عربية تصبح أول قائدة طائرة ركاب في ألمانيا ( فيديو )

عربية تصبح أول قائدة طائرة ركاب في ألمانيا ( فيديو )

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. لانها متجنسة في المانيـا،،،،منحوها حق قيادة الطـائـرة و ليس حباً بجنسيتها العربية،،،لـو كانت على جنسيتها العربية،،،،طززززززززز، الف واحدة زي هادي موجودات و على بال اوربا،،،لكن لان جنسيتها ألمانية تم تعيينها لهذه الوظيفة،،،مبروك عليكي يـا المانيـا هكذا عقول،،،و مبروك القيادة و النجاح تلدائم يـا مهندسة الفضاء الفذة،،عفارم عليكي ،،،،ششششاطرة ب ١٠٠ الف راجل،،،زي الحمار اللي معلق

  2. أحد الفروق المهمة بين الواقع “المفروض” على شعوبنا و الواقع “الموجود” لدى الشعوب المتقدمة مادياً هو أن الإنسان _سواء كان ذكراً أو أنثى _ في واقعنا مكبل بقيود متنوعة تبقيه في حالة ركود أو حتى تجره إلى الخلف بينما يتاح للإنسان في واقع غيرنا أن يتحرك بهامش كبير ليبدي طاقاته و قدرانه و إبداعاته من دون أن يحاول طابور من المثبطين و الحاسدين و المنافقين أن يطمسوا إنجازه أو يجيروه لصالحهم.
    هذا الفرق هو أحد المؤشرات على التخلف/التقدم أو الانحطاط/الرقي أو السقوط/النهوض. في بلادنا المتخلفة ، ربما يكون وزن الشخص لا شيء إذا لم يتماهى مع الحاكم أو يكون ذا مال أو ابن قبيلة بينما يكون وزن الشخص نفسه كبيراً في بلدان راقية إن لاحظوا أن لديه مزايا غير عادية أو مثابرة و اجتهاد يمكن أن تسهم بمزيد من صعود البلد و تألقه.