15 % منها ” ذهب ” .. 5478 موقعاً للمعادن المكتشفة في السعودية

بلغ عدد مواقع المعادن المكتشفة بأنواعها كافة في #السعودية بنهاية العام الماضي 2016، نحو 5478 موقعاً بزيادة قدرها 69 موقعاً عن عددها بنهاية عام 2015.

وبحسب رصد لوحدة التقارير في صحيفة “الاقتصادية” استند إلى بيانات الهيئة العامة للإحصاء، فإن 54 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن بنهاية عام 2016 هي مواقع لمعادن لافلزية مثل (الرمال والحجار والملح والكبريت والفحم)، والنسبة المتبقية 46 في المائة تعود لمواقع معادن فلزية مثل ( #الذهب و #الفضة و #النحاس ).

وفيما يخص المعادن الفلزية، بلغ عدد المواقع المكتشفة بنهاية عام 2016 نحو 2513 موقع، مقارنة بـ 2504 مواقع بنهاية عام 2015، بزيادة قدرها تسعة مواقع.

ويبلغ عدد المعادن الفلزية المكتشفة في السعودية بنهاية عام 2016 نحو 30 معدناً جاء أكثرها “الذهب” بـ 841 موقعاً، يشكل نحو 33 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن الفلزية، ويمثل نحو 15 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن الفلزية واللافلزية بنهاية 2016.

تلا الذهب معدن “النحاس” بعدد مواقع مكتشفة بنهاية العام الماضي 594 موقعاً، يمثل نحو 24 في المائة من إجمالي مواقع المعادن الفلزية، و11 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن الفلزية واللافلزية.

ثالثا حل معدن “الفضة” بـ 258 موقعا تمثل نحو 10 في المائة من إجمالي مواقع المعادن الفلزية المكتشفة بنهاية عام 2016، ويشكل عددها نحو 5 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن الفلزية واللافلزية.

أما المعادن اللافلزية فقد بلغ عدد مواقع معادنها المكتشفة بنهاية 2016 نحو 2965 موقعا من حيث عدد المواقع “الحجر الجيري” بـ 541 موقعا تشكل نحو 18 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن اللافلزية و10 في المائة من إجمالي عدد المواقع اللافلزية والفلزية.

يليه معدن “الصلصال” بـ 363 موقعاً مكتشفاً حتى نهاية 2016، تشكل نحو 12 في المائة من إجمالي عدد مواقع المعادن اللافلزية، و7 في المائة من إجمالي عدد المواقع الفلزية واللافلزية. ثالثاً حل معدن “الركام” بـ 327 موقعاً، ثم “حصى مع الرمل” بـ 180 موقعا، ثم “الرمل” بـ 160 موقعاً.

ومن المعادن اللافلزية المهمة التي اكتشفت حتى نهاية 2016 “الجبس”، حيث يبلغ عدد مواقعه المكتشفة حتى نهاية 2016 نحو 78 موقعاً، ثم “الملح” بـ 17 موقعاً، و”الفحم” بـ 24 موقعاً، و”الرمال السوداء” 16 موقعاً.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها