180 شاحنة .. شحنة أسلحة أمريكية جديدة تصل لوحدات الحماية الكردية

أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية مزيدا من الأسلحة والمعدات العسكرية لوحدات الحماية الكردية.

وقالت وكالة أنباء الأناضول أن 180 شاحنة محملة بالعتاد العسكري والذخيرة، أرسلت على دفعتين خلال الأيام السبعة الأخيرة إلى الحسكة ومنها إلى العناصر الإرهابية شمالي الرقة (شمال).

وذكر مراسل الوكالة في الحسكة أن 100 شاحنة دخلت في 22 تموز / يوليو الحالي، و80 أخرى الخميس، إلى الحسكة (شمال شرق) عبر الحدود العراقية.

وسبق أن أرسلت الولايات المتحدة 629 شاحنة محملة بالعتاد العسكري بما فيها أسلحة ثقيلة وذخيرة، للوحدات بين 5 حزيران / يونيو الماضي و17 تموز / يوليو الحالي.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. لو كانت هذه السيارات تحمل مواد غذائية لأكتفت حلب لنصف سنة, و لكن أمريكا تريد اعادة تأهيل نظام الأرهاب الأسدي و تدعم قوات أولاد عمومته و حلفاءه ارهابيي ال بي كي كي.

  2. محاربة الدواعش هو واجب على جميع البشرية لقد ساؤوا كثيرا للاسلام والمسلمين

  3. لو لم تكن المعارضة فقدت نقطة ضادها , لزودتها امريكا و غيرها بكل ما تحتاجها من اسلحة , ولكن اغلبها تحولت الى متاجرة بدم و رزق السوريين , حتى المساعدات الغذائية الدولية لم تسلم من متاجرتهم بها , تبا لها من معارضة , و تبا له من نظام

  4. أمريكا الفاجرة تزود جماعة الإرهابي اوجلان في سوريا بالاسلحة نكاية بتركيا . وهي مستعدة لتزويد الايزيديين والأرمن والعلويين وعبدة الشيطان وحتى ميليشيات الشيعة الإرهابيين من حشد شعبي وامثاله . لكنها في مستعدة لتزويد الجيش الحر باي معدات هجومية … هل شاهدتم أفراد الجيش الحر يمتلكون التاو في دمشق وضواحيها .. طبعا لا لان هذا يسرع بسقوط سفاح القرداحة ؟؟؟؟؟

  5. إلى كل المعلقين الذين يسيئون إلى الشعب الكردي زاعمين أنهم يدافعون عن الاسلام أقول أنتم مخطئون. نحن مسلمون و الحمدلله و أما موضوع ب ك ك و شيوعيته فهي ليست مرغوبة من غالبية الشعب الكردي و لكن نحن ننظر إليه من جانب أنه يدافع عن حقوقنا التي ينكرها اخوتنا المسلمون من عرب و ترك و فرس! فلو كان العرب و الترك و الفرس متمسكين بالاسلام و ليسوا متاجرين به و منافقين (الطبقة السياسية أعني) لما كان للأحزاب الشيوعية مكان عندنا! و لكن كما يقول المثل مالذي جبرك على المر غير الأمر منه! نحن مسلمون نعم و لكننا لن نرضى العيش على أرضنا و هي ملحقة بدولة شعارها وحدة حرية اشتراكية و أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وتمىنع الصلاة في الجيش و تحارب الدين! و لن نرضى العيش في دولة جاء حكامها من حدود الصين و سكنوا و حكموا المنطقة على أنهم مسلمون و الآن دولتهم بناها أتاتورك و ما أدراك من أتاتورك؟ و هي قائمة على أسس علمانية و شعارها سعيد من يكون تركياً و كل من عاش في جمهورية أتاتورك هو تركي و يجب أن يعيش تركياً و لن نرضى العيش في دولة ملالي شيطانية تدعي الاسلام و تشتم الخلافاء الراشدين و أهلهم! فإما دولة تعطي حقوقاً متساوية لكل شعب فيها أو دولاً مستقلة بما فيها كردستان أرضنا و دولتنا! فالكرة في ملعبكم ماذا تريدون؟

  6. بدأت شمس الحرية تشرق على أبناء الشمس الشعب الكردي الذي ظلم كثيراً من عنصريين و قوميين و تجار دين منافقين! اللهم عليك بأعداء الشعب الكردي. و اللهم افتح خزائن أمريكا غيرها و سخرها لمساعدة الشعب الكردي لتحقيق حريته!