تفاصيل ” السلات الأربعة ” التي قدم دي ميستورا وثائقها للمعارضة في جنيف
قدم المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، الأحد، إلى وفد المعارضة السورية في مفاوضات جنيف، وثائق غير رسمية تتعلق بالسلات الأربعة ضمن “جنيف 5”.
والسلات الأربعة هي الحكم غير الطائفي، والدستور، والانتخابات، ومكافحة الإرهاب، وفق ما كان قد أعلن عنه دي ميستورا، في نهاية جنيف 4، في 3 مارس/آذار الجاري.
وبحسب الوثائق، فإن السلة تتضمن الشؤون المتعلقة بالحكم ومبادئه الأساسية، كما ورد بقرار مجلس الأمن 2254، بعناوين “ذو مصداقية، شامل، غير طائفي”.
وتتضمن المبادئ أيضاً “استمرارية المؤسسات والخدمات العامة، وضمان حماية حقوق الإنسان”.
كما تضمنت “آلية حكم وحيدة أو منفردة، وحكم يتم ممارسته من خلال مؤسسات متعددة، وعضوية ومهام الحكم وحجمه، ومعايير العضوية، والاختيار، واتخاذ القرار”.
وحول سلطات الحكم، فأشارت إلى “مدى السلطات، وشموليتها، والاستقلالية في ممارستها، إلى جانب تناولها العلاقة مع المؤسسات الأخرى، التشريعية والقضائية وغيرهما”.
أما الممارسات والسياسات والآليات التي تضمنتها الوثيقة فهي “الاستمرارية، الإصلاح، الممارسات العملية وميثاق العمل، والسياسات المتفق عليها، وآليات التطبيق: قضائية ومستقلة، فيما آليات الرقابة والتقرير فكانت التطبيق القانوني لترتيبات الحكم”.
وتناولت السلة الثانية العملية الدستورية ومبادئها الأساسية “فهي جوهرية تحكم العملية ومبادئ عملية شاملة قادرة شفافة تشاركية وأنماط العملية الدستورية”.
كما تضمنت عناوين لجنة الخبراء “التي هي هيئة معنية وتمثيلية وهيئة منتخبة والسكرتاريا والدعم”.
وتضمنت هذه السلة بندا يتعلق بالحوار الوطني من ناحية “الحجم والشكل والمدة واللجنة التحضيرية والسكرتاريا والرئاسة والنزاعات والنتائج”، على أن تتضمن الاستشارات العامة “دمج الرؤى قبل الشروع بالعملية واستقبال المساهمات وتداول ونقاش مسودة الدستور”.
والسلة الثالثة تناولت مسائل انتخابية، وفيها سؤال “هل سيكون استفتاء على دستور جديد، وتراتبية التحضيرات، والجدول الزمني”، أما إدارة الانتخابات فهي “السلطات وكيفية حل النزاعات الانتخابية ودور حوكمة العملية الانتخابية” فضلا عن إشراف الأمم المتحدة ودورها.
وتتضمن الورقة انتخابات حرة ونزيهة بحسب المعايير الدولية ووفق “الإعلانات الدولية والعهود ومواثيق حقوق الانسان والإطار القانوني والنظام الانتخابي وشؤون أخرى، إضافة إلى أهلية كل السوريين للمشاركة بما في ذلك المتواجدون في الشتات”.
في حين كانت السلة الرابعة متعلقة بمكافحة الإرهاب وحوكمة الأمن وإجراءات بناء الثقة وفق مقاربة الظروف المسببة لانتشار الإرهاب، وتضمنت مجموعة من الإجراءات لمنع ومكافحة الإرهاب والوسائل والقدرات. (ANADOLU)[ads3]
السلة الاولى سلة يندورة
السلة الثانية سلة البطاطا
الثالثة خيار
الرابعة فجل
سلات ومؤتمرات كله كلام بكلام
الحل أن يكون هناك سلة واحدة يرمى فيها الخنزير بشار وتخلص المشكلة
الى كل المتواطئين في جنيف والى كل الحقراء المؤيدين
والى كل الاحرار اقول … لن تنفع كل هذه الاجتماعات ولن تغير
بالامر الواقع اي شيء وذلك لاننا كنا مغشوشين بما يلي
هو ان هذا الحكم قد قام على نهج طائفي بحت بمباركة اممية
من كل الدول الغربية وذلك ان المدفوس ابن الكلبة رأس الافعى
سليمان الجحش قد اوحى للاوروبيين وعلى رأسهم فرنسا ذات يوم
ان الاقليات ستتعرض للذبح في حال لم تستلم زمام الامور ببرقية
ابرزها المبعوث الفرنسي على العلن بالامم المتحدة ومن يومها قام
الحكم النجس بهذه الارض الطاهرة على يد المدفوس الفطيسة حافظ الجحش لارحمة الله عليه وايضاً بمباركة اممية لاغبار عليها
واذ ان هذه الثورة قد كشفت كل ماهو مخفي عن عقولنا بسبب جهلنا
الممنهج والمدروس من هذا النظام الفاشي فعليه اقول لكل الاحرار ومن كل
الطوائف اقليات واكثرية لا حل الا برحيل هذا القرد الممسوخ فاليوم
اصبحت الامور مكشوفة ومسلسل الممانعة والصمود والتصدي انقرض منذ بداية الثورة وانكشفت الحقائق …فلا تستبشروا خيراً فلن يتغير شيء .
سلة الزبالة تبع الشب اللي فوق افضل شي بالنسبة للسوريين، نرمي هالجرب ورآنا و نكمل إعمار بلدنا بعزة الله لتصير جوهرة المتوسط سوريا اذا راحوا هالسكرجية القومجيين.