مسؤول تركي : 85 ألف سوري مرشحون لنيل الجنسية التركية

كشف نائب رئيس الوزراء التركي ويسي قايناق، عن تحديد نحو 20 ألف أسرة سورية مرشحة لنيل الجنسية التركية.

وقال قايناق في برنامج تلفزيوني، اليوم الأحد، إنه “تم تحديد ما بين 20 و22 ألف أسرة، من بين أصحاب الكفاءات والمهن والحائزين على تصاريح عمل لمنحهم الجنسية”.

وأضاف أن “إجمالي عدد المرشحين يتراوح بين 80 و85 ألف شخص”.

وتابع، “الجنسية ستمنح بعد إجراء تحرٍ دقيق من قبل المؤسسات المعنية وأجهزة الأمن والمخابرات”.

وشدد على أنه “لا يمكن التنبؤ حاليًا بعدد الذين سيحصلون على الجنسية من بين المرشحين لنيلها”. (ANADOLU)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. هدف إعطاء الجنسية للسوريين هو ليس منحة أو صدقة ولكن له أهداف أردوغانية بعيدة المدى فعندما تضع الحرب أوزارها في سوريا يعود من نجى منها أو ورثته لأراضيهم وهم نصف أتراك ونصف سوريين فتجري إنتخابات يصوتون فيها لصالح الإنضمام لتركيا من مبدأ المعاملة برد الجميل كما حدث بعد الحرب العالمية الأولى في لواءإسكندرون أو ولاية هاتاي حاليآ، وأن لم يحدث فلديهم الولاء لتركيا لقطع الطريق على الإنفصالين الأكراد.

    1. عساف
      وين المشكلة بالموضوع ؟؟؟مافهمت وين الغايات الاردوغانية بعيدة البطيخ …. هي اهداف سورية كل سوري شريف بيأمل يعيش في دولة حضارية سواءا مستقلة أو متوحدة مع دول تانية …

    2. الأهداف الأردوغانية هي ضم بعض الشمال السوري لتركيا عبر إنتخابات تقرير مصير لأهله إن قدر وحصلت ضمن توافق دولي لتقسيم النفوذ لإنهاء الحرب بإي شكل بعد أن يتعب الجميع وأن لم يحصل هكذا أمر فلديه على الأقل حزام أمني موالي لتركيا، هذا مجرد مقارنة تاريخية مع ما حدث في أواخر الحرب العالمية الأولى حيث أقرت فرنسا ودول الحلفاء أجراء إنتخابات تقرير مصير لسكان لواء إسكندرون لإنهاء الحرب مع الدولة العثمانية أنذاك وتم الضم، ووجد وسيوجد دائمآ من يعارض ومن يوافق.

  2. يعنى كتير السوري مرفوع راسو وهو عم يتقلع من بلد لبلد . اقل تقدير اذا حصلو السوريين على جنسية ماحدى بيقلعو من البلد اذا عندو استثمارات او اسس عمل بعد تعب . اذا بلدنا يلي خلق فيها جد جدنا و نحنا فيها مئات السنين . طلع النظام الاسدي و جاب حثالة العالم و الوسخ التاريخي الشيعي اللبناني و العراقي و الافغاني لقتل اولاد البلد و تهجيرهم و سلب املاكهم بسبب اعراضهم على بشار و عصابتو بعد خمسين سنة من الحكم الطائفي المقيت و النهب المنظم للبلاد و العباد .

    مستكثرين انو السوريين يستقرو حتى لو بالمريخ . عالم ما بيعجبها العجب .