جرائم البعث مستمرة .. ضحايا كيماوي صدام يتضامنون مع ضحايا كيماوي بشار

اجتمع عدد من الأهالي والناشطين في مدينة حلبجة بإقليم كردستان العراق، يوم أمس الأربعاء، تنديدا بالهجوم الكيماوي الذي استهدف المدنيين في خان شيخون بريف إدلب.

وإلى جانب ناشطين من منظمات مدنية، نظم عدد من أهالي حلبجة التي قتل قصف صدام لها بالسلاح الكيماوي أكثر من 5500 شخص، وقفة احتجاجية منددين بالهجوم الكيماوي الذي تعرضت له خان شيخون.

وطالب أهالي المدينة دول العالم بالتدخل وإيقاف المجازر في سوريا.

ورفع الأهالي لافتات تظهر صوراً من أحداث القصف الكيماوي على حلبجة عام 1988، إلى جانب صور ضحايا خان شيخون. (Iraq – NRT)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

6 Comments

  1. سبق ان كتبت منذ مدة طويلة جدا تعدت السنوات تعليقا تحت هذا العنوان وكان حول مسرحية سخيفة للبحرية الايرانية يومذاك واجد اني بحاجة له مرة ثانية
    معروف عن النمل انه يتدارى ويختبئ تحت الارض وفي دهاليزها فيكون بمنجى من الطيور التي تحب التهامه وعندما يصبح له جناحين يتصور النمل انه قد اصبح طائرا فيحاول التحليق عاليا فيقتنصه العصفور الدوري بكل بساطة ليزهق روحه وكذا بعض القتلة ممن ينسون ان ظهورهم من جحورهم يسهل اصطيادهم كهذا القاتل المجرم بشار الذي استخدم الكيماوي منذ سنوات ومرر له اوباما الرئيس الضعيف يوم ذاك ان لم يكن المتآمر تلك الجريمة رغم انه دفع ثمنا باهظا جدا ولكن الامر لا يهمه مقابل احتفاظه بكرسيه المنهار
    وقد اعاد هذا السافل الجريمة منتشيا ببعض الانتصارات التي جاءت نتيجة دعم غير محدود من محور الشر (طهران – موسكو) وسكوت المجتمع الدولي عن جرائمه اليومية والتي ترتكب بمختلف انواع الاسلحة
    واليوم اشعر ان النملة التي اختبأت في جحور الارض قد اصبح لها جناحين واصبح بامكان عصفور دوري ان يلتقطها وهي طائرة فما بالك لو اطبقت عليها النسور

  2. الرحمة لشهداء حلبجة والغوطة وخان شيخون واللعنة لكل القتلة تحت اي مسمى كانوا

  3. صدام وبشار وجهات لعملة واحدة الف تحية الي
    الشعب الكردي المناضل وألف رحمه على شهداء
    حلبجة وخان شيخون

  4. رحمة الله على جميع الابرياء أينما كانوا، و تحية لاهلنا من الاكراد، حميد اللي دمر سوريا و قصف اكثر من مرة كيماوي و أخذ جرعة ثقة من التصريحات الامريكية الاخيرة ممكن يعمل اي شي، ثانياً هو اللي عم يناصر!!؟ عيب. عليك.

  5. للأسف هناك شريحة واسعة من المعارضة من مؤيدي صدام حسين وهناك كتيبة في الجيش الحر باسمه.