انتشر المقطع على نحو واسع عبر مواقع التواصل .. تركيا : ” البلدية ” تصادر عربة شاب سوري و مواطنون يتعاطفون و ينددون ( فيديو )
انتشر على نحو واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يوم أمس السبت، مقطع مصور يظهر مصادرة السلطات التركية عربة جمع لسوري وسط محاولات يائسة منه لمنعهم.
ويظهر المقطع عدداً من عناصر البلدية، وهم يصادرون عربة تستخدم في جمع المخلفات البلاستيكية والمعدنية، فيما يحاول صاحبها السوري ثنيهم عن ذلك، وسط استهجان عدد من المواطنين الأتراك.
ووفق المعلومات التي رصدها عكس السير في وسائل إعلام تركية، فإن الحادثة وقعت في مدينة مرسين (أكدنيز – شارع الاستقلال)، وأن السوري يدعى “حيدر حماد”، ويبلغ من العمر 20 عاماً.
وبعد فشله بإنقاذ عربته، ندد مواطنون أتراك بما فعله عناصر البلدية بالشاب، ودخلوا بمشادة كلامية معهم.
وقال عدد من المواطنين للعناصر إن عليكم ملاحقة السارقين والمجرمين، لا أن تأخذوا عربة هي مصدر رزق لهذا الشخص.
ويعمل العديد من السوريين (الكثير منهم أطفال) في جمع المخلفات البلاستيكية والمعدنية، باستخدام عربات مشابهة للظاهرة في الفيديو، ويختلف تعامل السلطات التركية معهم من حين لآخر ومن مدينة لأخرى، فتارة تتغاضى عنهم، وتارة تصادر عرباتهم وتمنعهم من العمل.
[ads3]
سياسي تركي معارض : هل أنا مجبر أن أطعم السوري الذي يعاكس نساءنا في الشواطئ ,,,,هذا هو حال السوري الذي يطعموه ويعاكس التركيات على الشواطئ
هل يعرف احد رقم تلفون حيدرحماد؟
أرجو اخباري حتى أتواصل معه
حسبي الله ونعم الوكيل………….ألله يرزقك يا اخي حماد صاحب الفديو .
والله لا يسعني الا ان أقول…….يلعن روحك يا حافظ ويلعن روح كل من وقف معه ومع ابنه وبالدرجة الاولى مشايخ سوريا ثم شبيحته ثانيا
سيأتي اليوم يعرف فيه الجميع كم انها ثورة بريئه و سرقت ولكن هدا كله خير ولأمر خير ولابد من طلوع الفجر
ما حياة الانسان إن لم ينتصر لأخيه الانسان وقت شدته وضعفه ! حتى الحيوانات تنتصر لضعيفها ومظلومها .
شو هي ينتصر لاخيه الانسان !!!!!! طبيعي انت ؟؟ بربك هاد منظر؟؟ لو انه بسوريا عم يشتغل هالشغله , رح تحترمه و تنتصر اله ؟؟؟ يروح يلاقيله شي شغله متل العالم والناس . كل السوريين بيشتغلوا متل اعالم , شو هاد جارر وراه شيء حتى ما بتقدر تقول عنه عرباية و شوف منظرة للشب السوري . معلش ماحدا بيقيبل بهالشي. تاني شي شو مشان انه في قوانيين للبلدان ولازم احتراما ؟؟ و لا بعدكم ما عشتوا ببلدان محترمة وفيها قانون .
يروح ينقلع يشتغل .. لعمى على هالمنظر البشع. لعمى اذا هيك ولاد بلدي ..و احلى شي بتشوف السوري بتفكره ملك الدنيا كلها و الناس عبيد عنده من كتر ما شايف حاله .. ل على شو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ممكن تروح حضرتك تنقلع وتسأله ليه عبيشتغل هالشغلة ؟ عبتناقض نفسك وتقول في انسان بيقبل بهالشغلة وبعدها بتلومه كيف زبطتك معك ؟! هاد شريف وكان فيه يكون شي حرامي أو تاجر مخدرات ويمرق من قدامك بالصدفة بشي سيارة فيراري أو مرسيدس في دولة محترمة من اللي عايش حضرتك فيهم وبعدها رح تقول : عجب مين الخواجة !! العمل مش عيب وسيد الخلق محمد رسول الله كان راعي إبل والأنبياء قبله ، بس الحق على اهله مااشتروله شي بيكاب مرسيدس مع طاقم وكرافيت لبكي بيقنعك منظر وبتحترمه. الدول المحترمة اللي عبتحكي عنها مليانة بنوكها من أموال الشعب السوري المعتر والنظام تبع بشار القذر هن اللي وصلوا هالناس لهالعيشة بدلا مايكون هالشب بشي جامعة عبيدرس.
المهاجرین و الانصار…
جرب تشتغل هالشغلة بإيران حبيب … و تصير مهاجر عندهم و تشوف شلون بصيروا أحلى أنصار
عمالة أطفال و بيع بضائع مهربة.. تبسيط بالشارع و تعطيل المرور .. الاضرار بمصالح التجار الاخرين الذين يدفعون ضرائب و اجارات محلات و رواتب موظفين الخ … بينما هو يحصل على كل شيء بالمجان… ثم يقول لك احدهم عمل شريف و و و ….
