شاهد الألغام المرعبة التي خلفها تنظيم ” داعش ” في مدينة الباب بريف حلب ! ( فيديو )

شاهد الألغام المرعبة التي خلفها تنظيم ” داعش ” في مدينة الباب بريف حلب ! ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. ما اختلفنا انو الدواعش جرادين . بس اللي عم يحكوا مو احسن بكتير . يعني لسة عايشين بمنطق الخوارج والمسلمين ويوم الدين وووو.. يعني العالم عايشين بالقرن السابع بس عنهم اسلحة من القرن الواحد والعشرين .. مافي امل بهيك ناس ..

  2. داعش والنظام وقادة النصرة ومن يسير بفلكها وجوه ثلاث لعملة واحدة فالنظام الخبيث نظام المخابرات العميق اخترع هذه التنظيمات المواليه له بمباركة دولية وألبسها عمامة أهل السنة لذلك استطاعت هذه التنظيمات الموالية من احتلال الكثير من المناطق التي حررها السوريون من قبضة النظام لأنهم أي السوريون انخدعوا بهذه التنظيمات كونها رفعت شعارات مثل ماجئنا إلا لنصرتكم, مثلا استطاع تنظيم داعش ببداية تشكيله من السيطرة على الرقة بكل سلاسة من مقاتلي الجيش الحر لأنهم وبكل بساطة وجدوا أناس يلبسون الجبة والعمامة ويطولون لحاهم ويتحدثون بكلام أهل السنة ويرفعون شعارات براقة دينية وينادون بدولة الخلافة والقضاء على نظام الاسد ويريدون السيطرة على هذه المدينة فكان قرار الثوار أن لا فائدة من محاربة هؤلاء الاشخاص الذين يريدون محاربة الاسد على منهجم وإن اختلفوا معهم بالاسلوب طبعا هكذا ظنوا وانخدعوا وأن توجيه السلاح يجب أن يكون باتجاه نظام الاسد لذلك وبنفس هذا الاسلوب استطاع عملاء الاسد من السيطرة على الكثير من المناطق التي كان الثوار قد حرروها من نظام الاسد وأصبحت هذه المناطق تحت سيطرة نظام الاسد بالوكالة.

    بالتسعينيات فاز بالانتخابات الجزائرية الاسلاميين وهذا سبب هلع لدى الدول الغربية بسبب أن العملية تمت بالسياق الديمقراطي الذي يتشدون به والحل كان لديهم هو شيطنه هذه الجماعات والكل يعرف حينها أنه تم اختطاف السفير الفرنسي وزوجته وتم بعدها اصدار بيان منسوب لهذه الجماعات بأنها هي من قامت بهذه العملية وقامت السلطات الفرنسية وقتها بمداهمة شقة أحد الاسلاميين بباريس وقالت أنها وجدت نسخة من بيان كتبته هذه الجماعة بشقته وطبعا الباقي معروف تم تحويل الموضوع من موضوع انتخابات لموضوع مكافحة الارهاب وبسبب ذلك قتل واعتقل مئات الالوف من الجزائرين وطبعا تكشفت بعدها الحقائق بتورط المخابرات الفرنسية و النظام العسكري الجزائري حينها بهذه التمثيلية القذرة وما حدث بسوريا سيناريو مشابه تماما لما حصل بالجزائر حيث تم خلق تنظيم داعش وقام بأعمال حرق وذبح لبعض الاجانب والاقليات بسوريا والعراق ومن ثم قام زعماء النصرة بمبايعة القاعدة والنتيجة تحول دول العالم صاحبة القرار من المطالبة بالقضاء على نظام الاسد إلى محاربة الارهاب الذي يبدو أنه لن ينتهي حسب اجندتهم إلا بعد الانتهاء من شيئ اسمه سوريا عقابا منهم للشعب السوري لخروجه عن بيت الطاعة الاسدية.

  3. ليش ما تفرجونا قنابيل النص طون اللي رمتها أمريكا و تركيا على المسلمين بالباب, أو فرجونا الانشكاري و الأرتجاجي اللي رماه الروسي حليفهم عليها.
    من حق كل أمة أن تدافع عن نفسها.