عندما اعترض عضو في مجلس الشعب على تخفيض سن الرئيس ليتناسب مع بشار الأسد
نائب من الحزب الديمقراطي الأمريكي يتقدم بطلب عزل الرئيسي ترامب من منصبه بتهمة عرقلة العدالة.
ذكرتني خطوة هذا النائب، باعتراض النائب منذر موصللي عام 2000 على اقتراح تخفيض سن الرئيس ليتناسب وعمر بشار الأسد، وقبل أن يوضح النائب اعتراضه تعرض لهجوم عنيف من أعضاء المجلس، ولولا تدخل البعض لما بقي على قيد الحياة، علما أنه لم يكن يعترض على تخفيض سن الرئيس، بل كان يعترض على خلو الإقتراح من الأسباب الموجبة للتعديل.
مع أنه مستحيل، لكن لنتخيل لو أن نائبا في مجلس الشعب السوري تقدم اليوم بطلب عزل الرئيس بشار الأسد لعدم أهليته في إدارة الدولة، ماذا سيفعلون به؟
ميشال شماس – حقوقي سوري – فيسبوك
[ads3]
يقول لكم بشبش أبو شخاخ
أنام ملء جفوني عن ثَفاثِفها :: ويَثْهر الخلق جرّاها ويختثِم
لا داعي لتخيل نائباً في مجلس الشعب يعترض, بل دعنا نتخيل ان يقع صاحب المقال هذا يوماً بين ايدي الأسد وازلامه !! ما سيحدث ؟ دعونا نتخيل ونبتعد عن المستحيل.
وللكاتب كل التحية والاحترام
الله يسامح انت هيك عم تصغر بشار مو في عضو قالوا انت الوطن العربي صغير عليك أن برأي لزم يحكم الأرض ومعها المريخ هههههه
سامحك الله!!!!
كيف تقارن اعضاء مجلس الشعب (السوري)بالنواب الامريكيين ؟وهل الذين انتخبوا الاعضاء السوريين كالذين انتخبوا النواب الامريكيين ؟يقول قائل هنا تعيين وهناك انتخاب هذا صحيح وهو ما يمنع العضو التعبير عن رأيه .ولا يمكن للذين يدعون انهم يمثلون الشعب استقلالية مواقفهم حتى تتوفر شريحة اجتماعية يحسب حسابها في عداد البشر وتنتخب من يمثلها رغما عن الطغاة . اما ان ننتظر الزعيم العربي ليسمح بالديمقراطية وحرية الرأي هذا شئ جدا مضحك لان الطااة جميعهم يعلمون لو سمحوا بشئ بسيط من ذلك خلال ساعة واحدة لا تجد منهم احدا. لا يمكن لهم دوام الحكم الا بالحديد والنار لذلك اما ان تقبل وتكون نعجة بالفعل واما ان ترفض هذا الواقع بكل ما أوتيت من قوة .
أعضاء مجلس الشعب لا يصح مقارنتهم بالبشر أصلا لأنهم عبارة عن غنم شغلتن التصفيق و الجلمئة و بس , فلا يصح بأي حال من الأحوال مقارنتهم بأحد .
هللق بدكون تقارنوا نواب مجلس الشعب في دمشق قلعة الصمود و التصدي و قلب العروبة النابض و جبهة الممانعة مع نواب الامبريالية الأمريكية! ما في مقارنة شو هالحكي
على راسي يا مسلم كردي بس يا ريتك كردي حاف لأنو مسلم كردي متل مسلم علوي بالنسبة للمسلم وفهمك كفاية
والله الشعب لعبة الحكومة والحكومة التي بيدها القوة لعبة الامبريالية لانهم موظفون عندهم واذا عندهم اعتراض فليثبتوا عكس ذلك فليعطوا الشعب من حقه في ثروات البلد هم ياكلون كل شيء وياليت الشعب سلم منهم بل ياخذون دمه ما شفنا عند هم غير القهر والذل مثل ايام زمان الاغاى ،،،،،،،،؟ والفلاح ،،،،،،؟
عندما يتقاتل طفلين يأتي الأهل ويعاقبونهما سوية دون الدخول بالتفاصيل، هذه حالنا…. ما زلنا أطفال.
اما الغرب فتستطيع الحوار مع الطرفين لان الغرب وصل لدرجة من الحضارة (وهذا الكلام عام وغير دقيق بالضرورة) يستطيع بها ان كل الأطراف إبداء رأيهم.
هل تستطيع أن تقول لمواطن أو مواطنة: أرجوك لا ترمي بالشارع دون أن يتهجم عليك أو تشتمك! فما بالك إذا خالفته الرأي وأنت بمركز مسؤول…