” أنا جئت بالطائرة ” .. طالب سوري في ألمانيا ” منزعج ” من ارتباط وصف اللاجئ بالسوريين
قالت صحيفة “غنرال-انتزايغر” الألمانية المحلية إن الظروف الصعبة وتكاليف المعيشة غالباً ما تجبر السوريين على القبول بأي عمل، وأوردت قصة السوري “رامي حنا”، مثالاً على ذلك.
وقالت الصحيفة: “رامي حنا الذي يتحدث القليل من اللغة الألمانية يعمل حالياً في إحدى السينمات في مدينة بون .. ولد رامي في دمشق وأنهى دراسته في تقنية المعلومات و بدأ عمله في قطاع الاتصالات، لكن بسبب الحرب لم يستطع إكمال مسيرته المهنية واضطر أولاً للسفر إلى لبنان وحاول العمل في قطاع السياحة الذي يعاني من ركود اقتصادي، ومن هناك جاءته فكرة الدراسة في ألمانيا حيث أن النظام التعليمي مجاني وجيد جداً .. الشيء المهم بالنسبة له كان أن يؤمن معيشته لأن إيجار شقة في لندن -حيث كان يفكر في الذهاب لهناك أولاً- لم يكن باستطاعته تأمينه”.
وأضافت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير: “خلال بحثه استقر في النهاية على مدينة بون (ولاية شمال الراين) التي يعيش فيها ابن عمه منذ أكثر من ثلاثين عاماً .. لكن قبل أن يبدأ بدراسته توجب عليه الذهاب إلى دورة اللغة، وإلى جانب ذلك كان عليه الحصول على دخل يستطيع العيش من خلاله، وكافح رامي بشدة للحصول على عمل حيث قام بتقديم عشرات الطلبات للتوظيف، وجميعها قوبلت بالرفض نظراً لتواضع لغته الألمانية، ومن ثم استجاب الحظ له وحصل على وظيفة في إحدى السينمات”.
وتابعت: “مدير السينما فليكس بريسر المنفتح إزاء الأجانب كان له رأي آخر حيال توظيف رامي حيث أنه في البداية لم يعرف إن كان اسم رامي هو اسم لامرأة أو رجل .. بالنسبة للسيد بريسر فإن المخاوف من الأجانب يمكن إزالتها بشكل كبير عندما يختلط المرء معهم”.
ونقلت الصحيفة عن رامي قوله إن أكثر ما يزعجه أو أن كلمة سوري أصبحت مرتبطة بكلمة “لاجئ”، وأضاف “الطالب السوري”: “عندما أقول أنني من سوريا يتم فورا الاعتقاد بأنني لاجئ ويتم سؤالي ما إذا كانت قد وصلت سباحة لألمانيا .. أنا جئت بالطائرة أنا مجرد طالب عادي”.
وسيترك رامي وظيفته في السينما قريباً، لأنه سيبدأ دراسته في برلين، ولدى سؤاله عن العودة إلى سوريا، أكد أنه سيعود “لبناء الوطن”، حالما تنتهي الحرب ويعم السلام.[ads3]
نصيحة أخ
بس تعود لبناء الوطن يبقا خلي بجيبتك جواز سفر الماني
لان انا مؤمن انه رح يروحو حرامية ليجو حرامية غيرهم
بلدنا و بنعرفها
يا سيدي حقك علينا اليوم انشاء الله لافضى بحكيللك مع الأمين العام للأمم المتحده وبنهيللك الموضوع وإنشاء الله ما حداًبيقدر من هون ورايح يوصفا او يوصف ١٢ مليون سوري تَرَكُوا بلادهم ومنازلهم وتشردوا ببقاع الارض لاجىء من اجل حيوان متخلف عقلياً … طالع لالمانيا لتدرس ببلاش وما بتحكي لغهً لسه وعلى شو شايف حالك !!! على الوظيفه يلي كنت أخدها بالواسطة. ورجينا حالك هلق ابو الشباب موظف بسينما هي شغله للأولاد يلي بسن ١٥ سنه وليس للبالغين . شفت شهاده السوريه شو قيمتها!!!!!!!
فعلا” كلمة سوري أرتبطت بمفهوم لاجئ . . كنت في السنة الماضية سياحة في فرنسا وأي شخص أقول له أنا من سوريا يظن باني لاجيء أو أنني هارب من الشرطة .
ياسيد رامي,
صرلي عشرين سنة بالمانيا, حاصل على الجنسية الالمانية, منصبي الوظيفي جيد, لغتي الالمانية خالية تقريباً من الاخطاء بنظر الالمان. الناس التي لاتعرفني تظن بسبب لون العيون والبشرة اني لاجىء.هذه ليست جريمة او عيب. اذا اردت العيش هنا يجب ان يكون جلدك سميك كما يقول الالمان ein dickes Fell / eine dicke Haut haben . الحساسية الزائدة في هذه الامور تضر ولا تفيد. في النهاية يحق للجميع البحث عن حياة افضل وفي نظري فإن راكبي الطائرة ليسوا افضل بالمطلق من السابحين.
