حفيدة كفتارو و زوجة حبش و العضو في فريق دي ميستورا : ” جدي حمى الدين و البلد بوضع يده في يد حافظ الأسد “
أبدت أسماء كفتارو، حفيدة مفتي سوريا السابق أحمد كفتارو، وزوجة النائب السابق في برلمان بشار الأسد، و المعارض الحالي، محمد حبش، رغبتها في العودة إلى سوريا وتولي منصب مستشارة في “دار الفتوى”، بعد إلغاء وزارة الأوقاف وتحجيم دور “القبيسيات”.
وفي مقابلة لها مع جريدة الأخبار اللبنانية الموالية، نشر يوم الجمعة (21/7)، شنت كفتارو، العضو في فريق نساء ديمستورا المؤلف بمجمله من نساء يصنفن من “المعارضة الموالية”، هجوماً على وزارة الأوقاف مطالبة بإلغائها و”إنشاء وزارة بديلة للشؤون الدينية تكتفي برعاية شؤون الرعية الدينية، أو ضمّها إلى دار الإفتاء”.
واقترحت كفتارو أن يتم ضم الوقف الإسلامي لوزارة المالية، متسائلة عن إيجار وقف الشام، الذي يبلغ ثلث أرضها، وما إذا كان من الأولى “أن تسخّر ميزانية أغنى وزارة في سوريا لخدمة المجتمع المتضرر، خارج أيدي رجال الدين”، بحسب تعبيرها.
وزعمت كفتارو أن أحد المعارضين قال لها في واشنطن: “سنحاسبكم جميعاً على وضع جدك يده بيد حافظ الأسد”، وقالت: “عندما أجتمع بالقادة الدينيين للفصائل المسلحة، خلال لقاءات في العواصم الغربية، أعود لأقول لوالدي: الآن أفهم لماذا وضع جدي يده في يد حافظ الأسد، لقد حمى الدين والبلد، ونحن أسرة مجبولة على الوفاء”.
وانتقدت كفتارو “علماء الدين” الذين تدخلوا في الشؤون السياسية، بمن فيهم مفتي النظام الحالي أحمد بدر الدين حسون، الذي قالت إنه فرّق الناس بدلاً من جمعهم.
وعن زوجها محمد حبش، رأت أسماء أن دخوله المجال السياسي كان خطأ، وأنه زج نفسه في مكان ليس فيه، مشيرة إلى أنها لا ترى “مستقبلاً سياسياً له بعد اليوم”، مطالبة إياه بنسف موقفه السياسي “والاعتذار من الناس”.
وعلى الرغم من انتقاد حسون، كشفت أسماء: «تواصلت مع المفتي حسون قبل حوالى شهر، قلتُ له: سأعود قريباً إلى سوريا، وأتمنى أن أعود إليها مستشارة في دار الفتوى، مكاني في الداخل. واجبي الديني والأخلاقي واسمي أيضاً يفرضان عليّ ذلك».
وهاجمت كفتارو دور القبيسيات، قائلة: “سمعت كلام ممثلين عن الإخوان المسلمين في جنيف يصفون القبيسيات، بالحرف بأنهن (ذراعنا اليمنى على الأرض)”.
وأشارت إلى أن القبيسيات “يقمن باحتلال مواقع في وزارتي الأوقاف والشؤون الاجتماعية، إضافة إلى التعليم والجمعيات، لماذا يبقين في هذه المواقع ونتركهن يبنين جدران التعصب في وجوهنا؟”.
