لاجئ سوري يفتتح مطعماً في هولندا و يقدم فرصة عمل لـ 8 لاجئين : يجب أن نعمل لا أن نعتمد على المساعدات

افتتح لاجئ سوري في هولندا، مطعماً في مدينة روتردام، وأطلق عليه اسم “الشامي”.

وسائل إعلام هولندية قالت، بحسب ما ترجم عكس السير، إن فراس (39 عاماً)، يعمل لديه الآن ثمانية لاجئين سوريين.

ونقلت شبكة “راينموند” الهولندية المحلية عن فراس قوله: “من المهم جداً أن نعمل لا أن نعتمد على المساعدات المالية المقدمة لنا”.

وأضاف: “نحن السوريون نستطيع العمل بجد ونريد الاندماج في هولندا”.

وختم: “الأمور تسير بشكل جيد جداً وأتمنى في المستقبل أن افتتح المزيد من المطاعم”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. ألف مبروك جد خطوة كتير ممتازة وبرافو عليكون ياشباب والله يوفقكون يارب فعلا اشتقنا للشاورما السورية والأكل السوري

  2. مبروك عليكم نقل ثقافة الشاورما لبلاد الفايكنغ، وعقبال الفول والتسقية بشقيها زيت و سمنة.

    1. وعقبال ما الشعب السوري يصير يحب بعضو و يتمنى الخير لاخو… واخد فتح مطعم شغل ٨.. يعني ٩ صاروا يدفعوا ضرايب.. ليش العلاك؟ هولندا عندها علماءها حبيبي وصدقني مو ناطرة السوريين ليطوروا اسلحة نووية.. المهم يكونوا اعضاء فاعلين بالمجتمع… ولا هولندا ما فيها هولنديين عندهن مطاعم؟ كلهن علماء ودكاترة!!! اوعك ها… خربت الدنيي في سوري ما كان من مستواك وهلا حيصير من مستوى جنابك.. يا خراب الديار… لازم تكون انت احسن واحد بين السوريين مشان تفشخ على كيفك… كيف هالامعة يصير من مستوى سيادتكن وبقيم معكن بنفس البلد ويمكن معو مصاري اكتر؟! على مين بدك تطالع عقدك النفسية ازا كل السوريين صاروا هيك؟! لازم نعتذر من بشار الاسد.. نحنا سبب الازمة والله باخلاقنا الزفت.. ولك ما عندك كلمة طيبة بحق الزلمة اخرس… ان عمل تسقية ولا فلافل انت ليش متضايق؟ لانو سوري؟ كل صحاب المطاعم من هولنديين وعرب ما ضايقك الا ابن بلدك؟! خليكن بها العقلية النسة تبع ابن الست وابن الجارية يلي لازم ما يفكر يتعدى على اسيادو ويصير متلهم… وابشري يا سوريا بدولة قوية حيبنوها ولادك بها الاخلاق الزفت.ً..شعب حيوان!!!!

  3. العمل الشريف أفضل من أن يكون الشخص عالة على الناس . توجد نماذج كثيرة مشرقة من أبناء و بنات سوريا ممن أبدعوا خارج الوطن بعد أن تنفسوا شيئاً من الحرية و الكرامة و العدالة هناك. على أمل أن تنتهي الهموم و الغموم في سوريا و تولد دولة سوريا الجديدة التي يعود لها كافة المغتربين ليبنوها و يعمروها . كل إنسان سوري ممكن أن يساهم في عملية إعادة البناء كل من زاويته و بحسب مقدرته و كفاءته ، و أهم شيء أن تكون هنالك قيادة حكيمة أمينة مخلصة تنسق نهوض سوريا . لا تصلح عصابة الحكم الحالية لتوجيه عملية بناء “بايكة خيل” و ستسرق كل شيء .