اللواء رئيس اتحاد بشار الأسد الرياضي العام : سنقوم بنشر لعبة الـ ” بيسبول ” في المحافظات

اختتمت في مقر اتحاد بشار الأسد الرياضي العام بدمشق، الخميس، الدورة التدريبية الأولى لتأهيل كوادر لنشر لعبتي البيسبول والسوفتبول (مشابهة للبيسبول مع اختلاف ببعض القوانين) التي نظمها الاتحاد بإشراف الاتحاد العربي.

ونقلت وكالة أنباء النظام “سانا”، عن اللواء موفق جمعة رئيس الاتحاد الرياضي العام، أن الدورة “تميزت بالمتابعة والاهتمام من الدارسين الذين جاؤوا من مختلف المحافظات بغية معرفة قوانين ومهارات هاتين اللعبتين وتقديم ما تعلموه إلى أنديتهم و مراكزهم التدريبية”، مشيراً الى أن “لعبتي البيسبول والسوفتبول اللتين تم إدخالهما حديثا إلى الرياضة السورية من الألعاب المرغوبة لدى شريحة كبيرة من الرياضيين وهما لعبتان منتشرتان في معظم بلدان العالم”.

وقال جمعة إن “الخطوة التالية ستكون بتشكيل لجنة عليا للعبتين من خمسة أعضاء تتولى الإشراف عليهما الأسبوع القادم ومن ثم تشكيل لجان فنية في المحافظات من ثلاثة أعضاء وإقامة دورة تدريبية موسعة والتحضير للمشاركة في البطولة العربية التي ستقام في تونس خلال تموز القادم والمكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي سيقدم كل دعم ممكن لانتشار اللعبتين وتوفير مقومات ممارستهما ومتابعة تأهيل الكوادر بإقامة دورات ومعسكرات تدريبية داخلية وخارجية”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

3 Comments

  1. هيعععععععععععع رح شخ من الضحك لعبة بيسبول مرة واحدة اولا هذه اللعبة اصلها أمريكي وأنتم تحاربون أمريكا اللغة الانكليزية يتكلم بها الأمريكان . وكرمال عيون روسيا جعلتم اللغ الروسية اللغة الأجنبية الثانية في المدارس بغض النظر عن بشاعتها روجته العامل باليورو يعني عقابا لامريكا . لا ادري كيف ظبطت معكم لعبة البيسبول خبط لزق . وكان الشعب مرتاح والرياضة بألف خير والنَّاس من كثرة المنافسات واحتلالهم مراكز الصدارة في جميع الالعاب ارادو خوض هذه اللعبة . هل وفرتم الامكانات والمدربين والنوادي . ايام الاستقرار وقبل جرايم السفّاح وتدميره للبلد لم تفكروا بذلك . الله يكسر ايديكم يا اولاد القردة والخنازير .

    1. كلامك جميل ومنطقي ولكن فاتك امر مهم هو ان هؤلاء الذين توطنت العبودية في دمائهم يحاولون الان التزلف والتقرب من الامريكان فربما اشفقوا عليهم (كمتسولين للعطف من اي طرف والعمالة لاي طرف) وقبلوا بهم
      اما خدعة العداء والتصدي لامريكا فهي لا تنطلي الا على الاغبياء الذين قبلوا ان يكونوا عبيدا لعبيد