستاهلوا أكثر من هذا ليس بسبب دينهم بل لأن ألمانيا لا تريد أشخاص انتهازيين و وضيعين يريدون التسلق بهذه الطرق الملتوية على شاكلة من يضعون زر عليه صورة بشار على الكرافة ويحملون بطاقات عضو عامل في سوريا
موظفي مركز الهجرة على حق.
لأن المتحوليين كذابيين وهم فقط شيعة يمارسون التقية. حيث اباح الخميني لهم
الكذب.
الإيرانيين والأفغان يعرفون ان فرصتهم باللجوء شبه صفر لذلك يمارسون هذه الحيلة.
حتى انهم ينقلون الحيلة لغيرهم. وبعضهم يدرس الانجيل ليس ايمانا بل فقط لكي يحصل على اللجوء.
ان بقي الوضع على حاله فسيأتي المانيا مليون لاجئ ايراني وافغاني يدعون المسيحية بينما هم اتباع الخامنئي.