” شيخ نظامي ” : العلمانية في سوريا ” مميزة ” .. أتاحت لكل مواطن أن يعتقد ما يشاء
قال عبد السلام راجح، أحد المشايخ المسبحين بحمد بشار الأسد، ونائب رئيس ما يسمى “جامعة بلاد الشام”، إن “العلمانية” المتبعة في سوريا منحت المؤسسة الدينية حقها بأن تبدي رأيها في بناء الوطن.
وفي تصريحات نقلتها عنه صحيفة الوطن الناطقة باسم النظام، قال راجح إن “عدد المساجد في سورية منذ عام 1970 وحتى ما قبل الأزمة بلغت 13 ألف مسجد، مؤكداً أنه في سنوات الأزمة لم يتم تعمير مساجد جديدة”.
وأضاف: “تدمير المساجد كان ممنهجاً لأنهم يعلمون أن وظيفتها في سورية لم تكن حكراً على المسلمين وهذا ما علمنا إياه الرسول حينما استقبل المسيحيين مرتين في المسجد عندما استقبل مسيحيي نجران والحبشة .. مهما بلغت نسبة تدمير المساجد فسنعيدها ونعمرها من جديد مع مدارسنا وإنساننا وهذا سيكون من ضمن مرحلة إعادة الإعمار”.
وشدد راجح على ضرورة “بناء الساجد قبل المسجد”، مشيداً بـ “العلمانية المتبعة في سورية بأنها مميزة باعتبارها منحت كل المواطنين حقهم بأن يعتقدوا ما يعتقدوا، كما أنها منحت المؤسسة الدينية حقها بأن تبدي رأيها في بناء الوطن ومن ثم في ظل هذه العلمانية لا يوجد تدخل للمؤسسة الدينية بنظيرتها الرسمية”.
وتابع: “خطبة الجمعة لدي لا تخرج عن الهم الوطني منذ بداية الأزمة وحتى الوقت الراهن، وهذا ما يسمى الخطاب الديني رغم أن البعض وجه لدي العديد من الملاحظات بأنه لا يمت للخطاب الديني بأي صلة فكان جوابي بل هذا هو الخطاب الديني الذي يجب أن يكون حاضراً في معالجة آفات الأمة”.
وأضاف راجح: “أنا أفتخر بنقل كلمات للرئيس بشار الأسد حينما قال: ليس ما جاءنا من المتشددين إنما هو الدين لكن غيابه عنهم هو الذي أحدث هذا الإشكال في تلك العقول السقيمة”.
وزعم أن “مهمة المؤسسة الدينية هي توضيح المفاهيم .. كل المؤسسات لها دورها الرديف في المجتمع السوري من دون أن نصادر رأياً أو نقحم أنفسنا في مسائل لا تعنينا أو نفرض أنفسنا على أحد”.
وختم: “إننا نعلن عبر منابرنا أننا من ضمن هذه التوليفة الوطنية ولذلك فلنا الحق أن نغار على وطننا وأن نقوله لتحقيق الغاية المطلوبة للوطن”.[ads3]
حسابكم عند الله يا شيوخ السلطان
هاد لاشيخ ولا حتى فريخ .. هاد الشب نصاب جاء من عائله متواضعة من مساكن برزه ابوه من الشام وأمه مصريه ووجد طريقه للكسب عبر تمجيد السلطان ولبس العمامه كغيره من المرتزقة …
لم ارى في حياتي اكذب من رجال العمامات
الله يبليه بسوء عمله إن لم يتب.
هذه رسالة مطلوب منه أن يوجهها للغرب،
وين الغلط بكلامه .كلامه سليم بارك الله فيه
اهم شي الفخر بكلام العلامة الدكتور المسخ المنغولي السفّاح لك استحوا شوي