بعد جدران الأسلاك الشائكة و الكاميرات و الحراسة المشددة ، هنغاريا تستعين بـ ” صائدي الحدود ” لمواجهة اللاجئين ! ( فيديو )
بعد جدران الأسلاك الشائكة و الكاميرات و الحراسة المشددة ، هنغاريا تستعين بـ ” صائدي الحدود ” لمواجهة اللاجئين ( فيديو )
[ads3]
لما العرب يحسنو نفسيتهم و اخلاقهم الله بذاتو لح يوقف معهم و لح تنتهي هل المهزللت بس صدقوني العرب والمسلمين صارو بمرحلة مرعبة
لك يادولة نشح تعو شوفو مواطنيكون الهنغار باوربا الغربي شلون نايمين بالشوارع ومشردين ونسوانكون عم تشتغل بالدعارة لاء ومفكرين حالون عندون دولة والعالم دابحة حالة لتقدم لجوء عنكون الكل بيعرف انو شعبكون مو لقيان الخبز بس للاسف انو دولتكون صايرة طريق عبور يعني انتو بس طريق بيدعس على الاجئين ليدخلو اوربا يادولة النشح
تبقى هنغاريا وشعبها بالرغم من الأوصاف السيئة التي وصفتهم بها أوربا وبلاد متقدمة بسنين عن المكان الذي خرجت منه وأمنة والمفروض قانونيآ لو أنك كنت لاجئ حقيقي يبحث عن الأمان فقط تقديم طلب اللجوء في أول بلد أمن تصل إليه وليس عبور حدود دول ودول جميعها أمنة بحثآ عن الدولة التي تقدم مساعدات إجتماعية أكثر والأن لو أن هنغاريا تقدم مساعدات أكثر ليبدأ الغزو عليها.
يبدو انك دكتور جايب شهادتك تزوير من الدول الشرقية ، لانو فهمك متل شهادتك المزورة.
لا وحياتك.. الدكتور حسان اذكى مني ومنك… كل الفكرة الزلمة متحسر على حالو شلون دكتور بعيش بهنغاريا ولاجئ امي بعيش بالمانيا!!! لانو حتى الجحش بيعرف انو هنغاريا مافيها شغل وشبابها عم تهاجر على المانيا وغرب اوروبا… يعني يلي عم يتامل بحياة جديدة فيها مدارس وجامعات لولادو وشغل ينس هالحكي… اللجوء لهنغاريا من تحت الدلف لتحت المزراب… كلام الدكتور صحيح لو كان اللجوء كم شهر ورجعة.. بس محنا لجوء بلا رجعة متل مالك شايف!!
اسألو حالكون ليش! بلادهون و أحرار فيها! نص السوريين اللي معهون مصاري و كانوا بدول الخليج تركوا و راحوا عالة على الغرب! يعني بدكون تفوتوا على بيوت العالم بالزور
هنغاريا مثل طيز البقرة لا محسوبة على اللحم ولا على الجلد. اي لا هي دولة صناعية متحضرة ولا اشتراكية شربين دولة بمعنى الكلمه نكره. هل اشتريت انت كمواطن ولو صرماية او حتى كلسون هنغاري.
سوريا مهد الحضارات يا ناس!!!
لا هيك بتزعلني منك، هنغاريا بلد زراعي و صناعي، شو نسيت باصات إيكاروس و شاحنات رابا؟ هدول اللي متزكرهن
شعب ضحك عليه و أشعل ناره بيديه وأفلت المعتوه عليه و أخذ الأذن لركوب البحر ممن يتاجر و يشحد عليه وأصبحت بلاد و بلاد لا تسد النقص الذي لديه، فيا حسرة عليه.
الله يرحم ايام لما كانو نسوان الهنغار يبسطوا بالة بالشام ويشتغلو بالدعارة مع الروسيات ، اخ يا زمن .