لاجئون يخرجون فيلماً وثائقياً عن حياة و معاناة ” المثليين السوريين ” في إسطنبول .. ” نحن موجودون تقبلوا هذه الفكرة ” ( فيديو )

 

 

“أنا مثلي ومثليتي تخصني“، “نحن موجودون وتقبلوا الفكرة“، استخدم عدد من اللاجئين السوريين في تركيا هذه الشعارات بهدف إخراج فيلم وثائقي واقعي لتجسيد حياة المثليين السوريين في مدينة إسطنبول، ويعرض معاناتهم أثناء محاولتهم المشاركة في مسابقة ملك جمال المثليين السوريين، ويسمى الفيلم “ملك جمال المثليين السوريين”.

أبطال الفيلم هم حسين وهو مصفف الشعر وعمر وهو طباخ ووسام الذي يخطط للكسب من صفقة تحتوي أحذية ذات كعب عالٍ و “سراويل رجالية مثيرة”.

ويسلط الفيلم الضوء على معاناة المثليين العرب عموماً والسوريين خصوصاً، وما يواجهونه من تهديدات بالقتل بدم بارد والاعتقالات وجرائم الشرف، بحسب ما ذكرت قناة “يورونيوز”.

وأضافت القناة: “في العام 2016، عٌثر على جثة لاجئ سوري مثلي مقطوعة الرأس ومشوهة بعد يومين من اختفائه في أواخر تموز/يوليو في وسط إسطنبول، بحسب ما أعلنت منظمة للدفاع عن حقوق المثليين”.

وأوضحت المنظمة أنه عثر عليه بعد يومين في يينيكابي، في المحافظة نفسها، وفي العام نفسه تعرض لاجئ سوري في ألمانيا إلى الشتم والضرب على أيدي مجموعة من العرب في ساحة هيرمان بلاتز في برلين.

إقرأ أيضاً ↓

________________________________________________________________________________________

هولندا : إرتفاع أعداد اللاجئين المدعين أنهم ” مثليون ” أو أنهم اعتنقوا ” المسيحية ” بعد رفض طلبات لجوئهم !

ارتفع عدد اللاجئين الذين يقدمون طلبات لجوء مكررة، في هولندا، بأسباب جديدة يدعي أصحابها ممن رفضت طلباتهم الأساسية، بأنهم مثليون، أو أنهم اعتنقوا المسيحية.

وقالت صحيفة “تيليخراف” الهولندية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن اللاجئين يتقدمون بطلبات جديدة أملاً بالحصول على تصريح الإقامة، دون الكشف عن عددهم على وجه الدقة.

وتأتي هذه الطلبات على خلفية تشديد هيئة الهجرة والتجنيس واتباعها عمليات صارمة للتأكد من مصداقية قصص اللاجئين، الأمر الذي يثير قلق المنظمات الإغاثية، ومحامي اللجوء، بشكل متزايد.

وتستخدم الهيئة جميع الأنظمة لاختبار ما يقوله طالب اللجوء، وهذا ما يجعل أمر التأكد فيما إذا كان الشخص صادقاً في ميوله الجنسية، أمراً صعباً.

وفيما تتشدد الهيئة في اختبارات التأكد من أحقية طالب اللجوء لنيل الإقامة، فإنها لا توضح في الوقت ذاته، على أي أساس يطلب اللاجئون الحماية، وذلك حفاظاً على خصوصيتهم.

ويقوم نحو 200 شخص سنوياً، بالتقدم بطلب لجوء مكرر، على أساس الحماية التي تقدمها هولندا للمثليين الذين يخافون من ملاحقتهم في بلدانهم الأم، بسبب ميولهم الجنسية.

 مهرجان المثليين (Gay Pride 2015) في أمستردام

ونقلت الصحيفة عن مدير “اللجوء والحماية”، في هيئة الهجرة والتجنيس، رينغر فيسر، قوله: “إذا شددت سياسة القبول لأشخاص من مناطق محددة، فسترتفع نسبة طلبات اللجوء المكررة”.