[ads3]
لا يستغرب من هذه الماركات لأنها دمها أسدي وتعيش على الفساد أحمد كفتارو إغتصب مزرعة بالنشابية وأمر الأمن بأن يقتل صاحبها بعد نتف شاربه وحسن كفتارو أوقف بنظارة المواساة بجرم تهريب الذهب والمخدرات وكان على علاقة مع الصحفية سعاد جمعة في جريدة تشرين وكان يقول أنا شيخ سبور والقبيسيات مدفوعين من الأمن عائلة كفتارو عائلة فساد وحبش ليس أقل منهم
ويظهر في الصورة في أقصى اليسار (منى غانم) ، السياسية الطائفية التي تنتمي إلى عائلة عريقة في الإجرام ضد الشعب السوري ونائبة رئيس تيار بناء الدولة (لؤي حسين) ، وهي تسمي نفسها معارضة لكنها في الحقيقة أقرب للنظام لأسباب طائفية وتشيد بما تسميه (الجيش العربي السوري)
ندعو الله الجبار المتعال أن يحشرك وجدك مع حافظ الأسد / لقد أحب جدك المجرم النصيري واختار طائعا” وعن قصد وتعمد أن يقف على دماء البسطاء والمقهورين لعن الله كل منافق ووصولي حقير
مبروك جائزة أغبى معلق في العالم ، أنا أنتقد منى غانم لأنها طائفية تنحاز إلى طائفتها العلوية وتؤيد بشار الأسد وجيشه وأنت تقول عني (نصيري و… ) وكما قلت لك سابقا : إلا الحماقة أعيت من يداويها
(وعن زوجها محمد حبش رأت أسماء أن دخوله المجال السياسي كان خطأ) بالطبع لأنه خرج عن عباءة بشار الأسد ، أما أسماء كفتارو نفسها فدخولها المجال السياسي أمر صحيح لأنه تحت رعاية بشار ومخابراته ، هكذا هو منطق منحبكجية بشار وأبواقه ، بالمناسبة محمد حبش من أكثر المعارضين ( إعتدالاً) إن صح التعبير ، ومن أكثرهم هجوماً على التطرف الإسلامي وتيارات الإسلام السياسي المختلفة وهو أقرب إلى الليبرالية والعلمانية منه إلى التدين ، ولكن هذا لا يشفع له طالما هو ليس تحت أمرة المخابرات السورية كهؤلاء النسوة التي في الصورة
ولا ننسى ان كفتارو الأب هو الذي أفتى بجواز توالي حافظ الأسد لرئاسة سوريا رغم مخالفة ذلك للدستور السوري ، وبسبب ذلك ظهر المثل الشعبي السوري المشهور (فتاها كفتارو)
ملاحظة حتى لا يتفلسف أحد علي ويقول أنني ضد أن يتولى أحد من الأقليات رئاسة سوريا فأنا ليس عندي مانع من ذلك ولكن ليس بهذه الطريقة الهزلية المهينة للشعب السوري
لن اشتمك لا انت ولا زوجك ولا جدك ولكن استطيع ان افوض الامر لله بكم جميعا جدك وزوجك وحافظ الاسد وبشار وحضرتك فان صدقت ولا اعتقد ذلك فالله اعلم بك وان كذبت وهذا ما اظنه فالله يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور فله الامر من قبل ومن بعد
نسيت مروان شيخو والايوبي ضابط الشرطة والامن السياسي الي انكشفت حقيقته بعد ان رحل الى الآخرة
قتلتنی تواضعها… “ساعود الی سوریا مستشارة فی دار الفتوی”!!!…
من اللاذقية إنت البصل والباقي قرع!
للأسف الشديد اننا ابتلينا بعائلة متل عائلتك .. الاسد أراد ان يغطي حكمه وإجرامه بحق السوريين وجدك أعطاه الغطاء الكامل ونيم اجيال كامله بينما كانت الشباب السوريين يذبحون كل يوم، حبه للمال وتقبيل أياديه اعمى بصيرته وهو كما تعرفيين كان ماسونياً وهذا بشهاده الشيخ اسامه امام جامع الجسر الأبيض ….فكل شئ كان تمثيل ولعب ادوار .
اما زوجك فوضع بمجلس الشعب من قبل الأمن والقصر الجمهوري ليتمم اللعبه خرج للامارات ليفكك ويمزق المعارضه كما تفعلين انت وكم عاهه معك مع مستورا…
القبيسات من صنع اجهزه الأمن لتفكيك النسيج الاجتماعي والأسري وقام على مبدأ ان الفتيات ان لا تتزوج والمتزوجة ان لا تسمع لزوجها وعليها ان تسمع لانستها فقط واجتماعات وحفلات وموالد وطلاق بأخر المشوار لإهمال المرأه لبيتها وأولادها
ارجعي لاحضان عائله الاسد ومزارع جدك وسلطته فقد قدم لهذه العائله خدمات جليله
(ومن يتولهم فهو منهم)…..لافرق كبير بين جدك وحسون والبوطي
حقيرة إذا قالت هذا الكلام وهو غير مستغرب من هذه العائلة المنتفعة من الدين. الدين لله من كان يدعي التدين لن يبحث عن المناصب الفارغة ويحارب المسلمين
بدها تصير مستشارة. هذا شرطها للتخلي عن الوطن و الشعب و الشهداء و الأيتام.
