جديد مفتي مصر السابق و عضو هيئة كبار علماء الأزهر : ” الأبراج ” حلال و لكن بشرط ! ( فيديو )

نقلت وسائل إعلام مصرية عن “الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف”، أن الاطلاع على الأبراج والاهتمام بها “حلال بشرط أن تكون بغرض تتبع الصفات وليست نوعاً من التنجيم والضرب بالغيب”.

وأضاف “جمعة” خلال خطبة ألقاها في أحد الدروس الدينية، يوم الثلاثاء، أن صفات الأبراج ليست قطيةي، حيث أنه يمكن القول بأن مولود فصل الربيع طفل رقيق القلب، وهو ما يوازي برج الحمل الذي ينتهي عند 21 نيسان، لكن بالاطلاع على صفات برج “الحمل” نجدها سيئة، مخالفةً للواقع.

وتابع أن الاهتمام بالأبراج للحصول على هذا القدر من المعرفة مباح ولا مخالفة فيه، مؤكداً أن النبي نهى عن التنجيم، لأن هناك ظواهر كونية أخلت بالنظام الإدراكي، فأصبح إدراك المغيبات أمراً مستحيلاً على الإنسان.

________________________________________________________________________________

شاهد فتاو و تصريحات أخرى مثيرة للجدل لعلي جمعة ↓

 

مفتي مصر السابق : من عشق فتاة و كتم حبه و مات فهو شهيد

مفتي مصر السابق : السجائر و الحشيش و الأفيون لا تنقض الوضوء

مفتي مصر السابق : يقال إن أبو الهول هو سيدنا إدريس !

مفتي مصر السابق : هتلر درب الأخوان المسلمين على الإرهاب !

مفتي مصر السابق : ملكة بريطانيا من آل البيت

 

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

  1. لعل أبلغ تعليق هو قول رب العزة في محكم التنزيل / عليكم أنفسكم لايضركم من ضلََ اذا أهتديتم /

  2. هو لم يقل (لكن بالاطلاع على صفات برج الحمل نجدها صفات سيئة) كما جاء في الخبر، بل قال: (بالاطلاع على صفات برج الحمل نجدها صفات سيدنا) أي النبي صلى الله عليه وسلم.

    1. هو قال سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم يفترض أنه من برج الحمل ثم ترى أن برج الحمل صفاته سيئة . أي أنه يثبت عدم صدق الأبراج

  3. هذا الوشاح الاصفر الذي يضعه المفتن علي جمعة هل له اصل في الاسلام ام هو توطئه لاعلان علي جمعة انحيازه الى صاحب الراية الصفراء حسن زوميرة اسأل !!!!!

  4. لم أجد في هذه الفتاوى ماهو غريب …
    ومن الطبيعي أن تكون هذه الفتاوى غريبة ومكروهة عند الأخوان المسلمين والوهابية

  5. عندما نتحدث عن ألأزهر الشريف ونقصد من مكوناته من العلماء كان في السابق مؤسسه دينيه مرجعيه لجميع مسلمي العالم الا انه بتغيير العلرؤساء على مصر طراء عليه بعض المتغيرات بدايتها عدم بقآؤه مؤسسه منفصله وتم ضمه الى وزارة ألأوقاف المصريه ولم تقف ألأمور عند هذا الحد بل زادت أمور التغيير وخاصه برئاسة السيسي وبضغط وبفرض من الدول المهيمنه تحت عنوان النظام العالمي الجديد تم القيام بتسيس هذه المؤسسه ممثله بعلمآئها وماتبع ذالك بنفس المقياس على جميع المؤسسات الدينيه في باقي الدول العربيه مما أفقد الثقه بهذه المؤسسات كسابق عهدها وذالك بسبب عدم وجود قوه رادعه للدفاع عن هذه المؤسسات الدينيه الهامه في حياة ألمسلمين

  6. لو فيه حكم اسلامي لازم يأمر بقطع راسه لأنه ليس بمسلم ويقوم بتشويه صوره الاسلام الحقيقيه عندع عدة فتاوي مضحكه جدا . لكن مفتي الدوله والسياسه ليس كمفتي الاسلام.ومصر الها الله وشعب مصر اطيب الناس ولهيك بصير مصر.