إسطنبول : الشرطة تمنع عشرات الأتراك من مهاجمة عائلة سورية و طردها من منزلها ! ( فيديو )

المشكلة الاساسية تتمثل في نقطة ان الكثير من السوريين يحسبون أنفسهم مازالو في سوريا فلا يراعوا قانون و لا يلتزمون بالآداب العامة، بالإضافة إلى الحقيقة أن شريحة واسعة من الاتراك تكرهنا بل متعصبين حد الإذاء ولكن من يعطيهم المبرر هم السوريون أنفسهم، طبعا بالإضافة لعتبارهم أنفسهم فوق العرب و أحسن منهم وهم من فترة ليست ببعيدة كانوا يأتون إلى حلب ويشترون من اللباس المستعمل، ولكن لله في خلقه شؤون و قدر الله ماشاء فعل.

لا تلوموا الاتراك والله البعض من السوريين لايراعون لاعادات الاتراك ولا يحترمون تقاليدهم ويقومون بتلطيش البنات في الحدائق وشرب الاراكيل واصطحاب المشروبات الروحية والسب باللغة التركية والكثير من الاعمال وكانهم في بلدهم وفي حارتهم وكل وواحد مفكر حالو عنتر زمانو

اعرف الكثيرين من السوريين ممن يعيش في تركيا منذ سنوات، صفر مشاكل.
لدينا شريحة كبيرة من المجتمع السوري تدعوا للتقيئ، كل من خرج حمل معه اخلاق مجتمعه و أسرته، لا تغير جغرافية المكان من الجينات الاخلاقية.
لا علاقة للطائفية بالموضوع تعرضت لأكثر من موقف في تركيا كان من ساعدني فيها غرباء من الطائفة العلوية.
مشكلتنا مع السيد بشار هي نفسها مع مصطفى طلاس.

الاتراك صاحبين فضل علا السورين لحتوائهم وتوصيه من الحكومه التركيه بحترامهم لاكن السورين شعب مبدع اظاف انتاج جديد غير انتاج التركى يتلأم للذوق العربي ولاوربي وباسعار تنافسيه ويوم السبت كان الاتراك يسكرون الساعه الحاديه عشره صباح بينما السوريون حتئ المساء نحنو العرب تركنا محلات الاتراك وكذالك الاوبين ولتجئنا بعضنا للسعر المناسب ولمديلات المطلوبه قمنا نتسوق من المحلات السورين هذا في حساب التاجر
التركي انضربت مصلحته هذا في نظري استفاد التاجر التركي من السوري مديلات لم يعرفها سابقا حتى محلات
الاتراك يقليدون البضاعه السوريه وتنباع في محلاتهم
كافة الاصناف اخواني السورين ياغريب كون اديب
تركيه صاحبه فضل عليكم احسن من الدول العربيه

الاتراك استقبلونا لما الكل رفضونا وقدمولنا كتير في ناس كتير مااشتروا حتى حرام كلو من عند الاتراك وفي كتار مننا حتى اجار ما كانو ياخدو بس في فئة من السوريين خربت على فئة في ناس عبتخبص وماهامما شي بس نحن العائلات بالأخص اللهم الستر ومابدنا غير الامان النا ولولادنا
بس منطالب انو يتحاسبو الي عبخربو ومايروح المليح بالقبيح