وضربت الصحيفة مثالاً على ذلك في العراق، حيث تم في شهر آذار تعديل سياسة اللجوء لمناطق محددة، فاعترضت منظمة لدعم حقوق اللاجئين المثليين، مشيرة إلى خطر كبير على حياة العراقيين منهم، الذين رفضت طلبات لجوئهم.

وطالبت صحيفة “تيليخراف” بالحديث مع هؤلاء اللاجئين، وتصفح ملفاتهم، إلا أنه لم يسمح لها بذلك، “لأن هؤلاء اللاجئين مصابون بصدمة نفسية شديدة، ولا يستطيعون التحدث للصحافة” بحسب ما ذكر المتحدث ساندرو كورتيكاس، وقال أيضاً: “إنهم ليسوا معتادين على التحدث عن مثليتهم، لأن ذلك أمر يعاقب عليه القانون العراقي”.

من جهته، لم يوافق “فيسر” على هذه الانتقادات الموجهة للهيئة، وقال: “إن الجميع يستطيع أن يقول ما يحلو له، ونحن نلفت عنايتنا للأشخاص المعرضين للخطر، لكن أحياناً، هناك قصص لا تصدق أبداً”.

وتتسبب ملفات المثليين بالكثير من العمل لهيئة الهجرة والتجنيس، بسبب صعوبة فحص الطبيعة والميول الجنسية للشخص، وعلاوة على ذلك، تعمل الهيئة ضمن شروط مشددة، فلا يسمح لها أن تسأل طالب اللجوء أسئلة عن تفاصيل جنسية حميمية.

وفي جلسات الاستماع، يتم التحقق مما يعرفه طالب اللجوء عن وضع المثليين في بلده الأم، وفي هولندا.

وقالت الصحيفة إن الهيئة رفضت منح فتاة من سيراليون، حق اللجوء، لأنها لم تكن تعرف اسم الحي في روتردام، الذي يقع فيه نادٍ للمثليين، والتي زعمت أنها تتردد إليه دائماً.

إقرأ أيضاً ↓

________________________________________________________________________________________

يحدث في ألمانيا : مسجد داخل كنيسة .. صلاة مختلطة و قبول لدخول المثليين و مؤذنة و إمامة بلا حجاب ! ( فيديو )

افتتحت الناشطة النسوية الألمانية من أصل تركي، سيران أطيش، الجمعة، مسجداً للمسلمين الليبراليين، في برلين، يجمع بين الرجال والنساء في الصلاة ويقبل دخول المثليين.

ومن المقرر أن يصلي ويخطب النساء والرجال على حد سواء في هذا المسجد الذي يطلق عليه اسم “ابن رشد-غوته”.

ويفتح المسجد أبوابه للطوائف الإسلامية المختلفة على حد سواء، مثل السنة والشيعة والعلويين والصوفيين، ولا يجب على النساء وضع غطاء الرأس أثناء الصلاة في المسجد.

واستأجرت المحامية والكاتبة أطيش قاعة داخل كنيسة “يوهانيس كيرشه” البروتستانتية بحي موابيت في برلين لإقامة المسجد. وتأمل أطيش في إقامة مبنى خاص للمسجد على المدى القريب.

وأعلنت رابطة المثليين جنسيا في برلين-براندنبورغ أنها تخطط للتعاون مع المسجد الجديد، وقال المدير التنفيذي للرابطة، يورغن شتاينرت، إن برلين بحاجة إلى “إسلام مستنير” لا يميز ضد الأفراد بناء على الهوية الجنسية.

ومن المقرر أن تنشر أطيش كتاباً بعنوان “سلام، امرأة إمام، كيف أسست مسجداً ليبرالياً في برلين”، والذي تتحدث فيه عن دوافعها لتأسيس المسجد.