كان الأفضل تقييده بالكلبشات و حجزه في سيارة و من ثم لم البسطة و دعكلتها في صندوق الشاحنة.. حتى لا يعمل شوشرة و يؤلب العامة الطشماء على الظابطيّة.
يالاجقاني هادي ماعبضارب بالبورصة على التجار متل ماعبتحكي ! هاد عبيجمع فوارغ بلاستيك ومعدن لحتى يبيعها ويعيدوا تكريرها ! معقولة نحكي بس لمجرد الكلام وأمنا فهمانين !
و الله يا أبو يبدو انك غنمة مغسول دماغها و انسان عاطفي بينضحك عليك بصورة و فيديو… هذا الانسان ليس حالة فردية لو كان حالة فردية لقلت لك و لغيرك من حقه ان يعمل. لكن عندما يكون جزء من منظمة لجامعي الفوارغ او أصحاب البسطات التابعة لرجل اعمال كبير او ضابط اكبر فلا احد بحاجة الى عواطفك المهترئة بسطة واحدة مخالفة للقانون الذي لم نتعود ان نحترمه و نولي عواطفنا عليه كفيلة بعد عدة اشهر ان تغلق محلات لناس و تجار كما اسلفت في تعليقي السابق.. انا لم اقل بورصة يا قليل الثقافة قلت في منظومة عمل معينة و عالمدى الطويل يؤذي السوق المحلي بشكل كبير لانه ليس دافع ضرائب و يعمل بالبلاش و مواده الأولية اما مجانية او تهريب… حدّه الجهنم انت و ياه.
عنجد انك إما أعمى أو عبتتعاما ! هالكلام اللي حكيته موجود عندك باللاذقية وكر عصابة الاسد وأزلامهم العتيدين بالإجرام وحضرتك واضح منزوعة منك الانسانية متل مامعدومة عندي الثقافة يامثقف .. هاد المعتر بتركيا ومستحيل تقنعنا انه ضمن منظومة لشي ضابط او تاجر متل ماعندك بوكر المافيا الاسدية النتة باللاذقية .. اطلع لبرا هالمدينة بلكي بتشوف العالم من وجهة نظر تانية غير اللي مركبيلك ياها براسك وغاسلينه .. عجيب أمركم لاأريكم إلا ماأرى على شكل فرعون وهامان
شو يا أبو شايف اتوترت و عصبت و ما قدرت ترد عكلامي و قلبتها ردح و دق عالطناجر؟ يبدو اخد الجرعة تبعك من خطب العفاسي و المحيسني و العريفي و العرعور من عبكرة الصبح؟ انا من الشام و هؤولاء الشواية هم السبب الرئيسي لتعميم الفوضى و تعويم الرعاع في أي مجتمع يريد ان يكون راقي.. انا لست من اللادقية و لا اريد ان أكون منها تركتها لك و لامثالك… اذا انت متل ما قلتلك اهبل و بينضحك عليك بفيديو فهادا شأنك اللعما شو اهبل.
لو توجد طريقه لمساعده هذا الشاب …..
الله يرحمنا صرنا بزمن اللقمة الحلال صعبة كتير ومغموزة بالقهر والدم
يارب عفوك
مين قلك اللقمة الحلال صعبة؟ و لا بتصير صعبة لما بتنمنع البسطات و الذل و الشحادة و قلة الكرامة… شعب غريب جدا..
هل نسيتم افعال دوريات البلدية في سوريا . كم من عربات البائعين الجوالين حجزت مع بضاعتهم لماذا كنتم تسكتون على هذا . ام رجولة السوري خارج بلده فقط …
لك يا عيني عليك! اذا انت من المقيمين بدمشق سابقا او حاليا بتلاحظ انه كانوا بس يعملوا تمثيليات لم البسطات و يرجعوها قبل ما توصل عمستودع الحجز لانه هاد بزنس بسوريا او بتركيا او بغيره و هاد البياع موظف ما بيخسر بعمره لانه بيشتغل على راس مال يا اما تهريب يا اما سرقة يا اما لملمة من الشارع. بس شعب احمق فيديو بياخده و فيديو بجيبه
مثل هذا المنظر و أشد منه رأيته في حلب (و مستعد أن أقسم على ذلك) ، حيث كانت دورية البلدية تأتي فجأة فيحاول أصحاب العربايات و البسطات الهروب و لكن لا ينجحون و يتعرض بعضهم لعقوبات شديدة. ثم دارت الأيام ، و تكرر أمامي المنظر في أنقرة و لكن دورية البلدية كانت تفشل في الإمساك بهم فسألت أخاً تركياً عن سبب ذلك فقال أن أصحاب العربايات و البسطات لديهم شخص موظف عندهم يتسلق عمود كهرباء للرصد و ما أن يرى سيارة الدورية قادمة حتى يصيح “بلديه” و الكلمة التركية هي نفس الكلمة العربية ، فيهربون و كانت بين هؤلاء و الدورية لعبة القط و الفأر.
و أنا أتساءل ، لماذا كنا نسكت عن ما كانت تفعله دوريات بلدياتنا أيام حافظ و بشار ثم الآن نتكلم عن الأتراك؟ أنا لا أحب أردوغان و لا جماعته ، لكننا تربينا على المثل “يا غريب كون أديب” فلنتأدب في بلاد الآخرين حتى يأذن الله بالفرج و يعود الأهل إلى سوريا الحبيبة الجديدة.