الرفض يعني ” لا رواتب و لا أسلحة ” .. أمريكا لـ 35 ألف عنصر من الجيش الحر : إندمجوا في كيان واحد برئاسة هذا الضابط
قالت صحيفة “الحياة”، إن «غرفة العمليات العسكرية» التي تديرها «وكالة الاستخبارات المركزية» الأميركية (سي آي أي) فرضت على جميع فصائل المعارضة السورية «المعتدلة» الاندماج في كيان واحد، في خطوة يُعتقد أنها ترمي إلى قتال «هيئة تحرير الشام» التي تضم تنظيمات بينها «فتح الشام» (النصرة سابقاً).
ونقلت الصحيفة عن قيادي معارض لم تسمه قوله إن مسؤولين في «غرفة العمليات العسكرية» جنوب تركيا المعروفة باسم «موم» أبلغوا قياديين في فصائل مدرجة على قوائم الدعم المالي والعسكري بـ «وجوب الاندماج في كيان واحد برئاسة العقيد فضل الله حاجي القيادي في فيلق الشام قائداً عسكرياً للكيان الجديد، مقابل استئناف دفع الرواتب الشهرية لعناصر الفصائل وتقديم التسليح، بما فيه احتمال تسليم صواريخ تاو أميركية مضادة للدروع».
ويشمل القرار بين 30 و35 ألف عنصر في فصائل تنتشر في أرياف حلب وحماة واللاذقية ومحافظة إدلب، بينها «جيش النصر» و «جيش العزة» و «جيش إدلب الحر» و «جيش المجاهدين» و «تجمع فاستقم» والفرقتان الساحليتان.
وكانت «غرفة العمليات» جمدت بعد تسلم إدارة الرئيس دونالد ترامب الدعم للفصائل إلى حين توحدها في فصيل واحد أو تشكيل غرفة عمليات مشتركة لتنسيق المعارك مستقبلاً، بعد إعلان «فتح الشام» في بداية السنة تشكيل كيان من فصائل إسلامية متطرفة، بينها جناح في «أحرار الشام» برئاسة هاشم جابر، باسم «هيئة تحرير الشام».
وقال القيادي: «سي آي أي فرضت الاندماج على المشاركين ولم يبق أمامنا سوى القبول بها»، لافتاً إلى احتمال أن يكون هذا تمهيداً لخوض معركة ضد فصائل إرهابية تضم أكثر من 30 ألف عنصر ينتشرون في ريفي إدلب وحماة.
وسيكون موقف «حركة أحرار الشام» حاسماً إزاء رجحان كفة أحد الفريقين، إذ يُتوقع أن تمارس واشنطن ضغطاً على الحركة للانضمام إلى التكتل الجديد الذي سيعلن عنه بعد أيام أو على الأقل تنسيق العمليات العسكرية، خصوصاً بعد البيان الأخير للمبعوث الأميركي إلى سورية مايكل راتني الذي اعتبر فيه «أحرار الشام جزءاً من الثورة السورية» مقابل حملة انتقاد على «النصرة» على رغم تغيير اسمها وتحالفاتها.
وفي حال حصلت المواجهة، سيؤدي ذلك إلى تفكك «جيش الفتح» الذي يسيطر على محافظة إدلب منذ ربيع العام 2015 ويضم فصائل بينها «أحرار الشام» و «النصرة»، إضافة إلى تشتيت «جبهات القتال» في معارك ريف حماة التي شهدت في اليومين الأخيرين استعادة القوات النظامية مناطق واسعة كانت خسرتها أمام فصائل إسلامية وأخرى من «الجيش الحر».[ads3]
هذا امر جيد ليميز الله بين الخبيث و الطيب
اولاً : امريكا هي من اخبث اعداء الثورة
ثانياً : امريكا لم تقم بنصرنا و مساعدتنا ضد بشار الكلب و ايران
ثالثاً : الذين يريدون اتباع امريكا لأجل الدولارات هم اوسخ ناس من بعد الشبيحة لذلك ان شاء الله يريحنا الله منهم .
رابعاً : الثورة السورية هي ثورة ضد الظلم يقودها المجاهدين الذين لم يقاتلوا الامريكيين و لا يهم تصنيف امريكا لهم بأنهم ارهابيين فهي تردد ما يقوم النظام المجرم بترديده
خامساً : جبهة النصرة هي من المجاهدين السوريين المخلصين لدينهم و لم يقم اي عنصر منها بأي عملية استهداف للمدنيين الامريكين او غيرهم بل جميع عملياتها ضد نظام المجرم بشار و اعوانه .
