في ختام محادثات الأستانة : الدول الراعية توقع مذكرة لإقامة مناطق لتخفيف التوتر و المعارضة تنسحب احتجاجاً على مشاركة إيران

لا ادري كيف يمكن لايران المجرمة ان تكون راعيا لاي خطوة باتجاه السلام او ما يسمى الحل السياسي في سوريا فايران تؤكد كل يوم ان تدخلها الوقح والمجرم سوف يستمر بل ويتضاعف ولا تخفي نيتها بالاستيلاء على مناطق واسعة من سوريا ويتبجح صبيهم حسن عدو الله بالامس فقط ان تدخله في سوريا كان قرارا صحيحا اي انه يجد في الجرائم التي ارتكبها عين الصواب
لذلك فعين الصواب للمعارضة هو ما اقدمت عليه من الانسحاب وان يكون شرطهم ليس فقط عدم مشاركة ايران في الحل بل الاصرار على طردها وكل العصابات والمليشيات التي احضرتها الى سوريا

لولا تهديد ترامب بالتدخل العسكري لفرض المناطق الامنة ، مستحيل ترافق روسيا على هاي المناطق الامنة . روسيا مرعوبة من أي قرار يتخذه ترامب لاسقاط النظام أذا لم توافق روسيا على هاي المناطق . الدب الروسي والوسخ الايراني ما بيمشو الا بالصرماية !!