أشاد به مدرب المنتخب الأول .. فتى سوري يلعب في منتخب كرة القدم التركي للناشئين بعد حصوله على الجنسية التركية

بدأ الشاب السوري، آدم متين، باللعب في صفوف منتخب الناشئين التركي لكرة القدم، بعد حصوله على الجنسية التركية.

وأشاد مدرب المنتخب التركي الأول لكرة القدم، فاتح تريم، بالشاب السوري، بعد اختياره  ليلعب ضمن صفوف المنتخب الوطني للناشئين تحت 14 عاما.

وقال تريم في تصريحات للصحفيين: “نال أدم إعجابنا، ومنحته دولتنا الجنسية وفسحت له المجال كي يلعب ضمن منتخب الناشئين تحت 14 عاما”.

وتابع: “أنا سعيد للغاية لأن دولتنا أنارت له دنياه”. (ANADOLU)

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. اتمنالك مستقبل ناجح يعوضك عن طفولتك

  2. متل الاهتمام بالمواهب بسوريا الفثد

  3. الله يوفقه
    باين لغته التركية مكسره شوي
    سوريا تخسر أمكانيات بشرية من أجل بقاء الكلب بشار الاسد

  4. الله الله عليك يا سورية ..والله كم انت ولادة برجالك ابهروا العالم ..لعنة الله عليك يا بشار …. كم من مبدع قتلت … وكم من انسان دمرت وروح ازهقت لتبقي على قرود … فقط للكاس والطاس وقدك المياس ….
    انظر الى العالم كيف يتلقف المواهب ..وانت تتلقف الكلاب والحثالة … الفرق كبير …بين البشر ..اين نوع انت .. من البشر ..قال دكتور قال …..
    اتنمى لهذا الطفل الخير والتوفيق …. وشكرا لكل من ساهم في اكتشافه

  5. كانت الرياضة في مجدها قبل حكم عائلة الأسد
    نادي الشبيبة الحلبي يشارك ببطولة أوروبا للسلة فالأسديون غيروا اسم النادي ليصبح الجلاء ! هل تريد لأحد أن يغير إسمك ؟
    نادي السوري الأرمني الحلبي كان منافساً قوياً فغيَّروا اسمه ليصبح اليرموك! المعركة التي خسر فيها الروم أمام المسلمون! هل هذه صدفة ؟
    وظهر ناديان طائفيان من قرى جبالهم الى جانب الأقوياء بالمدن لينافسهم بالتهديد و القوة المخابراتية! فإذا خسروا ضربوا الحكم وشطبت اللجنة نتيجة المباراة لأسباب وهمية .
    اندحرت نتائج بطولات الملاكمة والمصارعة السورية المشهورة عالمياً وأصبح الوفد الرياضي مكوناً من مدرب و مساعد مدرب و مدلِّك وثلاث إداريين ورئيس الوفد و صحفي وملاكم واحد فقط معه مخبر يرافقه خوفاً من انشقاق الملاكم و لجوئه للبلد المضيف !
    أصبحت أسماء جميع المنشآت الرياضية باسم حيوان واحد فقط !
    فريق الجيش الأسدي يسرق جميع اللاعبين الموهوبين وبالقوة يضمهم ليبقى يفوز كل سنة بالدوري المحلي !
    عندما يخسر أي لاعب ببطولة دولية يوجدون له عذر الخسارة لمرض أو وعكة صحية أو مشاق السفر أو بأن منافسه معروف بالقوة أو كان مرتاحاً قبل اللقاء!
    حتى الرياضة جعلوها خبيثة .