سادساً : امريا و جميع الدول تحارب الاسلام بجميع انواع الخبث . لذلك ان شاء الله تكون جبهة تحرير الشام و النصرة و جميع المجاهدين بالذكاء و الحنكة السياسية الكافية للتخلص من مكائد امريكا و اذنابها .
سابعاً : ليس لنا الا الدعاء للمجاهدين بالثبات و النصر لأنهم اصحاب قضية حق و نصرة المظلوم لن تكون على ايدي اذناب امريكا
ثامناً : يلعن روحك ياحافظ على هالجحش اللي خلفتو
وفكرك انو الاميركان قديش بدون يصبروا عالثورة لتحقق طموحها… وبعدين العدو الخبيث مو هو الي عمبيدفعلون المصاري وبيعطيهون اسلحة باعتراف الثوار وهي قصة ضد الاسلام الحجة المعتادة شو مشانها شو باقي الثوار مو اسلام ليش في ثوار من غير طوائف؟ ومو ملاحظ حضرتك انو صار في بجي شي الف فصيل وكتيبة واحد بيحرر ضيعة واحد بيحرر حارة … جبهة النصرة مهما اختلف اسمها هي جماعة ارهابية متطرفة ومصنفة من الامم المتحدة واميركا اذا دعمتها فهي تدعم الارهاب
والاهم نسيت اقلك خلي دولك الاسلامية الي دفعوا الثورة بكل قوتهم للتسليح ( يعني للموت الاسرع) يدعمو جبهة النصرة وهيئة نحرير الشام فلوس وعندون والسعودية عام ٢٠١٦ اكثر الدول تسلحا ليش مابيدعموهن ولا بدون بس العنب… ختى برنامج واحد لاستقبال اللاجئين ماعملوا وبكل وقاحة بيقولوا نحن مستقبلين لاجئين وهنن كل الناس الي عندون واصلين قبل ال ٢٠١٣ و بيشتغلو يعني عايشين بعرق جبينون… حتى الخليفة العثماني الجديد اردوغان باشا بتزر الاوروبيين عالاجئين وهنن ماعمبيدفعوا شي من جيبهن كلو هبات
لانهم عملاء امريكا زي بشار وغيرو
و ما هي المشكلة كل الطرق تودي الى روما اكيد الثوار صاروا محنكين بالسياسة و الا انسخبوا و ع\ونا صهركم يكفي اتعلموا من جماعة ايران معك معك عليك عليك من اجل اهدافهم الفارسية و بالتالي اعملوا كل شئ من اجل تخرير سوريا و من اجل الهدف الوجيد طرد الفرس من الارض العربيى السورية
يبدو أنّ حكاية ابن المقفع عن الثور الأبيض تحتاج إلى استبدالها بالحمار الأبيض.. وبقية الحمير الملوّنة!!! الملفت للنظر أن العامل المشترك في الحكايتين سيكون “الأسد” الذي سيظل يحمل الاسم نفسه رغم أنه من فصيلة الحمير المستأسدة!!!
وأخيراااااااا
يعني بيوظفو ثلاثين الف ضد ثلاثين الف على كلامهم . يعني بيفنو الثورة ببعضها او هيك املهم. نيالك على هالاعداء يا ابن انيسة ,كيف لكن لو كانو اصدقاء.
هههههههه لا اعدائه اعداء ولا اصدقاء الشعب السوري … اصدقاء
اعتقد انه لم يعد خافيا على احد ان الواقع الذي وصلنا اليه غير الامال و الاحلام الاولية…
و حقيقة ان القبول بهذا الامر الواقع هو ادنى الشرّين, لان البديل هو خروجنا خاليين الوفاض تماما, و انعدام حتى اخر فائدة قد نجنيها من الثورة…
تصبح السوريين بيادق تقتل بعضها لخدمة الدول الأخرى. لذلك الكثيرين أصابهم الياس من النظام السوري الاسدي البيدق الروسي الايراني والمعارضة البيدق الامريكي الخليجي التركي .ولن يغفر التاريخ لهؤلاء البيادق الرخيصة الذي دمرت وشتت بلد وشعب سوريا. وايضا هذه نتيجة المقولة الشهيرة الاسد او نحرق البلد.
خخخخخخخخخ مرتزقة و نفتخر
في 19/10/2012 ، أطلق شعب سوريا على جمعة المظاهرات تلك :”جمعة أمريكا ألم يشبع حقدك من دمنا”. في مظاهرات حماة كان المواطن الحموي البسيط “ابراهيم القاشوش رحمه الله” ينشد : يا ماهر ويا جبان، ويا عميل الامريكان، الشعب السوري ما بينهان. لقد كانت الثورة في بداياتها تسير بحسب البوصلة الصحيحة و تحت قيادة مخلصة للشعب.
