ميليشيات النظام تستعيد نقاطاً من ” داعش ” على طريق دمشق حلب

استعاد ميليشيات النظام جميع النقاط التي هاجمها “داعش” على طريق دمشق- حلب في ريف حماة الشمالي الشرقي.

وقال مصدر عسكري نظامي لوكالة الأنباء الألمانية، إن “الجيش السوري والقوات الرديفة، وبتغطية جوية من المروحيات الروسية، استعاد اليوم الجمعة جميع النقاط التي هاجمها عناصر تنظيم داعش والواقعة بين قرية الشيخ هلال، وبلدة خناصر في ريف حلب الجنوبي الشرقي “.

وأضاف المصدر أن “تنظيم الدولة الاسلامية شن عند الساعة الرابعة فجراً هجوماً من منطقة عقيربات في ريف حماة الشمالي الشرقي على تلك النقاط واستمرت المعارك لمدة أربعة ساعات قتل خلالها 15 عنصر من تنظيم الدولة، فيما قتل ضابط في الجيش السوري وأصيب 14 عنصراً من الجيش تم نقلهم إلى مشافي مدينة حلب وتم فتح الطريق، الذي قطع لمدة ست ساعات”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

3 Comments

  1. سؤال ربما الاجابة عليه تختلف من طرف لآخر ولكن كل طرف لو اعترف بحقيقة علاقته بداعش ودوره في وجودها وتحويلها الى بعبع وصلت شهرته افاق الكرة الارضية واعطاها العالم حجماً لم يحلم به حتى النازيون في ايام قوتهم فلولاها لما حصل شيء مما حصل سابقا ويحصل الان وسيحصل غدا
    كيف كان للروس ان يذبحوا آلاف المدنيين ويرسلوا اساطيلهم لولا ذريعة داعش وكيف كان للنظام المجرم رأس الارهاب ان يصبح محاربا للارهاب وكيف كان للحشد الشيعي العراقي ان يستولي على العراق ويطرد من يشاء من ارضه ويذبح من يشاء وكل ذلك باسم محاربة داعش بل وصلت وقاحته الى الاعلان عن نيته تجاوز الحدود وملاحقتها داخل الاراضي السورية وكيف كان لعملاء ايران ان يقاتلوا تحت حماية الطائرات الامريكية رغم الادعاء ان امريكا تعادي ايران وكل واحد منهما يتوعد الآخر وكيف كان للحوثيين ان يحصلوا على المساعدات باسم محاربة داعش وداعش لا تقتل الا اعداء الحوثي واما حزب حسن نصر الله فهو يريد تحرير القدس عن طريق عدن باسم محاربة داعش
    اما الاكراد فقصة اخرى فقد تطوع الغرب والشرق لمساندتهم وتسليحهم باسم محاربة داعش وقدموا لهم نصف الاراضي السورية على طبق من ذهب
    كما غطت داعش كل الجرائم التي ترتكب في كل انحاء العالم وتبنتها وهي ربما لم تسمع بها الا من وسائل الاعلام وغطت سرقات اثار العراق وسوريا باسم تدمير الاصنام وهم عمليا شركاء في سرقة الاثار وبيعها في الاسواق الى جانب اللصوص من الحشد العراقي والمالكي والنظام السوري وعملائه ووجدت هذه الاثار طريقها للاسواق العالمية وخاصة السوق الاسرائيلية
    ودمرت داعش سجن تدمر الشاهد على الوف الجرائم التي ارتكبها النظام السوري كما اعطتهم بطولات وهمية وانتصارات لا وجود لها كما فعلت في تدمر ومسكنة والان على طريق حلب دمشق وقدموا الطبقة وسد الفرات للاكراد دون قتال والمضحك ان عدد الدواعش الذين كانوا يحمون هذه المنطقة سبعين رجلا لا غير سمحوا لهم وبالتاكيد بموافقة الامريكان بالانسحاب
    لولا داعش لسقط النظام وانتصرت الثورة وبقيت سوريا موحدة منذ وقت طويل وذلك لان داعش لم تقاتل الا الجيش الحر وباقي فصائل المعارضة وانهالت المساعدات على النظام باسم محاربتها واستقطبت مقاتلين اشداء كان من الممكن ان يكونوا في صف الثورة لا عدوا لها
    والان اسأل من هي داعش ومن كان وراء وجودها ومن المستفيد من جرائمها ومن المتضرر منها ورغم وضوح كل الاجابات فهو سؤال برسم الجميع وبرسم التاريخ ايضا

  2. یلعن ابوهم علی ابو اللي خلفتهم…یستسلمون المناطق بالجملة فی الرقة و الطبقة و السد الفرات امام قوات سوریا الدیموقراطیة… ولکن یستاسدون علی حاجز واحد وسط الصحراء بالخناصر …
    داعش فانیة و تتقلص…