لماذا كل هذا الحقد الدفين بين السوريين!! لا شكّ في أن الحقد كظاهرة، هو نتاج لتعصب أعمى، تساهم في تشكيله البيئة المعدمة والثقافة المنغلقة تجاه المختلف، الذي ترى فيه تهديداً لهويتها. حيث يعمد التعصب إلى شيطنة الآخر، مقدمة لاستباحته. والتعصب لغوياً يأتي من العصبية، التي ما انفكت تؤثر في عقلنا العربي المرتبط تاريخياً بالقبلية والعشائرية وصولاً للعائلية. وعلى الرغم من مفاخرة العرب بعصبيتهم القبلية الثأرية، إلا أنهم كانوا متسامحين أمام حرية المعتقدات الدينية وتعدديتها. لكن مع ظهور الإسلام كمشروع دولة ودين توحيدي، اصطدم هذا المشروع بعقبتين أساسيتين، التعددية الدينية والعصبية القبلية، حيث تمكن من إلغاء الأولى، بعد استبدالها عنوةً بعصبية إسلامية، فيما ظلت الثانية. والنتيجة أنّ العقل العربي بات محكوماً بعصبيتين، وهو ما تؤكده الوقائع التاريخية.
و الله فكرتهون مجتمعين ليفتحوا محل بوظة!
رح تصيري مستشارة طبعا يا حقيرة بدولة الفساد والاجرام
جدك خاين وهو حافظ وكل المسؤولين عبارة عن كلاب للنظام حتى بوزارة الاوقاف
روحي الله لا يوفقكم كيفما اتجهتو انتي وبشار وكل مين معكن
اتذكر في أواخر الستينيات وفي فترة المراهقة ذهبت انا وأصدقائي لحضور فيلم سينما في صالة الزهراء . وبعد نهاية الفيلم . وخروجنا من السينما . وجدنا جمهرة بسيطة حول سيارة من نوع شيفروليه . اقتربنا لنرى ماذا يجري .. فإذ ب احمد كفتارو هو الذي يجلس خلف المقود يضحك وبصوت عال وهو يتحدث مع المدعوا ( زوزو ) كل شباب الشام في تلك الفترة يعلم من هو زوزو . كان زوزو يحدثه عن تلقيه هدية من احد معجبيه وهي عبارة عن أسورة ذهبية . ثم مضت السنون وبعد عقود من الزمن سمعنا اخبارا . بان هذا المدعو زوزو كان جاسوسا اسرائيليا .
انسب وظيفه لهؤلاء النسوه برنامج تلفزيوني يتناول الابراج وخاصه برج العقرب
جدي حمى الدين والبلد ….. بوضع يده في يد حافظ الأسد
على القافية بينفع شعار لشي مسيرة عفوية …. ولكن السؤال هو لماذا يعتقد (رجال الدين) أنهم حماة الدين وأنهم ورثة الأنبياء ؟؟؟ تاريخ أسود ونشأة مشبوهة (لرجال الدين) من لحظة أفتوا وأجازوا لمعاوية توريث الحكم لابنه يزيد وكانوا أول الدبيكة في ساحات دمشق إلى إفتائهم وإجازتهم توريث الحكم للأهبلوف وكانوا أول الدبيكة في ساحات دمشق أيضاً مع الفارق الشاسع وعدم جواز المقارنة بين الشخصيات….. يخرب بيتكم واحد واحد فطوال عمركم وتاريخكم كنتم سنداً للحاكم الظالم المستبد وكنتم (اللحاف) الذي يستر أخطائه و(الممحاة) التي تمحي فجوره وإسفافه فكفاكم مزاودة علينا بالدين وحلوا عنا دبحتونا.
يلعن روحك يا دي مستورا قذر على هؤلاء جحشات جمعتهم يكفيجحوش زدونا جحشات
كاذبة كأبيها وجدها وزوجها