إعلام النظام : المجندات الروسيات يقضين وقتاً ممتعاً في حلب التي تعلقن بها ” لدرجة العشق ” !

قالت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، إن المجندات الروسيات العاملات ضمن كتيبة الشرطة العسكرية الروسية في حلب، يقضين وقتاً ممتعاً في المدينة التي تعلقن بها «لدرجة العشق».

وتقصد المجندات أسواق المدينة في الأحياء الغربية مثل الموكامبو والفرقان للتسوق برفقة الزملاء الروس في معظم الأحيان على الرغم من حال الاطمئنان التي يعشنها وعدم تعرضهن لأي مضايقات تعكر صفوهن، على حد تعبير الصحيفة.

وتضيف الصحيفة في خبرها الذي نشرته الخميس: “يفضلن الابتعاد عن وسائل الإعلام أو الإدلاء بتصريحات إلا أنهن لا يمتنعن عن التقاط صورة تذكارية إذا ما أحرجن إلى جانب أحد عناصر الشرطة العسكرية الروسية”.

وتتابع: “على الرغم من مرور أكثر من شهرين على وجودهن في المدينة إلا أن إلمامهن باللغة العربية ضعيف جداً باستثناء بعض الكلمات باللغة العامية المحكية، كما أن إتقانهن للغة أجنبية عالمية مثل الإنكليزية احتمال ضئيل يحول دون تواصلهن مع السكان المحليين”.

وزعمت الصحيفة أن “الانطباع السائد لدى أهالي حلب، الذين يعاملون المجندات باحترام وتقدير بالغين، أنهن مواطنات صالحات يعملن بتفان لخدمة بلدهن روسيا الاتحادية وحلب على أكمل وجه”.

ونقلت عن مصدر لم تسمه قوله إن “من بين مهام المجندات، التي يبلغ عددهن في حلب نحو 100 مجندة وفق التقديرات، ويتم تشجيع النساء السوريات على التطوع مع الجيش السوري أو قوات الدفاع المحلي لخدمة البلد بفعالية، ولذلك رحن يشاركن في احتفاليات المناسبات المحلية مثل عيد المرأة العالمي”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

  1. اكيد رح ينبسطوا في الاماكن الغنية يلي كتير من سكانها منافقين ومساحين جوخ وبيدللوا الاجنبي وهم عسكريات فقط ليش مايبنسطوا واكيد رح يفسدوا كتير بنات اكتر ماهم فاسدين بهي المناطق باسم التمدن

  2. اكيد حلب حلوة للنزهة والتسوق وخصوصا في المناطق الامنة وهم فقط مجندات في الجيش الروسي التعبان وعايشيين في مدينة بس عابتفكر الناس في الطرف التاني من حلب قديش ضخايا ومشردين وخراب للاسف شعب اناني وفاسد

  3. حلب معروف عنها انها بلد يحب البسط بالطعام والغناء (واشياء اخرى) فيبدو ان المجندات يحصلن على البسط الذي يرغبن فلم لا يستقرن في حلب وهن بصفة رسمية بدلا من الحضور عن طريقهن الشخصي

  4. أكيد ما في أذنى شك أوقات ممتعة
    عاهرات روسيات وأولاد المتعة من لبنان وأيران وأفغانستان وباكستان

  5. حرام ما بيعرفوا عربي .. ولا اي لغة اجنبية تانية ..بينما السوريين بيعرفوا عربي وكل واحد بيعرف شي خمس لغات .. حلب مدينة ملعونة يتحكم فيها مشايخ وشبيحة .. ولولا الصرماية الروسية لكان التحكم فيها من قبل اسلاميين بهائم وشخصيات جردونية من شكل باب الحارة .. عنتريات من وين ما بدك .. الخوف هو العامل الاكبر بعدم التعرض للروسيات .. لانون اذا راحوا الروس يمكن يرجع المحيسني ..

  6. 80% من سكان المناطق الغربية بحلب منافقين ومساحين جوخ لاتباع النظام من المسؤليين لانهم شركائهم بالمصانع والتجارة ووواالخ . ومنهم من يقدم بنات للضباط العلويين والرشاوي والعزائم بمزارعهم الخاصة كل مايهمهم جمع الاموال وشراء البيوت بالملايين على حساب الفقراء من اهل بلدهم . هزلت

    1. اتق الله يا متابع لا ضل معامل ولا ارزاق و حرام عليك تحكي هل كلام الكبير

  7. الروسيات كانو مبسوطين بحلب قبل الثورة ( فندق أولغا… وماحوله ) عرض رخيص وشعب منافق وفلتان وشبيح.. وأكيد الطرفين مبسوطين

  8. طبعا مبسوطين وكانوا دائما مبسوطين بحلب وكل عاهرات وراقصانت وبائعات الهوى بكل كبريهات حلب كانوا من روسيا وبستان كلاب يشهد عليهم روسيا تصدر قتيات لكل العالم ومن القريب العاجل اعترف بوطن بذلك امام الكميرات حين قال ان ترامب جاء الى موسكو ليقضي اوقات جميله مع فتيات موسكو

  9. كانت الروسية تلاحق السوري بشوارع حلب بس ليشتري منها بلوزة او كنزة قبل 15 او 10 سنين واليوم الروسية رجعت تحكم اهالي حلب … الله يازمان على حكم ابن هالعاهرة

  10. تجارة الروسيات رابحة تمام والرأسمال موجود بين الساقين . شعب داعر عاهر اختص بالدعارة والدياثة . ينتشرون في أوتيلات دبي مع قواديهم كالصراصير . أصبحت جيوبهم وحقائبهم تطفح بالدولارات بعد ان كان الجوع عامي قلوبهم . فالتجارة إذن رابحة تماما وبتسهيلات عربية .

  11. يرحم ايام المانطوا والووتربروف والطاقية المشمع ضد المطر والسك وهم يذهبون الى سوق الهال للشراء لانه أرخص . اما محلات الصاغة فقد كانت تزدحم بالروس والروسيات لتركيب أسنان الذهب وعندما يصلون الى روسيا يخلعون هذه الأضراس ويبيعونها . ثم يعرضون اجسادهم المنتنة والسيقان المليئة بالشعر كسيقان الماعز مقابل القليل من المال . اذكر في فترة السبعينات عندما عرض علي خبير روسي شراء كروز دخان روسي وطاقية فرو وكاميرا زينيت . في حمامات الثكنة لكي لا يراه احد . فقلت له لماذا تبيع بالدولار فقال انه سوف يأتي الوقت للخلاص من الشيوعية . فهو شعب مادي غير اخلاقي ومن ابشع انواع الاستعمار لانه كان محروما جائع .