كشف النقاب عن ” قبر المسيح ” بعد عملية الـ 4 ملايين دولار

تستعد البعثة اليونانية، التي قامت بأعمال الترميم داخل كنيسة القيامة في #القدس الشرقية المحتلة، لكشف التفاصيل الأصلية لـ “قبر #المسيح” رسميا، الأربعاء، في حفل بحضور مسؤولين سياسيين ودينيين من اليونان والأراضي الفلسطينية.

وبدأت أعمال الترميم في كنيسة القيامة في القدس الشرقية المحتلة في أواخر مايو الماضي، وقام خبراء يونانيون بإعادة بناء “قبر المسيح”، الذي استند لعقود على بنية معدنية بعد زلزال في أوائل القرن العشرين، إذ كشفت أعمال الترميم والتنظيف عن التفاصيل الأصلية للضريح.

ووفق ما اوردت هافينغتون بوست بنسختها العربية ، تضمنت أعمال الترميم أيضا فتح “قبر المسيح” عبر إزاحة بلاطة الرخام، التي تغطي القبر للمرة الأولى منذ عام 1810 على أقل تقدير، عندما جرت أعمال ترميم إثر نشوب حريق في المكان.

وتكفلت 6 جهات بأعمال الترميم، بينهم العاهل الأردني الملك عبدالله بن الحسين، والكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الأرمنية ورهبان الفرنسيسكان بتغطية تكاليف عملية الترميم، وهي 4 مليون دولار، إضافة إلى مساهمات من القطاعين العام والخاص، في مشروع استغرق 9 أشهر.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. المسيح عيسى بن مريم الطاهرة العفيفة ليس في هذا القبر وإنما في السماء مرفوع وسيعود قريبا ان شاء الله، وللتأكيد ارفعوا الغطاء وشوفوا اذا شفتوا جسد فهاذا دليل ان عيسى عليه الصلاة والسلام قتل ، واذا لم تشاهدوا جسد فإعلموا ان هذا ليس قبره وهو ليس بكل الكرة الارضية فالأنبياء لاتأكل أجسادهم اللارض تكرمة من الله لهم.

    1. والله مشاركة الملك عبد الله ابن الحسين قدس الله سره كلها كرمال يطلع شي فتفوتة هون أو هون من التبرعات …هههه بقولك شاركت بمية ألف وبيطلع منها بمية وخمسين ألف

  2. هل تعرف أن مفتاح الكنيسة هو بيد عائلة مسلمة منذ القرن ١٢ وذلك للخلاف الدائر بين الطوائف الست التي تدير الموقع. هذا المكان شهد أربع ترميمات آخرها ١٨١٠ وكان وراء سياج حديدي لمدة ٧٠ سنة تحت ارشادات الإنتداب الإنكليزي بفلسطين.