ثم إن أمريكا المجرمة “الداعم الأكبر للنظام النصيري” قامت بجهود حثيثة لاستبعاد المخلصين بشتى الطرق و وظفت دولاً إقليمية لاختراق الثورة و لتشكيل معارضة خارجية لا تختلف عن العصابة الحاكمة سوى في المظهر . شكلت أمريكا غرفة الموك في جنوب سوريا و غرفة الموم في شمال سوريا لإحكام قبضتها على مسار الثورة.
منحت أمريكا الأموال الهزيلة كرواتب و الأسلحة المتخلفة للفصائل التي استسلمت قياداتها لها ، و كانت و لا تزال و لسوف تبقى ضد ثورة الشعب . أمريكا لم تناصر مطلقاً أي شعب مظلوم ضد أي نظام مستبد . لذلك لا مناص من التمرد على أوامرها و ترتيباتها مهما كلف الأمر . من سار مع أمريكا من معارضة “الإعتلاف” رأى كيف كانت تتلاعب بهم ثم بعد ذلك رمتهم إلى لا شيء. الله أكبر من أمريكا ، و دوام هذا الحال من المحال. نحن أمام خيارين : إما أن نكون عبيداً لله أو نكون عبيداً للأمريكان . الشعب بغالبيته ” المسحوق و المهجر” مع العبودية لله و سينتصر هذا الشعب طال الزمان أم قصر.
الحرب خدعه.. خذو الرواتب و الأسلحه و اضحكو عليهم.
ولله فكرة
🐑🐑🐑🐑🐑🐑ماااااااع
هسشششششش تع تع تع
الفاتحه
موم تديرها السي اي ايه!!! وتعيبون على النظام تعاونه مع ايران وروسيا. ياضيعان البلد تدمر بايدي ابنائه مرتزقة الغرب والشرق.
al hayat newspaper lie
لم يعد لديهم من اختيار الا القبول بالتوحد
..لا لنصرة الدين والاهل والارض والعرض…وانما مشان ماتنقطع المصاري ياخيو……التعن ابو العالم تقولكم توحدوا ومافي …..منكم اتوحد مع التاني …جبتولنا داء التوحد….وبس الصباط الامريكي امركم بالتوحد والا فرح تنقطع المصاري….رح تتوحدوا…..حسبي الله ونعم الوكيل….رح تصيروا شحاطه برجل الاميركي شوماقالكم اعملوا رح تعملوا….لاحدا فيكم يسمي حالو مجاهد او ثائر…انتوا دناب واتباع فقط…
ليش ماعمبتنزلو الرد مو منطقي ولا مو عذوقكن
اقل شئ الامريكان بيستعبدوك من اجل فقط الاموال اما الايراني فيريد الارص و العرض و المال و الدين فاختار اقل ادى
من هو حفتر السوري
الثورة السورية ولدت يتيمة ولم يساعدها أحد بل بالعكس استغلها الجميع وتآمر عليها من الروسي والأمريكي الى الفارسي الى الاسرائيلي الى التركي والسعودي والفرنسي والبريطاني والافغاني والالماني والمصري والقطري والاماراتي والايطالي والتونسي وبالأخص مجرم العصر بشار الجزّار الذي لم يترك وسيلة الا واستخدمها لتدمير الثورة الجميع استثمر الثورة على طريقته والنتيجة تدمير سوريا والشعب السوري
حسبنا الله
الأدارة الأمريكية الحقيرة برئاسة ترامب أعلنت بالأمس بأنه يجب قبول الأمر الواقع بمسألة بقاء المجرم بشار الأسد رئيساً لسوريا
هذه الأدارة تخطط اليوم للقضاء على الثورة السورية
حسرتي عليك يا الشعب السوري
التلج عم يدوب شوي شوي
مقال خبيث لخطة أمريكية خبيثة للإيقاع بين المجاهدين
سيستغل المناهجة مطايا المخابرات هذا ليعتدوا مجددا على الفصائل مثلما حدث مع حركة حزم و الفرقة 13 و جيش المجاهدين و غيرها
القضاء على النصرة وأشياعها واجب على الثوار سواء أرادت أمريكا ذلك أم لم ترده. وذلك لجرائمهم بحق الثورة والشعب لا لإنتمائهم ولا لعداوة الكفار لهم كما يزعمون. فهم مثل الخمر والميسر إثمهم أكبر من نفعهم. وقد جلبوا لنا الخيبة والتشرذم ولن تقوم لنا قائمة إلا بطردهم من سوريا. ولولا تقاعسنا في الأخذ على أيديهم وترددنا بشأنهم لما وصلنا إلى هذه الحال.
الي بيعرف بيعرف والي مابيعرف بقول كف عدس …المشتكى لله