ما هي تفاصيل الخطة التي قدمتها تركيا لأمريكا لـ ” تحرير الرقة ” ؟
نقلت صحيفة “الحياة” عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن تركيا وضعت خطة لتحرير مدينة الرقة من “داعش”.
وأشارت الصحيفة إلى أن خطة التحرير تقضي بالاعتماد على 20 ألفاً من المقاتلين السوريين المحليين مدعومين من دول عربية وطائرات التحالف الدولي.
وحذرت تركيا، بحسب الصحيفة، من الاعتماد على الأكراد، لافتة إلى أنها تأمل بأن تكون هذه العناصر ضمن الخطة التي طلبها الرئيس ترامب في بداية الشهر المقبل لـ «هزيمة داعش» وضمن رغبة واشنطن لـ «تقليص نفوذ إيران في سورية والعراق» وإلغاء الاعتماد على ميليشيات شيعية وعرض «الحشد الشعبي» بمطاردة «داعش» من غرب العراق إلى شرق سورية.
وكان موضوع الدعم الأميركي لـ «وحدات حماية الشعب» ضمن المواضيع التي بحثها رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) مايك بومبيو مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الاستخبارات التركية حاكان فيدان في أنقرة، أول أمس الخميس.[ads3]
الرفة مدينة كل سكانها من العرب السنة .. وحاليا تقع تحت احتلال تنظيم داعش البربري الهمجي
يجب تحرير الرقة على يد ابنائها العرب السنة
لأننا كما نرى حال العرب تحت حكم عصابات PKK و ال YPG .. حالهم حال عرب 48 مع اسرائيل
يجب ان تنسحب عصابات pkk من المناطق والمدن العربية اللتي احتلتها وهجرت اهلها
مع كرهي لجميع المليشيات الكردية والعربية والتركية وسنية وشيعية بما فيه نظام المجرم ولكن عرب ٤٨ تبقى اسعد من جميع الشعوب العربية
النظام يريد تحرير الرقة بدم الجنود السوريين السنة.
تركيا تريد تحرير الرقة بدم السوريين السنة.
المعارضة تريد تحرير الرقة بدم المغلوب على أمرهم من السوريين السنة.
داعش تريد الحفاظ على عاصمتها الرقة بدم مقاتليها من السوريين السنة.
الأمريكي يدعم التركي لرمي السنة في آتون معركة الرقة لأن له مصلحة بالأمر.
روسيا تريد دعم النظام لتحرير الرقة بالجنود السنة نمن الشيشان لأن لقديروف مصلحة بالأمر.
و النتيجة الجميع يتحدث عن تحرير و هي في الواقع تدمير.
و الأهم كل شي في النهاية يعني سنة تقتل سنة و عندما ينتهي السنة يأتوا بعصابات حشدهم المقدس و كردهم ليحكموا المناطق التي قالوا أنهم حرروها.
هم يضحكوا علينا و نحن نضحك على أنفسنا و نبيع دمائنا بأرخص الأسعار. أنظروا لخريطة سوريا تجدوها مقسمة أشلاء بين الأتراك و الأمريكان و الروس و الإيرانيين و عملائهم و أكبر المصيبة أن جميع الناس في المناطق يشعرون بالإهانة و الجوع و العطش و نقص بالأموار و إنعدام الخدمات من ماء و كهرباء و تدفئة.
الله يدمركم متل ما دمرتونا.