الصور الأولى لانفجار القصر العدلي في دمشق ( فيديو )

الصور الأولى لانفجار القصر العدلي في دمشق ( فيديو )

مواضيع متعلقة :

دمشق : إنفجار في القصر العدلي ( محدث أولاً بأول )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. كل مصيبة تجري (في الوطن العربي بل والعالم الاسلامي وحتى العالم كله) منذ ان ظهر الخميني وحتى اليوم لا بد ان تكون لايران يد فيها ولن ينتهي الارهاب الا بهزيمة هذا الشرير القابع في قم ويلاحظ ان اي مفاوضات او جلسة في الامم المتحدة او تصريح صادق كما سمعنا امس تصريحا من الشريف زيد الحسين يقول فيه ان سوريا اصبحت غرفة تعذيب كما تحدث عن جرائم النظام وحلفائه فلا بد ان يكون هنالك تفجير يلفت الانظار وينسى العالم ما قيل ويتحدث عن الارهاب ولا بأس في الحديث عن الارهاب ولكن لا تخطئوا العنوان ايران ايران ايران

  2. التفجيرين في الربوة والقصر العدلي . هو عمل انتقامي شيعي مجوسي بمعرفة. اغبياء وشبيحة السفّاح المعتوه او بدون علمه . اي عملية يقتل فيها انجاس المجوس سوف يردون مباشرة لان كل الامكانات بيدهم . فأيقظوه وانتبهوا جيدا أيها السنة

  3. ايادي ايران تعبث ب امن سوريا تفووووو على ايران، ايران هي السبب اتباع ايران يريدون تحويل سوريا و العراق الى خرابة تفوووووووو عليهم حتى بكازية البنزين صرت تشوف ايرانية لك يلعن ابوهن كلاب واحد واحد و يخلصنا منهن على اهون سبب …

  4. الذين تمزقت أجسادهم بمتفجرات الحزام الناسف الذي تزنر به الانتحاري منفذ العملية، لم يكونوا من جنود الجيش السوري، ولا أعضاء في الأجهزة الأمنية القمعية، وانما من المواطنين الذين ذهبوا الى قصر العدل لمتابعة معاملاتهم، وقضاياهم القانونية، ومن بينهم قضاة ومحامون.
    ما لا يدركه الذين يؤيدون هذه التفجيرات، انها ربما تعطي نتائج عكسية تماما، لانها ستحرمهم، بطريقة او بأخرى، من ورقتهم القوية التي كانوا يستخدمونها بفاعلية، وتأثير كبير، ضد النظام وبراميله المتفجرة التي كانت تحصد أرواح الأبرياء طوال السنوات الماضية شكلت العصب الرئيسي في حملاتهم الإعلامية، فهم، او بعضهم بات يتساوى معه، او يتبع الأساليب التي كانوا يدينونها، ويشهرون بها، مع التسليم بوجود فوارق في المقارنة.
    هذه التفجيرات ربما توفر الغطاء المطلوب لهجوم دموي بات وشيكا على مدينة ادلب، حيث تتجمع الفصائل والمنظمات التي تقف او تتعاطف مع التفجيرات، و”هيئة تحرير الشام”، او “النصرة” سابقا.

  5. لك حرية الرأي وانا احترم وجهة نظرك ولكن لي ملاحظتان
    الاولى ان استخدام اسم فلسطين حسب رأيي غير مناسب على الاطلاق لاسباب كثيرة ان هذا الاسم استغله القاصي والداني للمتاجرة مما افقد القضية الفلسطينية (رغم قدسيتها) وخاصة النظام وايران وعصابة حزب الشيطان الكثير من القها وحتى الاهتمام بها بل وصل الامر بكثير من الناس الى حد معاداتها
    الثانية انت تقرر من اقدم على التفجيرات وتوجه اتهاما علنيا للثورة بالقيام بهذا العمل علما ان النظام المجرم ارتكب مئات التفجيرات بنفسه والصقها بالثورة ليستفيد من ذلك دعائيا كما تقول حضرتك بالضبط

  6. عفن شو تفضلت ليش شو شفت من العالم غير الدعاوي على ايران و اعوان ايران ..انا مستغرب كل العالم عرفانين الحقيقة التي تضيئ كالشمس ايران هي العدو الحقيقي هي سبب كل المصايب ايران هي من تقوم بعمل التفجيرات و التخريب و القتل و التجويع ..نعم ايران هي من فعلت كل هذا ايران اخطبوط يمتد على كل المحيط ليدمر و يغتصب و يسرق و يشرد ..
    اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك

  7. هذا عمل من صناعة المحتل الإيراني ..الثأر ..الثأر من ميليشيات إيران

  8. ايران..ايادي ايران الخفية تعبث في كل مكان ،بدون رجمة تفسد كل شيئ جميل و تحول كل ما هو حضارة الى ركام،ايران تلك التفاحة الفاسدة التي افسدت كل الكرة الارضية و افاضت بخرابها على الشرط الاوسط انها سوسة قذرة جرثومة وسخة يجب نجد لها مبيد فعال ..