” كان يضحك أثناء دخوله قاعة المحكمة ” .. ألمانيا : السجن مدى الحياة للاجئ سوري قتل زوجته بـ 21 طعنة
قضت محكمة ألمانية بالسجن المؤبد بحق رجل سوري، بعد إدانته بقتل زوجته في مدينة ميونخ، جنوبي #ألمانيا .
وقالت صحيفة “تي تزد” الألمانية، الأربعاء (28/7)، بحسب ما ترجم عكس السير، إن السوري عثمان البالغ من العمر 38 عاماً، سيقضي بقية حياته في السجن، بعد إدانته بقتل زوجته حسناء.
و في التفاصيل، لجأ عثمان مع ابنه إلى ألمانيا، وتحديدا في ميونخ، فيما لحقت به زوجته أيضاً مع أطفالهم الثلاثة الآخرين، لاشتياقها لابنها الذي يتواجد مع والده.
وكانت صحيفة “بيلد” قالت في أيار من العام الماضي إن العائلة خرجت كاملة من سوريا، قبل أن يحدث الانفصال في تركيا، ومن ثم لجأ الطرفان إلى ألمانيا.
ونقلت الصحيفة حينها عن الزوج قوله إنه سبق وأن اشتكى للسلطات ضرب زوجته لابنه (المقيم معه) ومعاملته بشكل سيء، وهي الأقوال التي صادق عليها الطفل.
الزوجة حسناء أقامت مع أولادها في أحد مراكز اللجوء في ولاية براندبورغ، وهناك وقعت في حب شخص آخر، ودخلت في علاقة معه، الأمر الذي أثار حفيظة عثمان، بعد شكه من طبيعة منشوراتها على صفحتها على فيسبوك.
وبدأ الرجل بالتفكير في قتل زوجته حيث حاول الاتصال بها ومراسلتها لتأتي إلى ميونخ، لكنها تجاهلت محاولاته، إلى أن أعلمها بأن ابنها مريض بشدة.
وقررت حسناء السفر على الفور إلى ميونخ، حيث كان زوجها بانتظارها في المحطة، وأجبرها على الذهاب إلى منطقة نائية في إحدى الغابات، حيث انهال عليها بالطعن.
وقاومت الزوجة في البداية، وحاولت الهرب حافية لمئات الأمتار، لكن أمرها كان محتوماً بالموت، حيث سدد إليها 21 طعنة، اثنتان كانتا نافذتين في الرئة والرقبة، ما تسبب بموتها خلال عشر دقائق.
وتم العثور على جثتها من قبل متجولين في الغابة بعد يوم من الحادثة.
وأثناء النطق بالحكم علق القاضي بقوله: “الزوج كان في وضع غضب عارم عند معرفته بعلاقة زوجته، ولم يرد أن تنجح أي علاقة لها مع شخص آخر، بدرجة أنانية شديدة، وضع حياته في مرتبة أعلى من حياتها، الزوجة أتت بنفسها لميونخ بعد استسلامها لقلبها المحب لابنها، لكن ذلك كلفها حياتها، كانت تريد أن تكون حرة في علاقة أخرى”.
من جهته، لم يبد الزوج أي شعور أو تعبير أثناء النطق بالحكم أو أسبابه.
وكان عثمان قد خطط لقتل زوجته لأسابيع، واختار المنطقة المناسبة لها، وحدث أحد أصدقائه عن نواياه في القتل، وأرسل له فيديوهات عنها، وفي إحدى الرسائل كتب عثمان: “ابتداءً من هذه اللحظة ولدت من جديد، وأشعر بالراحة في داخلي”.
وبحسب المحكمة فإن الزوج أحس بنقص في الشرف بعد علمه بعلاقة زوجته، وكان ينكر التهم الموجهة إليه حتى اللحظة الأخيرة، وكان يضحك أثناء دخوله القاعة.[ads3]
يعني للاسف نسمع قصص غريبة عجيبة عن السوريين في بلدان اللجوء يعني انتوا رايحن لاجئين او حبيبة فاضيين تحبوا وتعشقوا وحدة رايحة تشوف ابنها بالمانية فاضية تتعرف وتحب الان تذكرت حياتها والزوج المكلوم حقه ان يغضب ولكن لم يفكر غير بنفسه وانتقامه من زوجته الام ذهبت والاب بالسجن وبقي الاولاد لوحدهم ماذا استفاد من كل هذا كان بامكانه ايجاد انسانة ثانية افضل منها ولكن للاسف لم يفكروا غير بانفسهم
صحيح الولاد ضل لحالون بس الزلمة ما قصر فيها و كان لازم يحرقا و يزت الرماد تبعا بشي بلوعة يعني كانت تطلب الطلاق وبعدين تروح تتمعشق
خلي هلئ يضحك ويتخ بالسجن منبوذ بالإضافة إلى جريمة القتل خسر أولاده ستأخذهم جمعيات وعائلات ألمانية فين صفى العقل والشرف والكرامة العمى عقول المتحجرة والجهل والظلام والحقد في قلوب بعض الناس ولك تفو
صح بس نضف شرفو وعمل الازم يعملو ولو انت محلو وبحالتو فكر لنشوف .من قتل دون اهله فهو شهيد
اتمرجل ع مره ضعيفة بنص الغابه وبتقولي شهيد ، قتل طليقته لانها بعد انفصالها عنه إختارت تكمل حياتها مع غيره وبتقولي نضف شرفه ؛ خلي شرفه ينفع ولاده اللي ما رح يتعرفوا عليه بالمستقبل ورح يكرهوه وينبذوه قاتل امهم ..
