صحيفة : الاستخبارات البريطانية ترغب بالتواصل مع ” مخابرات بشار الأسد ” بوساطة أمنية من ألمانيا أو إيطاليا

نقلت صحيفة “القدس العربي” عن مصدر أمني نظامي لم تسمه أن “شخصية أمنية أوروبية أبلغت دمشق (النظام) برغبة جهاز الاستخبارات البريطانية الخارجية (إم آي 6) بفتح قناة اتصال مع الاستخبارات السورية عقب التفجير الذي ضرب حفلاً غنائياً في مدينة مانشستر البريطانية”.

وقال المصدر، على حد زعم الصحيفة، إن الاستخبارات البريطانية “تريد تدقيق جملة من المعلومات الاستخبارية المشوشة لديه والتي تتعلق بشخصيات وجماعات جهادية تنشط على الأراضي السورية وتحديداً في ريفي مدينتي إدلب وحلب تنتمي لفرع تنظيم القاعدة في سوريا”.

وأضافت الصحيفة نقلاً عن مصدرها، أن الاستخبارات تتوقع “احتمال أن تتوفر لدى جهاز المخابرات السورية معطيات قد تساعد لندن على إغلاق بعض الحلقات المفقودة لديها عن تلك الجماعات أو الأشخاص الذين قد يهددون بريطانيا”.

وختمت بالقول إن “بريطانيا ربمان تكون راغبة في التواصل الأمني مع دمشق (النظام) عبر وساطة أمنية من دولة أوروبية قد تكون هذه الدولة إيطاليا أو ألمانيا”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. بدها معلومات عن اعضاء بالقاعدة مو تنظيم الدولة وشو مصدر امني من عصابات الاسد المجرمة بلي المجرمين مخرجتهم

  2. هه عا أساس ما في اتصال بيناتن. مستشارينن موجوديين بالقصر لحد كتابة هالسطور. و عمو أبو مرتو وينو ؟ خري مري عا بريطانية، و مرته اصب المص انكليزية و خاله مخلوف الحرامي مين مآوي و حاويه ببريطانية, قال بدها وساطة قال, و اسرائيل أسياده و روسيا كلاب اسرائيل كلن هدون عال العال. شي مسخرة و الله ما لن علاقة بالديمقراطية و لا بحقوق الانسان, إرطة ع…..صات.

  3. لم يخدمنا احد خلال عقود في الشرق الأوسط كما خدمنا نظام الاسد استخباراتياً و كان يزودونا بكل المعلومات عن المقاتلين في العراق رغم انه من ارسلهم و كان يقدم لنا المعلومات حتى في اسوء حالات علاقاتنا ، كلام المدير العام للاستخبارات الامريكية،

  4. مخابرات النظام السوري بفروعها الــ 17 التي شعارها البلطة والساطور لديها قوائم لــ عشرين مليون شخص هم عدد سكان سورية وجميعهم مطلوبين إما لشباب بسبب إنخراطهم في صفوف الثورة أو لنساء و كبار السن لأنهم أهلهم و أقاربهم وإما هاربين مطلوبين للجيش أو متخفين مطلوبين للإحتياط وإما ثرثارين مطلوبين للتطاول على عائلة الأسد المقدسة أو النيل من هيبة الدولة .