المشكلة مو كل الناس متلك… معظم المغتربين القدماء كانوا يكزبوا على زوجاتهم وصاحباتهم الالمانيات ومفهمنيهم انو سوريا ارقى بلد بالعالم مستغلين انو السوريين بالمانيا معظمهم طلاب!! وهلا اجا مين نزع هالصورة الكاذبة قدام كاترين وشتيفي وكل الماني بيعرفوا… والطامة انو معظمهم ما بيستوعب مخو انو الالماني بيشتغل متل الكومبيوتر بدون عواطف… يعني ازا انت شخص منيح والله لو بكون ابوك وامك وكل العيلة سيئين ما بحطك معهن بنفس المقام… يعني استحالة تكون مهندس بشركة ويحتقروك لانك سوري… المشكلة حصرا مع الواصلين الجدد متل المذكور اعلاه يلي مفكر حالو ذكي بهالكشة يلي كشها.. الو زمان مخلص دراسة وشغال بسورياولبنان وبسبب الحرب خطر على بالو يكمل دراستو بالمانيا!! يلي بيدرسوا بالمانيا ياروح( البابا) انت ببلشوا يدرسوا الماني من اخر سنة جامعة ومعظمهم بحصل قبول شرطي قبل ما ينهي دراستو بسوريا حتى… كنا طلاب وهالمعلومة بيعرفها كل مين درس بالمانيا..خلصنا قول انو ابن عمك عايش بالمانيا والطريقة الوحيدة الامنة يلي بتجي فيها حاليا بعد اغلاق كل الطرق هي طالب.. ليش مستعر من هالنقطة ما باعرف.. في كتير متلك عم يوصلوا طلاب ما اسمعتهن اشتكوا!! ولو انو بيقبلوك لاجئ كنا ما اسمعنا صوتك.. بس بما انو ابن عمك كفلانك راح عليك اللجوء وبلشت تعوي هون وهون… لانو ازا بتفتح سيرة لجوء هلا بتبيعو اواعيه لابن عمك الكفيل… فبلا علاك الله يوفقك… قال بسبب الحرب فكر يدرس بالمانيا!! سوريين على بعض وين رايح سيد رامي!!
وشو فيها السباحة بالعكس عمل بطولي ومغامرات متل افلام الاكشن اللي بحبوها الغربيين
جملة جميلة جدآ ممكن تقوله لشخص ألماني ويصدقك سنعود لبناء الوطن، يا صديقي نحن لا نستحق وطن لأننا خناه و بعناه و شاركنا الأسد المعتوه في تدميره و ذهبنا لأوربا نشحد لأنفسنا عليه، و هم اللاجين السوريين الآن حجم المساعدات و الشقة و لم الشمل و يقولون نحن صحيح خسرنا الوطن ولكن ربحنا أوربا! ولو إغلاق طريق البلقان لتابع السوريين ركوب البلم والسباحة الحرة لأخر نفر منهم و يقولون بشار الفسد يهجرنا و يجري تغيير سكاني في سوريا!
حقيقة كلنا صرنا نحجل نقول اننا سوريين!
المشكلة انو في ناس بضل عندها منطق الفوقية حتى لو كانوا باسفل السافلين .قال مستحي من كلمة لاجئ وقال بس تخلص الحرب بدوا يرجع عسوريا معناتا هادا الذكي الجديد هربان من الحرب .يعني تلقائيا صار لاجئ حتى لو اجى عالمانيا بلمركبة فضائية وعمل انزال جوي بضل وضعيت اقامتوا وظروفها هي صفة لاجئ.
والله الالمان بيضحكوا علينا كتير من ورا هيك نمر غب…..ة
شعب من يوم يومه كان يحلم و يبحث عن سفرة للخارج وأخيرآ تحقق حلمه على حساب وطنه و سمعته.
المشكلة في سوريا مزدوجة رئيس أهبل وشعب خلينا ساكتين، و تريدون بناء وطن!!!!!!!!!!!!!!!!!
أش هاد وطن ومين بدو يبنيوا، تعا شوف الخلق هون تقول مخلل وكلوا عبيدور على بيت أكبر وأحسن ويجيب كمالة العيلة وعيلة العيلة ويعملوا ولدين كمان على السريع وكلوا على حساب ألامانيا شرطك، ويركبلوا صحن دش مترين ليشوف الأقنية العربية الحلوة و يروح يشتري من عند التركي خبز عربي.
أنا إجيت بالمايوه و زوجتي و أولادي بالمنطاد.
اي بقص اذا ماقدمت لجوء بعد ماوصلت مشان تكسب الاقامة 3 سنين واعانة البطالة #الراتب لانو الطالب يأما بيجي كفالة والكفيل بيعطيه مصروفو او بكون حساب بنك 8000 يورو مقيد براتب شهري 700 يورو
يارامي الكل بنضر الألمان وغير الألمان أنت لاجئ ولاطالب بنضر الشعوب ألي لجئ أو أيا مسمى إنت بتزاحم على رزقهم بنضرهم ولا لولا موملاقية أوروبا من هناس منفعة مافتحت الباب كان زمان السوري يحلم يكمل دراستو في اوروبا وهسع فتحت بلاش على شو سواد عيونكم هي ألي طردة اليهود من بلادهم وهم من قتلو ست ملاين إنسان وهجرة الفلسطينين من قبل هسع نزل بقلوبهم الرحمة على السوريين والله لو مافي منفعة ماستقبلوك حتى قريبة ألي كفلانك زمان من أذانكم رجعوكم
خليك عم تشتغل بالسبنما وسورية مو بحاجة لجبناء مثلك ا
بتطلع لاجئ وستين لاجئ كمان …إن وصلت بالطيارة ولا وصلت بصاروخ توماهوك ولا ببرميل متفجر …بالآخر أنت لجأت من سوريا إلى لبنان ومن لبنان إلى ألمانيا بسبب الحرب ولولا الحرب لما سمحولك تنط إلى ألمانيا من لبنان … بقى إذا وصلت بطيارة ولابس كرافيتا وعندك قرشين تعملي فيها طبقة مخملية وأنا مش زيهم !!! لاء عين عمك انطم وصف بالدور مظبوط احترم اللي قبلك واللي بعدك …يا استاذ لاجئ