نصائح من المستشارة ميركل للاجئين في ألمانيا

قالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، في مقطع فيديو أسبوعي: “نتوقع أن يتبع هؤلاء الذين يأتون إلى هنا قوانيننا، وأن يكون لديهم حب استطلاع بعض الشيء، فيما يتعلق بحياتنا”.

وأقرت ميركل بأن الكثير من المهاجرين يفضلون العيش في المدن الكبرى، لكنهم يجدون أن الإقامة هناك غالبا ما تكون صعبة.

وتابعت ميركل “بالتالي أنصح (اللاجئين) بالإقامة في المناطق الريفية.. حيث أنها ربما تكون للوهلة الأولى غير جذابة. ولكن غالبا في تلك المناطق، يمكن أن يعتني الناس بشكل أفضل بمصالح اللاجئين ودمجهم”.

وأضافت ميركل أن الوافدين الجدد إلى ألمانيا، يتعين أن يتبنوا “قيم هذا البلد، القائمة على التسامح والانفتاح والحرية الدينية وحرية التعبير”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. كلام سياسي نظري جميل جدا ولكن المشكلة تقع دائمآ في التطبيق العملي، لأن أسلوب العيش الغربي يتنافى كليآ مع المعتقد الديني والإجتماعي لمعظم اللاجئين، يمكن إعطاء عدة أمثلة ولكن يطول شرحها الأن، فقبل أن ينجح اللاجئون الجدد في الإندماج لكان نجح قبلهم العمال الضيوف في مابعد الحرب العالمية الثانية للغرب من أتراك لألمانيا و مغاربة وجزائريين وتونسيين لفرنسا وبلجيكا و هولندا الذين أصبحوا هناك في جيلهم الثالث و الرابع، ولولا قانون المساعدات الإجتماعية لما أتى أو إستطاع أو تقبل أحد الحياة في الغرب.

    1. يا شبيح كما اندمج رفعت اسد والعلويين الاكراد !!!
      كذلك فان عمدة لندن مسلم
      وعمدة روتردام مغربي مسلم
      ورئيس حزب الخضر الألماني تركي
      ووزيرة الثقافة الفرنسية السابقة جزائرية مسلمة
      وكثير من البرلمانيين الأوربيين الحاليين اتراك ومغاربة وجزائريين

    2. معلمك رفعت أسد كما كتبتها مجرم لص حقير كما بقية أفراد العائلة، أما عن البقية فلا شك أن هناك أناس من أصول مهاجرة بذلوا طاقة غير عادية للوصول لما هم عليه الأن ولكنهم بالرغم من كل ذلك يبقون واجهة سياسية وبقائهم مرتبط بما يقدمون من خدمات، وهذا لا علاقة له بالإندماج الإجتماعي الحياتي اليومي الممارس من عادات وتقاليد والنظرة للمرأة و تربية الأولاد.