بشار الأسد : لولا روسيا لكانت الأمور أسوأ .. و اجتثاث الإرهاب يستغرق وقتاً طويلاً
قال بشار الأسد في حديث نشر يوم الخميس إن الحظر الذي فرضه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على دخول السوريين للولايات المتحدة يستهدف “الإرهابيين وليس الشعب السوري” فيما بدا أنه دفاع عن منطق الإجراء.
وقال بشار في مقابلة مع إذاعة أوروبا 1 وقناة تلفزيون تي.أف1 سجل يوم الثلاثاء باللغة الانجليزية “إنها ضد الإرهابيين الذين قد يتسللون مع بعض المهاجرين إلى الغرب وهو ما حدث. حدث في أوروبا وخاصة في ألمانيا.”
وأضاف “أعتقد أن هدف ترامب هو منع هؤلاء من الدخول… لا يستهدف الشعب السوري.”
ولم يرد بشار على سؤال مباشر عما إذا كان يرى أن سياسة الهجرة التي ينتهجها ترامب هي السياسة الصحيحة. وقال إنه لا يعرف بعد ما ستكون عليه سياسة ترامب تجاه سوريا.
وعن الأوضاع في سوريا، قال بشار إنه “لولا الدعم الروسي لكانت الأمور أسوأ”، ومن السابق لأوانه الحديث عن انتصار نهائي على “الإرهاب”.
وأضاف: “اجتثاث الإرهاب في المناطق السورية الأخرى سيكون طويلاً”.
وقال رأس النظام إنه لا يحق للدول الغربية تحديد مستقبل سوريا بدلاً من السوريين، لافتاً إلى استمرار “الاتصالات غير المباشرة” بين مخابراته والاستخبارات الفرنسية على الرغم من انعدام العلاقات الدبلوماسية.[ads3]
“” لفت بشار الى استمرار الاتصالات بين المخابرات ( السورية و الفرنسية ) “”
قال اصدقاء الشعب السوري قال
لو كان لديه احترام لأي دستور في العالم لما كان ليبرر إجراء ترامب.
يحاول التملق لترامب .. المشكلة أن معسكر الممانعة كانو فرحين بفوز ترامب ، ثم أنقلب عليهم وهدد ” ماما أيران ” !! آمل أن ينقلب ترامب على بشار ويتخلص منه ، لانه سبب أنتشار الاٍرهاب في سوريا والمنطقة .
هذا الرويبضة يتحدث بمنطق غريب عجيب و لا يمت للواقع الصحيح بأية صلة ، حيث أنه هو الإرهابي رقم واحد في سوريا و مليشيته خاضت أبشع أنواع الإرهاب في سوريا ضد الشعب منذ أن ورث الحكم عن أبيه . لقد أتت المليشيات الأجنبية الإرهابية العديدة لتدعم استمراره بضوء أخضر أو الأدق بأمر من زعيمة الإرهاب في العالم.
ببساطة ، هؤلاء الصحافيون أضاعوا وقتهم مع ذيل كلب سيبقى أعوجاً حتى يفارق هذه الدنيا. ثقته الزائدة بنفسه مصدرها دعم سيده الأمريكي ، و هو لم يجد مفراً من أن يدافع عن سيده الجديد “ترامب” أمام الأوروبيين . لا أدري إن كانت السي. آي ، إيه قد أخبرته أن ترامب “المتعجرف” مكروه جداً من الأوروبيين و هم لا يحبون من يدافع عنه.
العنوان البارز لمقابلات بشار هي : تمسيح الجوخ للمجتمع الغربي وللادارة الأمريكية الجديدة
هذا هو محور ما يسمى “المقاومة والممانعة” محور الكذب والدجل و…….و……و…….