وفي مؤتمر صحفي أمام جمهورها أعربت أطيش عن امتنانها قائلة: “أود أن أشكركم على إسلام قبلتموه في كنف ديموقراطية تعترف بالحقوق العلمانية .. نريد أن نقدم وجها آخر يعارض الإسلام السياسي والإرهاب الإسلاموي واختطاف ديننا”.

وأدّت بعض النساء الصلاة وهنّ حاسرات الرأس، وألقت صاحبة المشروع الخطبة رغم كونها لا تحمل أية خلفية دينية لكنها وعدت في وقت سابق بأنها ستدرس الدين الإسلامي واللغة العربية في برلين ابتداء من الخريف المقبل.

وأكدت أطيش لموقع شبيغل أونلاين أن مسجدها الجديد لا يسمح للنساء بالقدوم بالنقاب أو البرقع لأسباب أمنية ولأنها تعتقد أن تغطية الوجه لا علاقة له بالدين بل هوتسجيل موقف سياسي حسب تعبيرها، ووعدت في تصريح آخر لوكالة أسوشييتد برس بأنه سيكون للنساء الحق في إلقاء الخطب وفي الأذان للدعوة إلى الصلاة تماماً مثل الرجال.

كما قالت إنها تلقت تبرعات مالية من أتراك وأكراد وعرب أيضاً، واتصل بها حسب روايتها رجال أعمال عرضوا عليها صنع لافتة لمسجدها، وعرضت بعض من المطاعم الشرقية تقيدم وجبات مجانية للإفطار.

تجدر الإشارة إلى أن أطيش تعمل منذ سنوات كمحامية وناشطة نسوية من أجل مكافحة العنف المنزلي وجرائم “القتل بدافع الشرف” والزواج القسري للمهاجرات المسلمات.

وكانت أطيش عضوة في “مؤتمر الإسلام” بألمانيا قبل أن يتم قصر مشاركة الجانب الإسلامي في المؤتمر على ممثلي الاتحادات الإسلامية. (DPA – euronews)

↓ مواضيع متعلقة ↓

________________________________________________________________________________________


” قلب مريم ” .. مسجد مختلط مثير للجدل في أمريكا تصلي فيه النساء بجانب الرجال و تؤمهم إمرأة !

قالت قناة “الحرة”، في مقال نشرته عبر موقعها الإلكتروني، يوم أمس الثلاثاء (30/5/2017)، إن “ربيعة كيبلي” اختارت مسجداً صغيرا في مدينة بيركلي بسان فرانسيسكو ليكون أول مسجد مختلط في الولايات المتحدة، تؤدي فيه النساء الصلوات مع الرجال جنبا إلى جنب.

ربيعة التي اعتنقت الإسلام قبل 10 سنوات، أطلقت على مسجدها الذي أُنشئ في نيسان/أبريل 2017 اسم “قلب مريم”.

وقالت ربيعة للقناة إن هدف المسجد هو أن تمنح المرأة فرصة أكبر للاستفادة من الدروس والمواعظ التي تُقدم في المساجد، ويستفيد منها الرجال في أغلب الأحيان، وترى أن التاريخ الإسلامي حافل بالكثير من القصص عن نساء امتلكن مساجد خاصة بهن.

وفي حين تُمنع النساء في عدد من البلدان الإسلامية من الذهاب إلى المسجد، توضح ربيعة أن الأمر مختلف في الولايات المتحدة، فليس من حق أحد “إقصاؤهن”.

وفي البداية كان المسجد مخصصا للنساء فقط، ثم قررت مؤسسته أن تجعله مسجداً مختلطاً، وتعتبر ربيعة هذا الأمر جزءا من حركة تحرر المرأة المسلمة للتعبير عن نفسها، “ولا يمكن بأي حال أن يملي عليها الرجل ما تفعل”.

ويهدف مسجد “قلب مريم” إلى منح أي شخص المكان الآمن للتعرف على الإسلام، فـ “المسجد مفتوح للجميع”، تضيف ربيعة.

