حلب : الجيش الحر يأسر من قيل إنه ” قيادي فرنسي مسؤول عن التجنيد في تنظيم داعش ” ( فيديو )

تناقل ناشطون معارضون مقطعاً مصوراً يظهر جزءاً من التحقيق مع من قيل إنه قيادي فرنسي من تنظيم “داعش” أسره الجيش الحر خلال معارك مدينة الباب.

وقالت تنسيقية مدينة الباب إن الأسير هو “جوناثان جيفري” (أبو ابراهيم الفرنسي)، مسؤول تجنيد الشباب الأوروبي في التنظيم.

ويقول الفرنسي في المقطع المصور، إنه قدم إلى سوريا قبل عامين، وأنه دخل إليه عن طريق تركيا (كيليس).

ويضيف أنه متزوج ومن مواليد مدينة تولوز.

ولم يصدر أي بيان رسمي أو تأكيد لهذه المعلومات عبر مصادر الجيش الحر (درع الفرات) الرسمية، أو الجيش التركي.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. لماذا نحن برابرة الى هذا الحد؟ ولماذا الذين حولنا متواطئون مع البربرية الى هذا الحد؟ هل هناك خارج نطاق هذه الثورات الرثة من يتجرأ على القول بـ«البربرية المقدسة»؟ ويقولون انها البربرية المستوردة للتو من الله. لا تجزعوا، إن الله ضحية مثلنا، قتيل مثلنا، محطم مثلنا، بين اسنان يا جوج وما جوج ولكي نزيل النظام في سوريا، علينا ان نزيل، اولاً، الشعب في سوريا، فأي ثوار هؤلاء، واي مسلمون هؤلاء، عندما لا يدركون بهاء دمشق، وعبقرية دمشق، التي كان يفد اليها من كل حدب وصوب من يريدون ان يكونوا اقرب الى الله، انهم يهددون الآن بما هو اشد فتكاً من قذائف الهاون. يتحدثون عن ليلة الصواريخ في دمشق، ودائماً على الجامعات، والجوامع، والتجمعات، لكي يستيقظ النظام. مع كل الامتنان لاولئك المثقفين الفرنسيين الذين قالوا انهم سيرفعون الصوت في وجه فرنسوا هولاند، وتحت شعار «كفانا عاراً»، لوقف تلك السياسات الزبائنية، وبالتالي استعادة البعد الاخلاقي في النظرة الفرنسية الى ما يحدث في العالم العربي، فإزالة التوتاليتاريات، وعلى نحو انتقائي كما نرى، لا يعني ان نمد بالاعتدة، وبالمستشارين، وبالشاشات، اولئك الذين يقولون بالمحاكاة بين الطريق الى الحرية والطريق الى الهاوية.

  2. الحمدلله وحده الذي مكن من كلب النار هذا ، فليخير بطريقة إعدام كالحرق او مما يستخدمه هذا التنظيم الشيطاني على البشر .

  3. أكيد لو كان شيعي أو روسي أو يهودي لكانوا بادلوه, الله يكرمه بالشهادة على أرض الشام المباركة.

    1. الله يطعمك الموت أو ما تظنه لك “الشهادة” عاجلا انت وعائلتك وكل من يمت لك بصلة

    2. كونك تكره النظام والعلوي ومتعصب لسنيتك، لا تتباه بتسمية نفسك داعشي للعظم لأنك ستلاحق ويضرب عنقك كالكلب في نهاية المطاف،

    3. بل أنا داعش.
      و طالما هناك منا من يعتبر نفسه داعش فإن داعش لن تموت حتى يرث الله الأرض و من عليها.
      أما عبيد الطاغوت فيحشرون مع طاغوتهم.

    4. اقسم بالله أن هذا أصدق ما قلت ، وهذا تماما ما قاله النبي عليه اتم الصلوات والسلام عنكم اذ يقول ( كلّما خرجَ منهم قرنٌ قُطِع حتّى يخرجَ في عِراضهم الدّجال) أي ان فكركم الشيطاني سيبقى الى قيام الساعة وستناصرون الدجال.

  4. لقد ترك بلاده للجهاد و منكم من تركها للدولارات, و النساء الكاسيات العاريات.
    هو يحارب الطاغوت و جماعاتكم تحارب لأجل الدولارات.
    هو تحت راية الحق و أنتم تحت رايات عمية رايات جاهلية صليبة مجوسية إردوغانية علمانية خزعبلية روسية.

    1. بل الحمد لله الذي استجاب لكلب النار المقتول العدناني في مباهلتله الشهيرة ، وهاهو رأس آخر من رؤوس الشياطين قد سقط فهل من معتبر يا كلب النار “الداعشي للعظم” ؟

  5. كان يا ما كان
    كان في جاسوس بريطاني اسمه لورنس العرب كان يعرف كل قرية تركية وكل الطرق في منطقة الشرق الأوسط واتى الى هنا بحجة عالم اثار
    فعنده شهادات بعدد راس قبيلة بشار بن كلب
    منها التاريخ العسكري والاستراتيجية العسكرية وضحك على العرب بإعطائهم حريتهم خارج اسلام العثمانيين
    كما يضحك الان آلاف جوناثان الذين أتوا من فرنسا وغيرها من الدول الأوروبية والعربية بحجة الإمارة والإسلام
    وفِي طريقهم يقتلون ماطاب لهم من السوريين والعراقيين بحجة عدم اتباع الخليفة الذي بين ليلة وضحاها ولا يعرفه احد ولم ينتخبه احد من المسلمين
    لانه بالأصل
    كلّف من المخابرات الفرنسية والأميريكية بالتعاون مع المخابرات الإيرانية والعراقية العميلة لهم
    على ان يخوض هذا الخليفة حروبا تمثيلية لكي لا يستلم ارض البترول غير داعش تارة والنظامين العميلين في دمشق وبغداد تارة اخرة
    اما الشعب الأصلي المسكين فيهجر
    وللموضوع تتمة!

  6. استغرب كيف يتحدث بهذه الاريحية هل يعقل انه قيادي في تنظيم كلاب النار ؟!!

  7. مع أننا خسرنا الكثير ويشار إلينا بالشعب الي يقتل نفسه، لهذه الحرب شيئ جيد بالمقابل وهو كشف الغطاء عن التطرف ومسحه، لا يتخل أحد أن النظام المقبل سيكون أرحم من السابق فبعد خلق داعش ودعمها من الغرب إيديولوجيا وماديا، سيكون للحاكم الجديد مطلق الصلاحية للقمع.