ألمانيا : لاجئون سوريون و عراقيون ” يقضون الإجازة ” في بلدانهم الأصلية ! ( فيديو )
قالت صحيفة “دي فيلت” الألمانية إن لاجئين سوريين وعراقيين في ولاية بادن فورتمبيرغ، في ألمانيا، قضوا إجازتهم عدة مرات في بلدانهم التي أتوا منها.
وأضافت الصحيفة، الخميس، بحسب ما ترجم عكس السير أن سلطات الهجرة في ولاية بادن فورتمبيرغ سجلت 100 لاجئ سافروا عدة مرات منذ عام 2014 إلى بلدانهم واحتفظوا بإقامتهم، وذلك بناء على معلومات مصدرها وزارة الداخلية.
وعن هذا الأمر، قال البرلماني من الحزب الديموقراطي المسيحي، أمين عام وزارة الداخلية في الولاية، جوليان فوررتنبرغر: “إذا قام الحاصلون على الحماية بالسفر إلى بلدانهم بغرض قضاء إجازة على الرغم من الاضطهاد ، فهنا يطرح السؤال ما إذا كان هذا اللاجئ يستحق الحماية”.
وقال لاجئون سوريون في ألمانيا لعكس السير، إن أبرز طرق العودة، هي عبر السفر من ألمانيا لإيران، ومن ثم السفر من إيران (باستخدام جواز السفر السوري)، إلى سوريا.
ويستغل حزب البديل المناهض للهجرة واللاجئين هذه الأنباء، وأخرى مشابهة لها، عن طريق نشر صور ساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تشير إلى فشل الحكومة في ملف اللاجئين.
ومن بين الصور، صورة تظهر شاطئاً وحصى ملونة، إلى جانب العلم السوري النظامي، وجملة: “قم بقضاء إجازة اللجوء في بلدك الأصلي!”.
[ads3]
معظم الذين باعوا مالديهم حتى يربكوا البلم المطاط ويعبروا عدة دول أمنة ويبكوا في محطة قطارات بودابست وعلى الحدود مع لافتات و صور لميركل و يصبحوا حديث العالم بأسره هم إنتهازيون و مستغلين فرص لتحقيق مكاسب على جرح وطن، كما المعارضة الفاشلة و الرئيس الأهبل ، وأكثرهم يخشى إي تهدئة أو حل قريب خوفآ على إقاماتهم، وهمهم الوحيد تقديم طعون ولم شمل وبحث عن شقق كبيرة و جميلة و إستقبال القنوات العربية المرحة و شهادة السياقة و شراء سيارة و موعد نزول الراتب على الحساب، و الإتصال و زيارة الأصدقاء والأهل و الأقارب للمنظرة عليهم بأنهم أصبحوا أمر كبير جدآ.
بالفعل اللي استحو ماتو
هذا الكلام صحيح
انا اعرف احدهم هنا في فرنسا جاء من دمشق وعلاقاته مع ضباط المخابرات ممتازة
ولا حاجة له بكل اللجوء
الدنيا زائلة ونحن ماضون ولكننا نترك بصمة خير او شر . الحكام الخونة صنيعة الكفر اليهودي الصليبي المجوسي الرافضي تسلطوا على رقاب الناس بذنوب الناس اولا وتنفيذ الخطط المكلفون بها ثانيا . من جملة الخطط الخبيثة تدمير بلادنا الحبيبة وتفريق شمل العوائل والروابط العشائرية من بعد الدين اكيد . وعلى ضعف في التربية وضياع الاعراف وانهيار بصيرة الناس تجاه دينهم . كل هذا كفيل بتدمير الشعوب وضياعها … الامر مؤلم حقيقة …