  3. داعش صناعة امريكية خليجية واهدافها واضحة وضوح الشمس اولا تدمير كل العرب والمسلمين والقضاء بالتالي على الاسلام ونشر المذهب الوهابي الصهيومسيحي لتشويه الاسلام السمح تحت شعار المسلم من سلم البشر من يده ولسانه انما بعث رسول الرحمة سيدنا محمد ابن عبد الله ابن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم لاتمام مكارم الاخلاق لا تقتولوا شيخا ولا صبيا ولا امرأة ولا تحرقوا شجرة من شهد منكم منكرا فليغيره
    ثانيا للاستيلاء على ثروات العرب النفطية والمعدنية بافتعال حروبا ضد بعضهم البعض باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير أن كان سكان البلد يجمعهم الدين والعرق كتونس مثلا واذا كان مثل ليبيا فتصبح الحرب الأهلية قبلية وفي العراق سنية شيعية كردية وسوريا علوية سنية كردية والسمن حوثية شمالية جنوبية وفي ايران اهوازية وبلوشتية وفارسية وهكذا كثرت التسميات والحرب المدمرة واحدة واستهداف شعوب المنطقة الواحد تلو الاخر فبدأ المشروع بافغانستان ايام نظام نجيب الله الموالي لموسكو ولما خلصوا عليه للقضاء على الشيوعية الملحدة أي النظام الموالي للاتحاد السوفياتي ضربوا طالبان بدعوى التطرف والإرهاب وايواء بن لادن ثم افتعلوا حرب الخليج الاولى واوعزوا لصدام باحتلال ايران بتويل خليجي قذر للتخلص من عدوين في وقت واحد وكان خطأ صدام الاول والثاني بعد غزوه للكويت سنة ١٩٩١ ثم سنة ٢٠٠٣ القضاء على نظامه وتفكيك جيشه وقتله يوم عيد الاضحى بعدما ألقوا به داخل قفص وحملوه الى البيت الاسود الاميريكي ثم قتلوا الشهيد رفيق الحريري لاخراج سوريا من لبنان الداعمة للمقاومة الإسلامية بتعلة الدفاع عن مسمار جحا في المنطقة اي اسراءيل ثم هاجموا حزب الله سنة ٢٠٠٦ في حرب طاحنة دامت ثلاث وثلاثين يوما انتهت بهزيمة نكراء للعدو الصهيوني وحلفائه الخليجيين ونظام مبارك والعميل الاردني ثم شنت اسراءيل هجومها الأرعن على غزة فصمد الغزاويون بمساعدة إيرانية سورية لبنانية فقرر الامريكان الانتقام من من كل العرب حلفاء واعداء في سبيل تدمير سوريا وايران الهدف الاخير فافتعلوا ما يسمى بالفوضى الخلاقة التي روجت لها العبدة كوندليسة رايس ونفذتها الساقطة هيلاري كلينتون وبدأت العملية بحليفهم بن علي الذي شارك امينه العام للتجمع في مظاهرة صاخبة ضد غزو العراق فانتقموا من تونس اقتصاديا بداية الأمر بانذار شركات السياحة العالمية بعدم ارسال السياح الى تونس ثم بخفض سعر الفوسفاط من 110 دولار للطن الواحد إلى 36 دولارا. ثم كان تسريب الثلاث آلاف صفحة ضد عاءلة بن علي والطرابلسية بواسطة الانترنت من قبل وزارة الخارجية الأمريكية وأشعلوا هناك ثورة باسم الشتاء العربي التي ي قذفت عواصفه الهوجاء. بتونس الى المجهول بعدما كنا نلفب من جيراننا الأغنياء بسويسرا العرب أمنيا وسياحيا وعلميا ثم جاء الدور على مصر فليبيا واليمن ثم جاء الهدف الاول والرءبسي سوريا المقاومة والممانعة فقاموا بانشاء حلف من ثمانين دولة مع تجنيد اكثر من ثلاث مائة ألف مرتزق وارهابي وهابي. مدججين باحدث الأسلحة الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية ولنفترض كل ارهابي قتل مواطنا سوريا لتصبح الحصيلة ثلاث مائة ألف شهيد سوري مما يبريء الرئيس الدكتور بشار الأسد الذي برهن للعالم كله أنه الوحيد القادر على الانتصار في الحرب الكونية التي أجبروه على مقاومتها وها هم اليوم يعلنون طبول الحرب ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية بتشجيع محميات الخليج الجهلوتية التكفيرية للهجوم عليها لتدميرهم جميعا والاستيلاء على أموالهم المجمدة في البنوك الغربية لسببين الأول بمناسبة صدور قانون جاستا الجاءر الذي يتهم السعودية بالضلوع في عملية تدمير ناطحتي سحاب المركز العلمي بنيويورك وكذلك لتسديد فاتورات بقايا حرب غزو الكويت وحماية بلدان الخليج التي لا تصمد اكثر من شهر اذا تخلت عنها أميريكا كما يزعم المجنون ترامب ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.