اخي باوروبا هيك، بدها تترك بتترك، بدو هو يترك بيترك. هون في حريه، ما عجبكن لا تجو لهون. يا ضلو بسوريا يا اما روحو على السعوديه. شو هاي اللزقه، بدكن مصاري و مره و اولاد و حريه و هيبه….الخ و كله ببلاش.
افرقوا الاوروبيين بريح طيبه، لا تجو.
ماعدنا نخلص من مشاكلكن!
ممكن هذا الزلمة مابصلي بيصير معه أكثر من هيك
الخيانة صعبة كتيير
بعد هالسنين يلي قدوها سوا يصير في خيانة لعقل ما بيستحمل هالشي
وين الخيانه ، هو طلقها وانتهت القصه ، يعني كل واحد فيهم صار بطريق ، بس هو صعب عليه يتقبل انها تتهنى بحياتها وتروح لغيره كرامته ما سمحتله ،.
جميع مشاكل السوريين هنا في المانيا بسبب رواتب المساعدات التي يتفاضونها . الزوج يقول هو رب الاسرة و هومن ينفق و الزوجة تريد نصف الراتب و الا تطلب الطلاق لتجصل على راتب….
و الله غريب التصرفات اللي عم يتصرفوها السوريات في بلدان اللجوء؟؟ الغالبية تطالب بالطلاق و أو تطلقوا و بدأوا بعلاقات حب و غرام بحجة حياتها الشخصية و هي حرة باللي بدهياه. لك استحوا شوي شو مفكرين الحرية هي بخيانة الزوج و التعري و اقامة الصداقات!! كان العرب بيحسدوا السوريين و بيعتبروا اللي بيتزوج سورية بيعيش متهني و باله مرتاح بس يبدو الحرب عم تكشف المستور.
انا اعرف العائلة , الرجل طلق زوجته في تركيا ثم غادر الى المانيا مع اولاده ثم جاءت المرأة الى المانيا عن طريق منظمة , ومن حقها ان تتزوج من رجل اخر ..ومن حقها ان تطالب بحق حضانة الاولاد وفق القانون الالماني ووفق الشرع الاسلامي – الحضاتة للام – .. هذه القصة باختصار
مافي خيانة فالموضوع وانما انانية الله لا يردو
والله عيب اللي عم يسير باوروبا من قبل السوريين انا سوريه وبقولها وانا مفتخره بس هي القصص اللي عم تسير من قبل عالم غير متحضرين ولا مثقفين للاسف الشديد خربوا بلادن ولاجئوا لحبوا ويقتلوا عيب والله العظيم انو سوريه متبريه من هيك ناس،
فعلا كلامك صح سوريا متبريه من هيك ناس
والله راجل
خاتر اذا هي بنت اصل تطلب منو الطلاق وبعدين تتزوج
والشخص الي حباتو اكيد يتسلى باها
والسوريات جميلات وعندهم جاذبيه
والحريه للمراه حاجه تخوف
وتدخل في متاهات
وياما الاف متزوجين وعاهرات
بشاار المجرم قضى على ملايين وشرد الملايين
وجوع الملايين
هي طليقته لانه طلقها في تركيا ، وصارت حره ترجع ترتبط ما ترتبط هالشي بيرجع لإلها ، عم بتحرمو اللي الله حلله حسب ميولكن واهوائكن ..
الله يرحمها عملت اللي بدها… والله يغفر له زوجها عمل اللي بدو…. والأولاد ضاعوا لا أم ولا أبو
الحكم كبير جدا,والرجل مظلوم,القوانين الاوروبية كلها تنحاز الى النساء
الزوج واحد نذل الله لايردو ازا طلقها شوبدو منها فلا يلي استحو ماتو الزوجة الله يﻻحمها