عفرين : ” قوات حماية المجتمع و المرأة ” يدربن معلمات المدارس على استخدام السلاح

قالت وسائل إعلام كردية، إن 300 معلمة في لجنة التربية للمجتمع الديمقراطي بعفرين يتلقين التدريب على كيفية استخدام السلاح في دورة افتتحتها “قوات حماية المجتمع- المرأة”.

وذكرت وكالة “هاوار” الكردية، يوم الأربعا،ْ أنه تم فرز المعلمات المتدربات إلى مدرستين، وفي البداية، شرحت “عضوات قوات حماية المجتمع- المرأة”، كيفية فك وتركيب السلاح، وتحدثن عن أخطاره.

وبعدها تم شرح كيفية فك وتركيب السلاح، وتم ذلك بطريقة عملية من قبل المعلمات المشاركات في التدريب.

ونقلت “هاوار” عن معلمة تدعى “روكن حجي”، وهي من “المكون العربي” -بحسب الوكالة- أنها جاءت إلى هنا “لتعلم استخدام السلاح وكيفية حماية نفسي من العدو، ولن نسمح لأي جهة كانت بدخول عفرين”.

ونقلت عن معلمة أخرى تدعى “روناهي إيبو”، أنه “يجب علينا أن نتعلم السلاح للدفاع على أرضنا من الاحتلال وهجماته على المقاطعة ونحن كمعلمات لن نكتفي بتعليم وتعلم الدراسة فقط إنما التعلم على السلاح أيضاً ضرورة للدفاع عن أنفسنا والأجيال القادمة”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. الله يحميكم يا اسود الجبال، قاهرين المغول و عبيد الجردوغان ، اللهم سدد رميهم و انصرهم بنصرك يارب العالمين

  2. لو كانت هالجربوعة بإدلب كان صارت ارهابية و مطلوبة لكل الدول المتحضرة و الجربوعة، متل ما اعلام اوجلان و صوره معبئة أوربا رغم انه يعتبر حزب ارهابي متل داعش، كلاب اقسم بالله عدوهم واحد هو الاسلام السني حصراً.

    1. اي صح خونة .. لان هنن يلي باعوا سوريا للروسي و الايراني بشقهم المؤيد و هنن يلي باعوا سوريا للسعودي و القطري و المنغولي بشقهم المعارض مو هيك سيد سوري؟؟ !!

  3. يقول البروفسور الكردي عمر ميلان ” القيادة الكوردية الحالية وبعض المثقفين الأكراد يريدون أن يوهموا العالم أنه حقا هناك وطن أسمه كردستان بلا دليل إثبات علمي. وإنني كلما تذكرت هذه التسمية الطارئة وأنا إبن تلك المنطقة أشعر بالإشمئزاز، لما تحمله هذه التسمية من نعرة عنصرية شوفينية تبعدنا عن روح التسامح والمحبة”!
    ويقول القائد الكردي “عبد الله أوجلان، لو قدمت لي الدولة القومية الكردية على طبق من ذهب، لرفضتها”.
    ويقول الكاتب الكردي خالد الجاف “إن معالم الحضارة الآشورية شاخصة على مر العصور قبل إستيطان الكرد بآلاف السنين بينما لم يصل إلى علمنا وجود أثر من معالم الحضارة للشعب على مر العصور”.
    ويقول الدكتور كراند الخبير في المنطقة وشعوبها في كتابه “النساطرة – إن أربيل كانت مدينة آشورية الأصل وإسمها الأصلي “أريخا” وتعني مدينة الآلهة الأربعة. يكفي ان تشهد قلعتها التاريخية العظيمة على آشوريتها وأكديتها وقد أطلق عليها إسم أربل في العصر العباسي. وفي السنوات الأخيرة إستبدلت المليشيات الكردية إسم المدينة التاريخية إلى كلمة كردية وهي “هولير” ضاربين بالتاريخ والجغرافيا عرض الحائط. أما كركوك فهي مدينة سريانية عربية وكانت مركزا مهما للمسيحية النسطورية، ودهوك مدينة آشورية ألأصل نزح إليها البادينانيون الأكراد من الجبال الواقعة جنوب الأناضول”. وشكراً لصحيفتكم لاتاحتها المجال للتعبير عن الرأي الآخر.