فرنسا تسلم لسويسرا ” دبلوماسياً سورياً ” هارباً مداناً باغتصاب إمرأة ستينية قبل 20 عاماً
وافق القضاء الفرنسي الخميس على تسليم دبلوماسي سوري سابق إلى سويسرا، حيث ادين غيابيا بالاغتصاب، حسب ما افادت مصادر مقربة من هذا الملف.
ووافقت محكمة الاستئناف في فرساي قرب باريس على طلب التسليم إلى سويسرا، حسب ما اوضح مصدر قضائي لفرانس برس.
وكان الدبلوماسي السوري السابق اعتقل في فرنسا في نهاية العام 2016، ولديه حتى الخميس المقبل لنقض الحكم أمام محكمة التمييز.
واوضح المصدر نفسه أن اجراءات التسليم قد تصبح “مبسطة” في حال لم يقدم المعتقل طلب التمييز ووافق على تسليمه الى سويسرا.
اما في حال رفض فان الاجراءات تصبح اكثر تعقيدا، اذ على وزارة العدل عندها اصدار مرسوم يحتاج لتوقيع رئيس الحكومة، وبإمكان مجلس الدولة الا يوافق عليه.
وكان اياد العارفي (54 عاما) ادين بتهمة اغتصاب امرأة في الستين من العمر عام 1997 بعد أن عذبها لليلة كاملة.
وطالبت السلطات السويسرية يومها برفع الحصانة الدبلوماسية عنه، الا ان الحكومة السورية سرعان ما استدعته الى بلاده.
وفي عام 1998 اعتقل في المانيا وسلم الى سويسرا، الا انه تمكن من الفرار بعد ان افرج عنه بكفالة. وفي عام 2001 حكم عليه غيابيا بالسجن 13 عاما.
وتمكنت السلطات الفرنسية من تحديد مكان وجود الدبلوماسي السوري السابق في فرساي في ضواحي باريس حيث كان يقيم بهوية مزورة مع زوجته الفرنسية واولاده، فاعتقلته في كانون الاول/ ديسمبر الماضي.
وقال محاميه ديمتري ديبور إن الرجل “منهار تماما” اذ كان “يعتقد فعليا بانه سيتمكن من الافلات من عقوبته”.
ورجح المحامي عدم تقديم نقض لهذا الحكم أمام محكمة التمييز. (AFP)
مواضيع متعلقة
فرنسا : القبض على ” دبلوماسي سوري ” هارب مدان باغتصاب إمرأة ستينية في سويسرا قبل 20 عاماً[ads3]
تسلم مجرما كلبا
من كلاب السفارات
الذين لايمثلون الشعب السوري الحر
وإنما حيوانات كالأسد والنمر والحمار!!!
اي حديقة حيوانات .
وزعماء العصابة الحاكمة الذين يعيشون في أوروبا بكل حرية ينتقلون من بلد لآخر وهم يتمتعون بما نهبوه وسرقوه من الشعب السوري بعد ان عذبو وشردوا وقتلوا واغتصبوا ليس امرأة واحدة بل عشرات الآلاف في السجون والمعتقلات الا يوجد قانون واحد لاعتقالهم ومحاكمتهم على اقترفوه بحق البلاد والعباد طيب أين هم عائلات الضحايا والمعذبين لماذا هم ساكتون. بامكانهم رفع قضيتهم الى المحاكم الأوربية ام ان قتل امريء في غابة جريمة لا تغتفر. بينما قتل شعب أمن مسالة فيها نظر .
لا تروحوا لبعيد دب لوماسيين السفارة السورية في موسكو لغاية اليوم مابيمشوا معاملات الروسيات إلا مقابل شي جنسي . طبعا عدا أن ملاهي الأستربتيز التي يملكون فيها بطاقات VIP . كل ذلك بمباركة السفير الطبل رياض حداد
عجوز ستينية يا شبيح !!