موسكو تؤكد أن الضربة على خان شيخون مصدرها طيران النظام مستهدفاً مستودعاً احتوى على أسلحة كيميائية

بكل بساطه انت تكذب ولوكان لدى المعارضه اسلحه كيماويه لما انتضرتم ولا انتضر النظام كل هذا الوقت لتدميرها ومن جهة اخرى لماذا تاخر بيانكم كل هذا الوقت وامر اخر من الذي استخدم الكيماوي سابقا وقتل الالاف واخيرا نقول لك ايها المعتوه والله ان قتلانا لهم بواكي ولكن سياتي يوم عليكم وعلى النظام ستقتلون شر قتله ومالكم من بواكي قتلانا في جنات النعيم الان وقتلاكم في اسفل الجخيم رحم الله شهداءنا والثأر ثم الثأر ثم الثأر

عهر روسيا بلا حدود.. مشابه لعهر بعض الغرب والأميركان والعرب والسوريين الذين يتراقصون طربا على مقتلة أطفال ونساء شعبهم.. وتقولون بأن سوريا ستشهد تعايشا مع زمرة منحطة بكل المعايير؟

الكذب هو العنوان الحقيقي لهذه الجريمة : فبعد ا ن انكرت سانا قصف (الجيش العربي السوري) ياتي هذا البغل ليخبرنا انهم قصفو ا مصنعا للاساحلة الكيميائيىة !!!!! اسهل شيء اختلاق الاكاذيب لرمي المعارضة باباطيلهم .
فعلا من امن العقاب اساء الادب كما نقول .
اسلحة كيميائية من العراق ؟؟؟؟؟ كيف وصلت !!!.
كذابون اشرون وكفى . رحم الله شهداؤنا وتغمدهم

أسلحة كيميائية من العراق ؟! ليش هل العراق يملك أسلحة كيميائية ؟! بعد سقوط صدام لم يعد العراق يملك شي سوى العملاء والخونة !! بصراحة روسيا عاهرة في مجال الكذب .. روسيا هي المسئولة عن ” الارهاب الكيميائي ” في سوريا لانها الدولة المسئولة عن تسليح النظام بالسلاح الكيميائي .. وهي الدولة المسئولة عن تسليح أيران بالمفاعلات النووية ، فهي لا تخجل عن تسليح الأنظمة الإرهابية بأسلحة الدمار الشامل ، وهي من تدافع عن أستخدام هذه الاسلحة ، وبالتالي روسيا هي أكبر داعم للارهاب الكيميائي والنووي .

ما في مستودعات أسلحة كيميائية في القرداحة أو موسكو ؟

مخطئ من يقول إن المعركة ضد نظام آل الأسد لم تكن ضرورة للخلاص، ومخطئ من كان يعتقد أن نظاماً فخّخ حياة الناس وأحلامهم بالنار والعسكر والجواسيس واللصوص سيترك هذا العالم يمضي دون أن يفجّره بصواعق أخفاها خمسين عاماً في كل مكان. وأنتم تشاهدون التسجيلات المصوّرة لضحايا الغاز في “خان شيخون”، لا تنسوا ضحايا غاز الغوطة، ولا تنسوا غرقى الدم والبحر من عمران إلى إيلان، ولعلي أذكركم بعدها بمن صرخوا كثيراً في الأقبية والمعتقلات والسجون، بمن ماتوا تحت التعذيب، وبمن يشتهون الموت في ذات المعتقلات هربا من التعذيب. بماذا أذكركم أيها السوريون.. لأي شيء يمكن أن يصبح شخص قاتلاً من هذا المستوى، لمالٍ أم لحقدٍ أم لكرسيّ .. لقد بنى حافظ وبشار الأسد وطناً من الأوغاد .. إكتشفنا أنّنا أبرياء وضحايا على مستوى يفوق الجريمة.

الكذب و الغدر و الاجرام و خيانة العهود صفة يتوارثها الروس جيلا بعد جيل

لنفترض جدلاً صحة ما قاله هذا “الدبّ” الروسي…. إذاً فالنظام ومن يدافع عنه على دراية بخطورة هذا الكيمياوي… وبحجم الضحايا الذين سيسقطون إذا تم تفجيره وتدميره.. وهم المدنيون من غير شك.. لأنه ـ على حدّ زعم “الدبّ” الروسي ـ على أطراف البلدة!!!

يا سود الوجوه… كفّوا عن أكاذيبكم…. وأعلنوها حرب إبادة على كل طفل وكل إنسان رفض تسلّط آل فسد… والعبوا على المكشوف!