ثاني وزير لبناني يسن أسنانه .. نهاد المشنوق : شمال لبنان أمام فرصة كبيرة للاستفادة من مشاريع إعادة إعمار سوريا ” الضخمة “

قال وزير الداخلية اللبناني نهاد المشنوق، الجمعة، إن شمال لبنان أمام فرصة كبيرة للاستفادة من مشاريع إعادة إعمار سوريا “الضخمة”، عندما تحين ساعة التسوية.

ونقلت صحيفة الحياة عن المشنوق قوله خلال زيارة له إلى الشمال اللبناني: “هناك مشاريع ضخمة لإعادة إعمار سورية ورئيس الحكومة سعد الحريري ينسق مع دول عظمى في الموضوع، وستكون فرصة اقتصادية كبيرة للشمال وأهله بعد سنوات الحرمان”.

وأضاف المشنوق: “نخطط ونعمل حتى إذا حانت ساعة التسوية يكون الشمال من طرابلس إلى عكار منصة اقتصادية حيوية، وسنعمل على مشاريع لجعل شمال لبنان المعبر الطبيعي إلى سورية والعالم العربي”.

على صعيد آخر، أكد المشنوق أن حكومة سعد الحريري “لن تتنازل عن دم الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ولا عن رفض انخراط حزب الله في دعم إرهاب الأسد بحق شعبه”.

مواضيع متعلقة: وزير لبناني : المؤامرة في سوريا تتساقط .. و إعادة إعمارها ستتم عبر مرفأي طرابلس و بيروت[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. بعد الخراب و الدمار يلي اتسببت فيها كلاب حزب اللات المسعورين عميسنوا اسنانهم لنهب البقية الباقية من خيرات سوريا . الكلب المشنوق بحب قلك لما تخلص الحرب بسوريا رح تحلم انت و شعبك بمجرد المرور بالاراضي السورية بدون ما حدى يدوس على رقبتكون ..

  2. لن بستفيد اي من الدول شيء من سورين خاصه البنان الاسباب بسيطة جدا حزب الله والبنان لا يملك اي شيء فلا مصانع عنده ولا راس مال ولا اي شي اما معاملة لشعب سوري فتلك قصه اخرى سيكون مستفيد تركيا ودول خليج فقط تركيا تملك مصانع وتملك حب كبير في قلب شعب سوري ودول خليج لانها تملك مال من يقف مع شعب سوري ستفتح ابواب سوريا له ومن وقف مع الاسد عليه تحمل نتائج لن نتقاسم لقمه عيش مع لبناني سوري اولى من غيره ؟؟؟ نقظه من اول سطر

  3. أحلام اللبنانيين أن يحصدوا السكر بعد أن زرعوا الكراهية في قلب “الشعب ” السوري والذي كان دائما داعما للبنان من شراء كافة المسلتزمات عن طريق لبنان الى فتح الحسابات في المصارف اللبنانية وشراء ودعم العملة اللبنانية , وتم استقبال اللبنانيين المهجرين في عام 2006 في بيوت الشعب السوري لآن شعبنا مضياف ولا يحقد على أحد .ولكن على ما يبدو فأن حسابات البعض لم تصل بفكرها بأن الامور تتغير ودائما دوام الحال من المحال .

  4. علی ذمة المعارض اللاذقانی نزار نیوف: “زمن الاحتلال اسرائیل لجنوب لبنان ، رفیق الحریری کان یعطی الاحداثیات للطیران اسرائیلی لیتم قصفها داخل بیروت…زاعما انها المواقع لحزب الله…رغم انها لم تکن اماکن تواجد الحزب…فلماذا کان بیعمل هیك؟ الجواب: طمعا فی السطو علی الصفقات الاعادة الاعمار تلك المنطقة”…انتهی کلامه.
    …و طبعا کلنا نعلم…العمل فی المجال العقارات ای اذا تصرف دولار واحد تکتب للحکومة 100 دولار! و لعنة الله علی ابن لایسیر علی خطی ابیه…