لاجئ سوري يقدم خبرته في الطبخ ليوم واحد لرواد مطعم قرب باريس ( فيديو )
لاجئ سوري يقدم خبرته في الطبخ ليوم واحد لرواد مطعم قرب باريس ( فيديو )
يسعى اللاجئ السوري نبيل عطار الآتي من دمشق إلى أن يكون على المستوى المطلوب خلال تسلمه مهام الطهي في مطعم في ضاحية باريس ليوم واحد، مستذكراً كيف كان يصنع جبن الكاممبير الفرنسي في بلده “أما هنا فبتت أصنع الجبن السوري”. (AFP)
[ads3]
انا اعرف هذا الشخص شخصيا
إنسان متكبر على السوريين وكل همه الحصول على الجنسية الفرنسية بالكذب والدجل
قرأت مقابلة له في معرض اللاجئين كان كل همه فيها ان طباعه وطباع وأخلاق عائلته هي طباع الفرنسين وأخلاقهم وانه طليق باللغات علما انه بدأ بتعلم ابجديات اللغة الفرنسية من جديد وكذلك الطبخ
اما كذبة انه كان يصنع الكمبيرد في سوريا فهي كذبة من العيار الثقيل فهو لم يسمع باسم هذه الجبنة الا عندما وصل لفرنسا بمدة
الخلاصة عكس السير موقع احترافي وأحببت ان انقل الحقيقة لكم كما هو شعار موقعكم ليعرفها الجميع
هذا الشخص ليس مثال جيد عن السوريين انه مثال المنسلخ عن سوريا ويتحدث عن سوريا بكل ازدراء
أخي سامي ليس هو الوحيد بل هناك آخرون كذاّبون في باريس أقسم لك بالله أنا في موجود باريس و كنت عملت في مجال الطبخ لفترة من الزمن، هناك كثر مثل هذا الكذّاب و يعملون أيضاً في مجال الطبخ و يقومون بعمل نفس ” الحداقة ” و طقطقة البراغي و ممارسة السفالات كي يحظوا بفرصة الركب على الآخرين من أقرانهم السوريين و التقدم على ظهورهم و الأنكى من هذا أنّهم يدّعون الثورية و هم يمارسون نفس الحقارات التي كانوا يمارسونها في سورية…يعني ببساطة الثورة لم تؤثر في هذه النماذج من البشر بل مازالوا يعيشون البوط بكل تفاصيله للأسف باريس ممتلئة بهكذا موديلات و أهم هذه المساطر الثورية المدعو : ” مح . الخ” ( عذراً لعدم وضع الإسم كاملاً )و هو يزعم أنّه طبَّاخ شهير وهو أيضاً يزعم نفسه من ” الحرابيئ ” الشاطرين في تلميع نفسه و إظهار نفسه بأكثر من الحجم الحقيقي . عكس السير يرجى نشر التعليق لضمان مصداقيتكم و حياديتكم و كل عام و أنتم بخير مبروك عكس السير و إلى الأمام في دعم المصداقية و الحيادية بارك الله بكم.
افضحهم ولا تقصر بهؤلاء المنافقين
أصبح بعض السوريين ممثلين بارعين في الكذب
لن تنفعهم هذه المسرحيات الهزلية امام السلطات
لازم تشتغل حبيب وتدفع ضرايب
اما تمثيل الشغل فلن يمشي عليهم
هنا ليس نظام بشار الاسد الذي تحبه
قصة غريبة
يقول انه كان “خبير” مصارف في سوريا وفِي فرنسا صار طباخ
طيب ليش ما يصير خبير مصارف وراتبه سيكون ٥ أضعاف راتب مساعد طباخ
عندما كنت في سوريا
سألت أحدهم وكان كبيرا في العمر عندما تم افتتاح احد المقاهي الفخمة جدا وكانت أسعاره غالية جدا وعلى الرغم من ذلك كان هناك زحام فيه فاستغربت وقلت له من اين لكل هؤلاء المقدرة على دفع هكذا مبالغ خيالية ولماذا فهناك بنفس جودة الطعام وأفضل بأرخص
فأجابني:
ان كثير من شعبنا يحب الصمبعة(التكبر) ولو على خازوق
وهو حال كثير من اللاجئين الذين وصلوا يحبون الظهور في صحيفة او تلفزيون او اي شيئ بغض النظر عن المحتوى
بعضهم ممثل أفلام اباحية والثاني طباخ والتالت مثلي جنسي و …..