ولم تستند ربيعة في مبادرتها على أي فتوى، لكنها فكرت وباشرت في السماح للرجال بالصلاة في المسجد، كما تسمح للمرأة بإمامة الرجال والنساء. ولم تغير أي شيء في ديكور المسجد أو في أماكن الصلاة.

ولم تمر مبادرة ربيعة دون تلقي انتقادات من أئمة وأفراد من الجالية المسلمة في أميركا، غير أن صاحبة الفكرة تقول إنها لم تتلق أي انتقاد مباشر، وتضيف للقناة: “كل ما سمعته أو قرأته كان تخوف هؤلاء من انعكاسات أن يصلي رجل وراء امرأة”.

ويرى منتقدو المبادرة أن هذا المسجد المختلط يسهم في نشر صورة خاطئة عن الإسلام، في حين ترى ربيعة خلاف ذلك، فالمسجد يستقبل الكثير من الزوار غير المسلمين الذين يريدون معرفة معلومات عن هذا الدين، وصلاة المسلمين نساء ورجالا في مكان واحد يعطي صورة إيجابية عن الإسلام، حسب رأيها.

ورغم ما تعتبره نجاحا في نشر الإسلام بطريقة مختلفة، لا تهتم ربيعة كثيرا بالترويج لفكرة المساجد المختلطة في أميركا، ويكفيها كما تقول إنها مستمرة في نشاطها، خصوصاً خلال رمضان.

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

22 Comments

  1. يجب عدم الانسياق وراء الخدعة في تغيير كلمة الشاذ جنسيا إلى “مثلي” ففيها تقليل من شناعة ما يجري و محاولة لاظهار هذا السلوك الشاذ بمظهر طبيعي مقبول.
    القصة أصبحت هوسا و موضة شائعة لا أكثر

  2. من بين كل الكوارث والمصائب والبلاوي هذا أهم شيء وجدتموه لتخرجوا عنه فلما.
    بعدين شو هالشعار البايخ لا أحد ينكر وجودكم نحن نعرف بوجودكم ونعرف أمراضكم النفسية والعقلية و ولذلك نرفضكم.

  3. والله إذا بدي إبزق عليهم البزقة بتنضفون …. بالفعل لا تعليق

  4. تفي عليهم
    الله يلعنكم ان شاءالله بفتح اجسامهم بالقرح متل ماعم بيشهو الاسلام ويضعو فيه القرح الله يلعنكم دنيا واخرة وبأس المصير

  5. واحد قاعد ببار و جنبه ( شب)
    قاله الأخ من هدوك؟
    رد اي انا مثلي.
    قاله معناها ساكن بأبو رمانة او المالكي؟
    قال لا، بجرمانا
    قاله معناها راكب ميرس او آودي؟
    قال لا لا ،، بطلع بالباص.
    قاله الازعر معناها منك مثلي، انت مني..هههه

  6. يعني فئة من الشباب بدل أن تكون فاعلة في المجتمع يريدون منا أن نتقبلهم عالة على المجتمع فلا هم بالذكور المنتجين ولا اناث مكملين للمجتمع , لذلك أطالب كل من يعنيه الامر مكافحة هذه الظاهرة التي لا أريدها لآولادي ولا أبناء جيراني .

  7. شي يخوف دنيا أخر وقت كثر الفسق والفجور وعلى العلن الله يجيرنا من الأعظم ولو أنو مابي أعظم من هالشي لقام يصير شي يندالو الجبين☝حسبي الله ونعمة الوكيل على كل من مايخاف من الله 😡

  8. أحفاد قوم لوط , هؤلاء هم لكع بني لكع الذين ستقوم عليهم يوم القيامة .

