قائد ميليشات ” الدفاع الوطني ” النظامية في السويداء يسافر إلى إسبانيا و يعود منها نافياً شائعات انشقاقه !

هناك محاولات دائمة ومغرضة من الأبواق المفلسة لتمييع دور الجيش العربي السوري وتسميته بمسميات مشبوهة مثل الميليشيات الطائفية أو عصابات الأسد أو غير ذلك في محاولة يائسة للنيل من هذا الجيش البطل حامي السوريين والضامن الوحيد لوحدة تراب هذا الوطن الغالي ولكن كل هذه المحاولات لم ولن تصل إلى أي تغيير لنظرة الشرفاء من أبناء سوريا الحبيبة لهذه المؤسسة التي قدمت عبر تاريخها الغالي والنفيس ليعيش جميع السوريين بفخر وعزة وكرامة وليضربو كل الإرهابيين ومن والاهم وشد على أياديهم بيد من حديد وليعيدو الأمن والأمان لكل المناطق التي تقع تحت سيطرتهم بعكس المناطق الأخرى التي أصبحت بؤرة للمجرمين والسفلة بدعم من بعض المواقع الناعقة التي نسيت أو تناست أن هذا الجيش هو لجميع السوريين بكل طوائفهم وإنتمائاتهم ومعتقداتهم وأنا ما سطره من بطولات وتضحيات خلال ست سنوات يفوق الوصف لذلك تحية لهذا الجيش البطل واللعنة على كل الحاقدين والدواعش والداعين لتدمير المؤسسات والمنافقين والمجاهرين بتفريق سوريا الحبيبة وتسليمها للعصابات والمرتزقة