كان صوت لهم كـ ” أفضل صورة في 2016 ” .. أردوغان يستقبل الطفلة دموع و والدها الذي فقد بصره جراء قصف طائرات بشار الأسد ( فيديو )
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الثلاثاء، عائلة الطفلة السورية “دموع” التي ناشدت الأطباء قائلة: “خذوا عيوني وأعطوها لأبي كي يراني ويحبني”، عقب فقدان أبيها بصره في قصف جوي للنظام السوري.
واستقبل أردوغان وعقيلته أمينة، الطفلة “دموع” ووالدها مأمون خالد ناصر(27 عاما)، وشقيقتها الكبرى “سيدرة”، في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة، حيث تحدثا إلى الطفلتين وقدما لها العديد من الهدايا.
وكانت العبارات التي نطقت بها “دموع” إثر فقدان والدها قدميه وبصره وأصابع يده اليمنى في قصف جوي للنظام السوري بالبراميل المتفجرة، على محافظة إدلب، قد أثارت صدى واسعا لدى الرأي العام.
من جانبه أفاد الوالد “مأمون” إن لديه ابنا في التاسعة من عمره، وهو وشقيقته سيدرة يدرسان في المرحلة الابتدائية، فيما دموع بمرحلة الحضانة، لكنه أفاد أن سيدرة تذهب إلى المدرسة فقط لتعلم اللغة التركية وليس لديها وقت لحضور بقية الدروس لأنها تعتني بأخويها.
وحضن أردوغان “دموع” وأظهر لها الصورة التي فازت بالمرتبة الأولى بفئة “الحياة”، في مسابقة صورة العام، التي نظمتها وكالة الأناضول لاختيار أفضل صورة لعام 2016، وحملت الصورة عنوان “تلبية نداء دموع من أجل والدها”، حيث كان الرئيس التركي قد صوت خلال المسابقة لصالح الصورة المذكورة.
وكانت قد عبرت دموع عن مشاعرها في مقطع فيديو تناقلته وسائل الإعلام، عندما سمعت بأن أردوغان صوت لصالح صورة والدها بعبارة “العم أردوغان رأى صورتي وصورة والدي، لقد سعدنا كثيرا، أحبه كثيرا، وأرغب جدا في رؤيته، هو الذي حقق مجيئنا إلى تركيا، إن شاء الله أراه يوما، أحبه كثيرا، وأدعو الله أن يرضى عنه”. (ANADOLU)
حسبي الله ونعم الوكيل
ربي عليك بكل من اذى سوريا ماديا او معنويا او نفسيا اللهم نسالك الفرج يارب
الله يحميكي يا دموع ويحمي اخواتك ويشفي ابوكم
كان بودي أن أنشر بعض الصور لأطفال مدينة الباب لكن لا أستطيع فهذا غير متاح على عكس السير. أقسم بالله العظيم كنت في فترة من الفترات أكره شارون بسبب إجرامه بحق أهلنا الفلسطينيين. ولكن وما عساه كان أن يفعل غير ذلك وهو عدونا الصريح. ولكن أن يأتي منافق كهذا المسخ “أردوغان” ويستقبل كل فترة عدة أطفال سوريين ويتصور معه وهو في الوقت نفسه يقتل العشرات “لا والله قد تجاوزوا المئات الأن” من أطفال الباب فهذا والله أكثر شراً من شارون.
عزائنا الوحيد أن الله العظيم ساوى بين الكافر والمنافق وجعلهما خالدين مخلدين في جهنم, نسأله سبحانه أن يجعلها دار خلد لأردوغان وبشار وشارون ومن كان معهم مناصراً أو مواليا.
سبب المصيبة السورية هو بشار الاسد لوكان فيه ذرة عقل لراضى الناس وكسبها لطرفو وماوصلت بلدنا الى هذا الموصول
أي حاج نفاق بقى عرفان انو السوريين فهمو الطبخة تبعه و قلة شعبيته
عم يعمل لحاله دعاية لك تفوووووووووووو
حاج بقا كذب وكلوكه
بيكفي نفاق … كله تمثيل بتمثيل … سوريين كثير نص عيلتهم بتركيا و ما عم تعطوهم فيزة … روحوا شوفوا الذل و المسخرة على باب السفارة التركية بيروت سواء من الحرس او من السيد خضر او من موظفين السفارة
شكيناكم لله ورطوا العالم و ضحكتوا عليهم و على اساس سوري و تركي واحد
طلع يلي بيجبت السوري لجيبة التركي واحد و بعدين ماحدى لحدى
ياعيب الشوم عليكم … خد فيزة لامركيا و لا تاخد فيزة لتركيا … هيك طلع معكم .
الشعب السوري ما صار يصدق هالمسرحيات العاطفية و الحركات التمثيلية الأردوغانية
و صار بيعرف أردوغان على حقيقته و أنه تاجر يتاجر بدم السوريين و متآمر عليهم مع أعدائهم