مقتدى الصدر : على بشار الأسد أن يستقيل حباً بسوريا !

الرجل عربي واصيل ولاكنه منبوذ من النظام العراقي المسير من ايران وامريكا رغم كونه يمثل اغلب الشيعه العرب في العراق

ربما كان السيد الصدر طيبا في نواياه ولكنه اخطأ العنوان والتعبير فهذا المجرم الحقير ذيل الكلب لا يحب سوريا ولا شعبها وهو حاقد عليهما وورث الحقد عن ابيه القاتل الذي هو صاحب فكرة تدمير سوريا بالكامل او حكمها ونهبها

لا أعترض على ما يقوله الأستاذ مقتدى الصدر ، و لكنني أقوم بالتعقيب عليه:
بشار لا يملك أي حب تجاه سوريا شعباً و أرضاً فلقد أدت أعماله إلى دمارين : الدمار الأول هو في النسيج الإجتماعي أو اللحمة الوطنية حيث هنالك جروخ لا يمكن أن تندمل و ثارات من الصعب تجنبها ، و الدمار الثاني تناول العديد من المدن و البلدات و شمل المباني و البنية التحتية بشكل واسع و من شبه المستحيل إصلاح ذلك عندما يتشبث هو و طائفته بالحكم.
من أساليب السياسة الأمريكية عدم حل الأزمات و إنما إدارة الأزمات ، و هذا يمكّن أمريكا من إضعاف الخصوم و إنهاكهم لكي يرتموا عند أقدام الأمريكان باحثين عن تسوية ثم بعد ذلك تملي عليهم رؤيتها و تبعيتها من دون أن يكون هنالك حل حقيقي.

بلا مقتدى الصدر بلا أكل هوا .. هاد شيعي كذاب .. اسألوا العراقية السنة عنو .. دينه التقية والكذب .. هاد كلام ما أكتر ..

هذا الموقف تأخر. لو أن إيرلن وشيعة العراق أخذوا على يد الظالم لنما تدمرت سوريا
المالكي جلب الويلات للعراق وبشار لسوريا.
المالكي أخرجه الحذاء الأمريكي.
يشار لعب على الوتر الطائفي كأبليس ليسهل على إيران مهمة كلابها بإرسال فقراء العراق ولبنان ولاجئي أفغانستان للموت لأجل لص قاتل خائن خاسرين دتياهم وأخرته
. واجب اي شيعي لو كان مسلم هوقتال المجرم يشار ومساعدة المظلومين بسوريا

لا تعتقد يا عزيزي ان سيناريو الحسين سيتكرر …. ولن نخون الاسد مهما حصل