  9. ياأسفي بس المشكلة مالي حكم عليكم ياعرصاة اقسم باالله الا اخلي الراس بجهة والجسم بجهة ثانية مشان تصيرون عبرة بيلي يجو بعدكم لعنة الله عليكم قوم لوط

  10. الحزب العلوي الفاجر في تركيا هو الذي يشجع على المثلية والتحول الجنسي والدعارة

  11. بتم تعينون الاعلام الغربي في تشويه صورة السوريين و المسلمين و العرب, في الاعلام الغربي تحدثون دوماً عن المثليين و الاجانب جنباً إلى جنب, المسلمين و الارهاب جنباً إلى جنب.
    و انتم كذلك بات كل من يزور الموقع بعتقد من أخباركم ان الشعب السوري حصالة الشعوب.
    بالطبع أحياناً تأتون بأخبار عن نجاحات بعض السوريين و لكنها في النهاية كحبة المخدر.

  12. كل هدا من علامات يوم القيامة هو ظهور قوم لوط الدين دمرهم الله تدميرا ربنا يحفظنا واولادنا ونخرج من هده الدنيا علي خير اللهم احسن خاتمة اعمالنا امين يارب العالمين

  13. يريدون ان يفرضوا علينا واقع وجود الشواذ من قوم لوط عافانا الله وإياكم، و لا تستغربوا بعد فترة شن وسائل الإعلام هجوما على الإسلام لعدم قبوله الآخر(الشواذ) و سيتم اتهامنا بالعنصرية و معاداة المثلية،

  14. في كل مجتمع يوجد شواز وهدا لايعني ان كل المجتمع يوصم في بهده الظاهره الغريبه ع مجتمعنا وهنا لا اقصد عدم وجود هده الظاهره البته في مجتمعنا ف عبر التاريخ يوجد اشخاص منحرفين

  15. للمعلمومة الجماعة العازمین علی اخذ الحق اللجوء ببریطانیا بحجة ” المثلیة الجنسیة و التبعیض فی موطنهم الاصلي “… تیریرزا مي اصدرت اوامر بان ای حد لاجئ مثلي یجب ان یقدم الشریط مصور عن ممارسته الجنس لاثبات! راحت علیکن!

  16. مع انو انا مالي علاقة بالقصة وما دخلني بالمثليين طالما هني بعاد عني وعن ولادي .. بس لما قرأت التعليقات وكيف كل واحد عم يتوعد المثليين وهادا يلي بدو يفصل راسهم عن جسمهم والتاني يلي بدو يحرقهم حرق .. يعني أكتر من مرة عم نحاول نفهم واحد جرثومة اسمو كاره للاغبياء انو بدي فرجيه الفئة المعتدلة اللاجئة المسالمة كيف بتفكر بالشواذ و بتعرف انو الشواذ هني نفسهم يلي فوتوهم لجوء على اوروبا .. بس مشان وضحلك يا جرثومة (مع جر الراء) أنو لما قلك داعش تمثل الإسلام الصافي والإسلام هو داعش وأنو كل واحد مسلم معتدل ومتحرر بداخلو في داعوش صغير وقتها ما تجي تقعد وتبلش تطالع الإسهال من تمك وتقعد تصدني وتقلي انو كلامي غلط .. شوف حبيبنا هي التعليقات عينة بسيطة من شعبك ..

  17. صراحه يلعن ابو عم عمكم لك مو عيب عليكم ما خليتوا مجال لاخواتكم البنات لك عيب مين بدوا يبسط اخواتكم البنات هلا ماضل زباين الهم

    حسبي الله ونعم الوكيل

  18. لا حول ولا قوة إلا بالله شو هالقرف لا بنعرفكم موجودين وشايفينكم كتير بس هاي مكانتكم بلمجتمع مكروهين وحقراء بس المنظمات الاوربية والاجانب عم يكبرو راسكم ويذكروكم بانو عندكم حقوق كل هاد مو رئفتا فيكم بس مشان يدمرو مجتمعنا الاسلامي متل ما هنن تدمرو لا مشان سواد عيون مثليتكم وارجو ان تقولو شذوذ جنسي اخلاقي مو مثلية عم تبسطو الكلمة بس الفعل عظيم