ألمانيا : سوري يهاجم إمام مسجد مصري بسكين خلال صلاة الجمعة !
هاجم مصل سوري إمام مسجد مصري الجنسية في مدينة شتيندال الألمانية بسلاح أبيض خلال صلاة الجمعة.
وقال متحدث باسم الشرطة اليوم السبت في مدينة ماغدبورج إن المهاجم (24 عاما) سوري، مضيفا أنه تم السيطرة عليه خلال الهجوم، أمس الجمعة.
وأضاف ان رجلا (35 عاما) أصيب خلال الحادث عندما هرع للمساعدة في منع الاعتداء على الامام.
وذكر المتحدث أنه لا توجد أدلة عن خلفيات دينية أو إرهابية وراء الاعتداء.
واندفع السوري نحو المنبر خلال فترة استراحة بين خطبتين في صلاة الجمعة ووضع سكينا على رقبة الإمام المصري (48 عاما)، قبل أن تتم السيطرة عليه. (DPA)[ads3]
هذا هو الشعب العظيم الذي سيقوم بتلقين الالمان اساليب الحياة الحضارية. نعم فقد فتحت المانيا بابها على مصراعيه للشعب السوري لعلها تستفيد من قدراته المكنونة. يعني مو لازم حدا يحكي الحقيقة بقا وبكفي كذب وتزييف وقائع قال شعب رقي وحضارة وذكاء ونشاط! لما المريض يروح عالعيادة الدكتور بصارحو وبقلو من شو بيشكي حتى لو مريض بالسرطان مو بقلو انت نشيط وبكامل صحتك. وين اجهزة الإعلام السورية والأكاديميين والمثقفين من الانحطاط يلي وصلنالو؟ صار لازم حدا يشخص هالامراض الاجتماعية ويساعد بانقاذ هالشعب من السقوط في هاوية اكثر الشعوب تخلفا وانحطاطا.
اذا من نصف مليون لاجئ طلع أقل من مئة لديهم مشاكل نفسية من هالحرب… مو معناها نلجأ لأساليب الحمقى بالتعميم الجائر…
الشعب الالماني احتاج ثلثه لعلاج نفسي بعد الحرب…
فكفى لطميات وجلد للذات
فهذا حمق مخيف
أنا لا أدري لماذا نعمم حادثة فردية قام بها رجل موتور او مريض نفسيا” أو عنده خلفياته لا أحد يعلم بعد . . على أن الشعب السوري هو كذلك وأن السوريون من فعل هذا وليس رجل مريض واحد ؟ ؟ ألا يوجد بكل شعوب الأرض متل هذا الرجل ؟ لماذا تقول رأيتم ماذا صنع السوريون والى اخره من هذا العلاك المصدي الذي يشير الى خلفية حاقدة مريضة . .
لا تتكلم عن اخوانك وابناء عمومتك وجيرانك وووو …. انت اسوأ من فيهم ان كنت تعتقد سوء الجميع !!
عفكره يامن مقيم ببرلين. مابعرف شو بدك توصل بهالرساله. بس برايي انك عممت حاله فرديه على كل الشعب المهجر. فيمكن لازم تعيد النظر بطريقة تقيمك للامور. هاد الحادث ممكن يصير مع اي شخص من اي شعب نتيجة خلفيه مرضيه.
فياريت تتروى قبل ماتاخدك حميتك وتكتب. ولاحول ولاقوه الا بالله
لست سوريا حتى لا اتهم بالانحياز مع او ضد’ ولكن من الظلم ان نأخذ حادثة فردية لتكونا عنوانا لمجتمع او تمثيلا لشعب’ والسوريون كغيرهم من الشعوب منهم الصالح ومنهم دون ذلك وحتى تكون منصفين فإن ما يتعرض له السوريين أمر فوق طاقة احتمال البشر وهذا لا يعنى ان هناك الكثير من الأشخاص كانوا مجرمين فى بلادهم ووجدوا الفرصة لإظهار شرورهم فى المانيا استغلالا لمناخ الحرية
بلا حالة فردية وحالات جماعية ولعي فاضي وتبلشوا تحليلات نفسية وتتحولوا لبوكيمونات. يومياً في الف مشكلة من هالنوع و مشاكل شخصية ممكن وممكن تكون ازمات يعني مافي شي خطير او خارج عن المألوف
بكرا لما يفزو الصليبيين لا تقولو ليش بيكرهونا الأوروبيين !!
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه